ومضيت أبحث عن عيونك خلف قضبان الحياه وتعربد الأحزان في صدري .. ضياعاً لستُ أعرف منتهاه ! وتذوب في ليل العواصف مهجتي .. ويظل ماعندي سجيناً في الشفاه ! (فاروق جويده) . . . . .