آسـتـَـاذي .. وصَـاحبـِيْ .. /
آبـُو مشـَـاري . .
آفــرحني وآبهَـجني تواجـدك مَـع عِـلمي بذلــك ،،
لآ حُـرمــت من تـَواجـدك كمَـا عَـودتــني ،،
صَـدّقنـي أن آسمـك بَـين آسطـُري . .
يَـبعـث رُوح الآنــس لمـُشـَاهِـدتـِهِ فـَـقط ،،
لَكَ آحْتِرَامِي وَ تَقْدِيرِيْ
سَلْمَانْ بِنْ عَبْدَ العَزِيْز