الخرقاااااااااااااااااااااااااء
وما ادراك ما الخرقاااااااااااااااااااااااااء
في خضم الحياة نصادف نساء من هذا النوع فنحمد الذي جعل بيننا وبينهم سدا فأغشاهم فهم لا يبصرون
المرأة الخرقاء مثل المكينة المجيمة!!!مثل الكنداسة المخرومة !!! مثل تلفزيون 42 بوصة خربان !! ماخذه مكان على الفاضي !!!
كتلة من الحديد والصدأ الغير قابل للتحريك والاستفادة!! والمشكلة انها تكون محسوبة عدداً على جنس النساء
أذكر ياراشد دجاجة مسنة في مزرعة والدي رحمه الله تأكل وتنثر وتزعج في البقبقة والصياح ونثر الريش دون ان تبيض ولو بيضة واحدة يمكن ان نفطر عليها....
كانت محسوبة علينا في شبك الدجاج عدداً بلاعدة...
حتى ان والدي رحمه الله كان يسميها أم غثوث...
نعم راشد كنت اقضي العطلات هناك واوزع البرسيم والاعلاف كل صباح على احواش الماشية وكنت اذا مررت بشبك الدجاج قفزت هي على السور كأنها جنية فأتلطف اليها بالقول : (صباح الخير ام غثوث.)