شكرا يا أخ وليد على هذا النزهة في رياض الأدب. والتحية موصولة لصاحب المقال أيضا .. ======== بكت عيني غداة البين دمعا .. وأخرى بالبكا بخلت علينا فعاقبت التي بالدمع ضنت .. بأن أغمضتها يوم التقينا !