[align=center]

مع أديم الليل ينبض قلمي
لها.. تلك الفاتنة حد جنوني
أشم عطرها فيثور صقيع احساسي
تخافتني برقة أنوثتها
تومئ بأهداب لوحاتها
حينها لا صمود في معاجم مشاعري
بحرفيها حــ......ـــب يتزلزل ما حولي
و كانهيار جبال الثلج تبدئه ذرات
لا أقاومك يا طيفاً يسرق وحدتي للبعيد
لا صبر يجدي أمام عصف دفئك
هذه عيناي تومض لك ببريق الألم الغابر
تعالي وامسحى عتمتي الطالمة
أبدلي شوكي زهور
و صحرائي حدائق
و ارتعادي سكون
تعالي
فقد تمادى الليل يا صباحي
0
0
0
0
0
استاذتي : مجد 88
سلم لي ذوقك الراقي
كل الود والورد
و
دمت بمحبة
تلميذك
وعد الوليد[/align]