عرض مشاركة واحدة
قديم 11-05-07, 03:31 pm   رقم المشاركة : 1
متسلل
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : متسلل غير متواجد حالياً
( أرجو الثبيت للمصلحه ) هذا الرجل الفاضل يجب أن نقف معه حتى يستمر !!


سيرة طويلة من العمل الخيري له بصمات كثيرة في منطقة القصيم ولا أبالغ إذا قلت خارجها شخصية من الصعب أن نجد مثلها في وقتنا الحالي ضحى كثيراً في وقته وماله من أجل مهنته الخيريه يعمل خلال الأربع وعشرون ساعه كامله دون ملل أو كلل بنفس راضيه طيبه دائماً مبتسمه يواسي الناس ويشاطرهم همومهم وأحزانهم يحترم الصغير ويوقر الكبير هذا الرجل نموذج مشرف ومشرق لاهل الخير والصلاح لا أملك الفصاحه والبلاغه حتى أوفي هذا الرجل حقه هكذا نحسبه والله حسيبه 0

أنه الأستاذ الفاضل / حمد بن عبالله القسومي


• قام ببناء مغسله موتى في مستشفى بريده المركزي وبوقفه صادقه من مدير المستشفى مرتين الأولى كانت في موقع البرج الحالي والثانيه في ثلاجة الموتى الجديده 0
• قام بتأمين سياره خاصه بنقل الوفيات من والى خارج المنطقه بتبرع من شركة الجميح للسيارات 0
• يقوم بتعليم من يرغب في تعلم تجهيز الموتى وتغسيلهم وقد قام بتعليم كثيراً من الشباب على ذلك 0
• يقوم بتأمين أكفان الموتى وما تحتويه من مستلزمات للمنطقه وكثيراً من مدن المملكه 0
• يقوم بأستلام الوفيات وتجهيزهم من جميع مستشفات المنطقه 0
• تستطيع أن تتصل عليه في أي وقت خلال الأربع وعشرون ساعه بطلب المساعده بإحضار متوفي في أي مدينه من مدن المملكه أو العكس 0
• يعتبر مسئولاً عن مقابر مدينة بريده 0
• بإمكان أي شخص أن يعرف قبر أحد أقاربه من خلال نظام جديد أستحدثه هذا الرجل في المكتب المجاور للمقبره

خـــــــــــــــــــــــاتمه

(لا تحقرن من المعروف شيئاً)، تصدق وإن كان المال قليلاً وأخرج ما عندك، فالله تبارك وتعالى يربيها لك، وقد كان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يتصدق على من يقابله بالسكر، كان يحمل قطعة سكر في جيبه ويتصدق بها، فسُئِلَ عن ذلك فقال: قال الله عز وجل: لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران:92]، وأنا أحب السكر. وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتصدق بحبات العنب، فَيُسأل: وما تغني حبة عنب، فإنها لا تشبع ولا تروي ظمأ ظامئ؟ فيقول: ( إن فيها مثاقيل كثيرة، قال الله عز وجل: فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه [الزلزلة:7]) والذرة لا ترى بالعين المجردة، فلو فعلت مثقال ذرة خيراً لوجدته، فما بالك بحبة عنب! فإن فيها مثاقيل كثيرة. ويروى أن السيدة عائشة رضي الله عنها كانت تعطر الدنانير والدراهم قبل أن تتصدق بها، فتسأل عن ذلك؟ فتقول: إنني أضعها في يد الله تبارك وتعالى قبل أن تصل إلى يد المسكين.

يجب أن أن نقف مع هذا الرجل ودعمه مادياً ومعنوياً في التبرع والتشجيع حتى يستمر هذا العمل الخيري الرائع
نحن نعيش في هذه المدينه الغاليه بنعمه كبيره لانجده في كثيراً من المناطق ومنها أن الميت إذا توفي فأن ذويه قد تٌكفل لهم بتجهيزه ما عليهم سوى الصلاة عليه.


أيضاً وجب علينا أن نذكر الجهود التي يبذلها المجمع الخيري تحت أشراف فضيلة الشيخ الدكتور / صالح الونيان وأيضاً المغسلين الطرباق والبريدي والرزقان والسلامه وغيرهم نسئل الله العلي العظيم أن يوفقهم لما يحبه ويرضاه


________________________________________
خلق الله أناس مؤمنون يحفظ الله بهم الأرض..
بواطنهم كظواهرهم بل أحلى!
وهممهم عند الثريا بل أعلى!
وسرائرهم كعلانيتهم بل أجلى!
يحبهم أهل الأرض، وتفرح بهم ملائكة السماء..
أسأل الله أن نكون منهم






التوقيع

[align=center]*·~-.¸¸,.-~*من وثق بالله أغناه ..
ومن توكل عليه كفاه ..
ومن خافه قلت مخافته ..
ومن عرفه تمت معرفته*·~-.¸¸,.-~*
[/align]
.