وأخيرا ،
تشرّعت
أبواب الفرح
أمامي..
حياة جديدة ،
ما عليّ الآن ..!
سأدخلها بسلام ،
لا ظل واهم
ولا ظلال ..
أنوار ، أنوار ، أنوار
ووجهه طفولي
مرح ، وحوله
فرح ،
ويبتسم ،
لم لا أبتسم ..؟!
سأبتسم ،
والآن أشهد أن
حضورك ،
ضمد الجرح..
فرح ،
وحياة ..
وعيناك تحدّثان ،
عن الربيع ،
وأنا أعشق الأزهار
وتأتيني
كما هو عهدك
في الموعد
الأخضر ..
فرح السنونو ،
لينقل الأخبار ،
هو عاشق مثلي ،
يحفظ الأسرار..
ما همني ،
ما ض من الأحزان
قد فات وولى
زمن البكاء
والأشجان..
طفلي المحب
هنا ،
يتبسّم ،
لم لا ،
والفرح في عينيّ
تبسّم..!
..
..
.