وأخيراً ...
أكدت لي ..
كما كنت أشعر تماماً ..
أنتِ وحدك ...
فقط أنت ...
من حارت بك نظراتي ...
وتوقفت عندك كلماتي ...
فلم يعد لي ما أقوله ..
نعم أخي الظامي ؛ نحن نبصر وندرك بتلك الأحاسيس التي حبانا إياها المولى عز وجل ، وإن أحاطنا الصمت المطبق..
أشكر تواجدك الجميل وحروفك الشفافة المعاني..
دمت بخير..