[align=center]مسّاكم الله بالخير جميعاً .. ياعلكم طيبين ومستانسين وش رايكم أخلّي السالفة سرد ومعانقة بين الحرف والصورة يعني أبيكم تخاونن في كل مشوار وتوقف أعتقد كذا أحسن وبلاش تكلّف عبارة ورسم إيقاع ، السالفة عفوية وبساطة .. طيب خلوكم معي . . كان وصولنا إلى مكان التواجد الهيلاوي في مساء الخميس الماضي .. ولفت انتباهنا ذي بدء مدخل هذا المخيم الكبير ( مخيم الجذعان ) .. وأعتذر عن تعذر الصفاء في اللقطة .. فالغبار يعيق العدسة [url=http://up.rabe7.com/][/ur] وكانت الطريق مزدحمة والغبار الثائر يملاْ السماء والذي أحدثه قرب المخيمات من الأزفلت ورغبة البعض في سرعة التجاوز عبر الأكتاف المهم .. دخلنا إلى هذا المخيم ومن العمق أهديكم هذه اللقطة وهنا يظهر جانب آخر من مخيم الجذعان .. وتظهر بجلاء خيمة الشعر الكبيرة ولم نلبث في هذا المخيم غير دقائق قليلة .. وبعدها واصلنا السير علة الطريق العام .. فعاد الغبار وعادت الزحمة بصورة أشد من السابق .. وفجأة توقف السير وأصبحنا لا نتحرك قيد أنملة .. والسبب هو تداخل السيارات فيما بينها وعدم الانضباط في كل مسار .. وهذه لقطة تحكي شيئاً من تلك اللحظات وحين استطعنا التحرك بعد مضي نصف ساعة .. كانت الشمس تودع الأفق فتجاوزنا المكان وذهبنا إلى حيث الكثبان الرملية ( نفود السر ) بهدف المبيت والأنس والراحة وقبل أن نتجاوز السوق لفت انتباهي هذه البادرة الطيبة ( مشروع حفظ النعمة ) والبعض يتفوه بأن فنجان الشيباني هو المتكفل بتوفير الثلاجات الكبيرة وعددها أربع فجزاه الله خيراً وهنا يظهر جانب من هذا المشروع وهنا يظهر جانب آخر من مشروع حفظ النعمة وحين ألقينا عصا الترحال في نفود السر وذلك بعد مغيب الشمس بقليل سارع بعض الشقردية إلى إيقاد النار وتجهيز القهوة والشاي وفلة الحجاج وبتنا تلك الليلة على أحسن حال .. وفي الصباح اكتحلت عيناي بشروق الشمس .. فكانت هذه اللقطة والمهداة لعشّاق ( الهلّي ) وهنا تظهر معاميل الصباح .. وبعض ملابسات الأنس والتفنجل وحين تحركنا من مكان المبيت .. كان هدفنا مشاهدة المخيمات وأخذ فكرة واضحة عنها فالكثير يتحدث عنها ولكن ليس الخبر كالعيان .. وفي طريق الذهاب صادفتنا هذه المزيونة وهي تستعرض مفاتنها أمام البلكونة وغير بعيد منها .. شاهدنا هذه الحسناوات والحديث محتدم بينهن عن آخر صرعات المكياج والأناقة وكان هذا المخيم هو أول مشاهداتنا الصباحية .. ولست أدري لمن يكون أصحابه وهنا من الداخل ، ويظهر بوضوح طول السرادق وبعد خروجنا من هذا المخيم كانت محطتنا التالية .. مقر الحفل الختامي وملتقى قبيلة عتيبة .. وهنا تظهر لوحة المدخل الكبيرة ومن العمق .. يظهر هنا مسار كبار الضيوف ومن يتشرف الحفل بدعوتهم ولا يخفى الجمال والتنسيق في أرض كانت قاحلة قبل شهر .. أنظر هذا الجمال وفي مقابل فسطاط الحفل .. كانت جوائز الملتقى تتربع فوق الأرض بكبرياء وإغراء لا يمكن تجاهله . وبعد خروجنا من مقر الحفل مررنا بهذا المخيم ( مخيم الدلابحة ) .. وهنا تظهر بوابة المخيم وبعد أن تجاوزنا البوابة إلى العمق في داخل المخيم .. كنت أشاهد الرصف والإنارة وكأننا في طريق الملك فهد .. أنظر في هذه اللقطة وهنا نقترب من خيمة ( الدلابحة ) .. وهي خيمة كبيرة ذات صنع هندسي جميل ويزعم البعض أنها خيمة مجلس الأمة الكويتي وقد استأجرها أبناء الدلابحة بمبلغ سبعمائة ألف طبعاً .. شاملة للتركيب والكراسي والفرش .. هنا تبدو الخيمة عن قرب وهنا لقطة من داخل خيمة الدلابحة .. كحّل عيونك فيها وبعد مغادرتنا لمخيم الدلابحة ، أصبحت خيمة أبا العلاء من فخذ العصمة .. هي محطتنا التالية .. هنا تظهر بوابة المخيم وقد كان الذهول هو سيد الموقف حين شاهدناها ثم تعرفنا عليها من قرب وهنا يظهر جانب الامتداد من خارج الخيمة وهذه اللقطة من داخل الخيمة .. امتداد الطول معلومات عن هذه الخيمة - هي الخيمة الأكبر في مشاهداتي دون منازع . - لا تقل مساحتها عن سبعة آلاف متر ( مترناها حسبناها) - يزعم البعض في ذلك المكان .. أنّ قيمة استئجارها طيلة أيام الملتقى شامل الأثاث والكراسي والفرش والديكور بمبلغ ثلاثة ملايين ريال . . . وهنا لقطة أخرى من داخل الخيمة امتدادالعرض .. أنتم شوفوها زين .. ثم تذكروا أنّ هذا هو عرضها ليس غير يتبع ،،، [/align]
[align=center][/align]