أعلم أنه لا مكان لي بينهم ... وأنا ذلك المحب المشفق عليك منهم ... أحاول أن أعود إلى من حيث أتيت ... ورياح الحب بدأت تخف ... فلا الشجر يتمايل ... ولا أنا أيضاً ...وعندما أرفض أن أغادر ذلك المكان إلا وأنتي معي أسمع (هل انا حر طليق ....ام اسير في قيود.... هل انا قائد نفسي ... في حياتي ام مقودأ ) فأرحل ... وارحل ... مكرهاً أخاك .. لا بطل ..
وأنا أقول :
طعنت الذات لأجل أرضي غرور أفكاري العميا
حسبت الدنيا مثل أمي أزعلها وترضيني
كلمات قالتني ... ولم أقلها ... ولم أعلم أين اضعها ... من قرأها فليمسحها مشكوراً و دمتم بحــب
أخي مصدر مسؤول..
جمال خفي استوقفني حضور مميز..
لك الشكروالتحية..
دمت بخير..
.