عرض مشاركة واحدة
قديم 13-01-03, 07:58 pm   رقم المشاركة : 30
خـــــــــــــــالـــــــــد
عضو قدير





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خـــــــــــــــالـــــــــد غير متواجد حالياً

اخواني مرحبا مره اخرى ......


وعوده مع حلقه خاصه مهداه للاخ الكريم البكيراوي لدعمه المعنوي ومتابعته

======================


بعد ان انتهينا من محاورة جميع المبدعين كان وقت العشاء قد ازف وكان ابو نوره قد اوكل مهمه ارشاد المطعم الى الاستراحه الى احد الاعضاء النشيطين والمعروفين لدى جميع ابناء بريده


انه الاستاذ ....


البكـــــــيراوي


دخل علينا في الخيمه فيما كان العمال يجهزون سفرة العشاء .


كان الجميع يعرف البكيراوي ماعدا الشاعر الصيرمي الذي سالني عنه بصوت منخفض فقلت للشاعر الكبير اسمع من هو من الشعراء سيخبرونك.


فوجهت كلامي الى الشاعر محمد المويعزي :

ابو ماجد عرف الشاعر الصيرمي بالاخ البكيراوي.


رد الشاعر محمد المويعزي:


تبرك ليا جاته (الصعبه) تقوم .. وتعيــــــــــد


============ ====== تدري لو تعانده تغرق وسط .. جمتـــــــــه




وجهت كلامي للشاعر فتى حويلان:

انت ايها الشاعر تعرف الاخ البكيراوي جيدا وتعرف عائلته اخبرنا عنه وعن تربيته .




فتى حويلان :



عـلموه ان الـشرف دونـه iiخبال

..................................عـلـموه الـمرجله يـوم iiايـحبا




اما الشاعر عبدالله الحبيشي عندما سكن البكيريه كان من جيران البكيرواي ولهم ذكريات في حيهم القديم وبيوت الطين

قال البكيراوي :

تذكر بيت الطين والشوارع التى كنا نراها واسعه ؟ تذكر راس الشارع ومكاننا اللي كنا نجتمع فيه ونلعب



لذلك ردد الشاعر عبد الله الحبيشي عل البكيراوي هذه الذكريات وان الحاره تغيرت بعد الرحيل عنها قائلا:


شوارع مظلمة... و بيوت طين ....و حيّنا المهجور

====== ومكانٍ كـان يجمعنـا ... شمـوخٍ صـار فـي القـاعِ



عند ذلك علق الشاعر محمد الزبن على تحاورهما وتذكرهما حيهم القديم وذكرياتهم الجميله وردد طِربا :


قيثارة .. الذكرى / بالاعماق ..تنساب

ــــــــــــــــــــــ ترنيمة .. أوجاعي / صـدى / لْـعْبَراتِي

عقارب .. الذكرى / جزَت .. ساعة / غياب

ــــــــــــــــــــــ تصوغ .. بارسان / الوعــد .. ذكرياتي



قال البكيرواي بعد ان سلم على الشاعر مطوع القاف :

وينك وين غيباتك ؟ والله لك وحشه . وصدقني والله اني احبك لله وفي الله.



رد الشاعر مطوع القاف مؤكدا انه ايضا يبادله نفس الشعور:


حقايق(ن) ماهي إبحاجـة iiبراهيـن"

.................................. " تدري وأنا أدري ودكُـم iiماخفانـي



بعد ذلك تدخل الشاعر الشقردي في الحديث موجها كلامه للبكيراوي يلومه لانه تاخر لانهما اتفقا ان يحضرا الى استراحة ابو نوره معا لكن البكيراوي نسى ذلك اما الشقردي فجلس عند المحطه (( مكان الوعد )) اكثر من ساعه ينتظر البكيراي , الشقردي مل وطقت كبده من الانتظار وصمم ان يعاتب البكيراوي , لكن البكيراوي يعرف للشقردي فبمجرد ما يضحك في وجهه سينسى مابيّت من عتاب وهواش للبكيراوي
وهذا ماقاله الشقردي فعلا


انتظرتك وصبري مل وانا احتريك

.................................ولو انتفخ من زعل في ضحكتك فِشّن


على العشاء جلس البكيراوي بجانب الشاعر فهد الفوزان مما اعطاه الفرصه في ان يعاتبه ويساله عن هالانقطاع عن المنتدى :

ابو فيصل وينك من زمان ليش هجرت المنتدى ؟ اكيد في الامر سر .

اقترب الشاعر فهد الفوزان من البكيراوي وهمس له عن سبب انقطاعه عن المنتدى ثم اوصاة بالتالي :


ودام حفر القبور / ودفـن الأمـوات / سنـه ii


............................فإدفن السر / بعيونك / ومـا كـان .. iiكـان


وحتى لا يشعر الجميع بالحرج من الهمس الذي بين فهد الفوزان والبكيراوي التفت البكيراوي الى الشاعر فهد الطويان الذي كان يتابع الاخبار على التلفزيون (( وكان هناك تقرير عن عمليه اغتيال دبرها شارون واليهود للشعب الفلسطني في احد القرى)) وقال : اعوذ بالله من شارون هالكلب والله ان فيه عداء مستسعر للعرب..


رد الشاعر فهد الطويان :


قبل العرب شارون ربـه iiإمعـادي"

..................................... " يهُـود للرُسْـل الكريمـه iiحريبـه



بعد السمر والسهر والسواليف والشعر حانت ساعة الافتراق
وحيا الصيرمي البكيراوي بعد ان اعجب باخلاقه واهداه بيت الشعر الاتي :

واحلف ابمِنْ لِهْ تسجد الخلق واتصوم

..................................مانساك لو شفت العنا طول iiالازمان

ثم خرجنا وكل ركب سيارته وغبنا في درووووووووووووووووووووب الحياة



=====


اتمنى ان اكون وفقت في اسعادكم ونيل رضاكم

وقبل ان اطوي ملف هذه الحلقات في احلقه القادمه ابسوي على قوله طاش ماطاش
(( شي ما شفتوه ))وهي نبذه مختصره عن بعض الحلقات من كواليسي انا وجهازي


=================

لي طلب ورجاء ..............

ارجو منكم ان يرشح لي كل واحد منكم اكثر حلقه نالت اعجابه.

ولاعدمتكم