عرض مشاركة واحدة
قديم 11-11-07, 01:01 am   رقم المشاركة : 15
خـــــــــــــــالـــــــــد
عضو قدير





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خـــــــــــــــالـــــــــد غير متواجد حالياً

[align=center]الحلقه الحاديه عشر


غدا سوف نغادر تبليتسه الى مدينه برنو شرق التشيك والتي تبعد 290 كم عن تبليتسه , ولم نرغب بارهاق انفسنا برحله بعيده , لذلك فقد امضينا اليوم في جوله قريبه من تبليتسه ..

خرجنا للجبال متجهين شمال غرب باتجاه المانيا ..






مررنا بكوخ تحت الانشاء فالتقطت له صورا , هذه احداها اضعها بين ايديكم و اتمنى ان تتطلع عليها اختي الذاهبه فقد سبق ان تطرقنا لبيوتهم و كيف ان اسقفها مائله ( في احد مواضيع سلسله للاذكياء ودقيقي الملاحظه ) لاكون اوضحت وصفي بالصوره ايضا .




مررنا ببعض القرى الصغيره ..



وصلنا لسفح الجبل والمانيا بعد كيلوات قليله فتراءت لنا هذه الطواحين...


اكملنا مسيرتنا و تجوالنا في الحقول ..
















جلسنا وتقهوينا في هالحقول , فارشين فرشتنا ماتقول الا بالطرفيه , ثم اخذنا بالنزول .. صور للطريق نزولا ..










في طريق العوده لاحظت العديد من هالشجر الذي يحمل فاكهة حمراء شكلها مغرى و جميل ..




ذهبت لاستطلع اي نوع من الفاكهه .. وكان تفاح احمر ..

هالغصن هديه لعيونكم ..




بعد ذلك كانت حوالي الثالثه بعد الظهر عدنا للشقه و قبل الثامنه بقليل ذهبنا للعشاء , و عندما خرجنا من المطعم كانت الدنيا ظلمااااااااا


حبينا نتمشى في الليل كوداعيه لتبليتسه فنحن نادرا جدا ما نخرج بعد مغيب الشمس , و كعاده المدن في عموم اوروبا تقل الحركه و النشاط وتغلق معظم المطاعم و المحلات بعد غروب الشمس ,

و عند تجولنا في حدود تبليتسه القريبه وجدنا هذا المنظر الذي رايت مثله اكثر من مره في الشوارع ذهبت اليه و يبدو انه مكان قد حصل فيه حادث و مات المصدوم و هنا يضعون الشموع و الورود مع بقايا من الحادث دققوا بتشوفون ميداليه , عين لمبه وبقايا صدام و حديد .. ناس فاضيه الحمد لله على نعمه العقل مشقين انفسهم .. من اللي كل ليله بيروح يولع هالشموع !!







و هنا صور من السنتر لاحظوا السنتر فاضي وهدووووووء مافيه احد و قارنوها بالصور في اول التقرير لنفس السنتر ..







فرق بينه و بين شارع الصفراء و الخبيب الساعه 10 ليلا .








يُــــــــــتبع..
[/align]







التوقيع

حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى ربنا راغبون