أحسنت أيها الحاضر الغائب في اختيار نص يقرب من حجم غيابك !
وأحسنت أيها الحاضر الحاضر في الإجابة ..
وليتك ترسل لي الرابط ..فقد استمتعت بقراءتها منذ فترة ( وهي ناقصة )
واستمتعت بقراءتها الآن ( بعد أن زادت ) ..
وأود أن أقرأها كاملة ..
وهي بلا شك قصيدة خالدة .. كتبت بدمع العين ..