ما كنتُ يوماً هكذا !
مشاعر تتبلور فتكون الحالة (( شاحب , محب , متألم , منتقم ))
ربّما مزمار الحي أطربها برهة من الزمن هنا.
فسافرت هناك .
اتستحق تلك الحرباء مساحة من قصاصة ورق , أم مشاعري تود تبديد تفاصيل الحكاية
أثارة فتساؤل :
من المسؤول ؟
أهو القلب أم الحظ العاثر .
أنني طرقت بوابة النسيان بصوتٍ أعياه الزمان أنا هنا
فهل من مُجيب !
ارتدّ الصوت
بعبارة (( عاود من جديد ))
استراحة فيروزية :
حبيتك تنسيت النوم
يتبع