أتحداك أنا أن تجدي وطن مثل فمي
وسرير دافئ مثل عيوني
ـــــــــــــــ..
..با النسبة لنزار قباني فإنك تجد الغرائب في وصفه وقصيده
..على إختلاف مدارس الشعر..وتعدد القوالب مابين عربية أصلية..أو مستوردة من عجم أو فرس..أقول لن تجد أحد أستطاع أن يكتب من أول(الشارع) إلى آخره على نمط يصيبك أحيانا با الدواخ سوى قباني..
..
..وفي الأخير..ورغم ذلك..يعجبني بقوله
رُب حيّ رخام القبر مسكنه* ورُبّ ميت على أقدامه إنتصبا
ـــــ يعطيك العافية أخوي وتحياتي لك..