ان يكون هناك مساحة من التسامح , نلقي عليها بعضا من اخطاء من تغلغل في الشرايين !
ام نلقي عليها اخطاءا بمنظور من تمتلكة الغيرة على من عشق,,,
هناك!
في الطرف الاخر,,,
بكائية الانفتاح على عالم متغير,, لابعينك انت ! بل بعينه هو!
لندع هناك مساحة من الحريات " والتي تسير وفق منهج وشريعة سمحة" , بعيدا عن كل اغتيال للمعرفة..
.
.
همهمة ربما صادفت شجنا في النفس, عندما قراءتها , وهي بلا شك , تحت تاثير حادثة " التسامح الى اين.....؟!"
.
.
.
ويبقى لنا هنا وهناك الاعتصام بالمبداء الاسمى وهو عقيدة وشريعة..
.
.
.