عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-07, 01:38 pm   رقم المشاركة : 97
صاحي و رايق
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : صاحي و رايق غير متواجد حالياً

%% الساعه 11:42 الظهر %%

فتحت عيونها بكسل و هي تسمع صوت الباب يندق للمره الخمسين و هي مب عاطتنهم اي اهتمام الين طفرت منهم ... حاسه بصداع فضيع و جسمها يعورها بكبره من زود التعب ... فزت من مكانها و هي تطالع الساعه اللي قاربت الـ11 و نص و هي بعدها راقده ... ما عرفت كيف او متى رقدت عقب الافكار اللي ما طاعت تروح عن بالها من عقب ما بند عنها ... قلبها كان قارصنها و حاسه انه شي جايد صارله ولا ما كان بيرمسها بهالطريقه و بيقطع الخط ف ويهها بس مابايدها تسوي شي و ما تقدر تخبر حد و بعدين يطلع احساسها مب ف مكانه و تحط نفسها ف موقف ما تتمناه ...

شهد و هي تدق الباب بعنف: نوروووووووه و صمخ شو ما تسمعين؟؟
نوره و هي تصارخ: شهود والله ان ما سرتي الحين لا تشوفين شي ما شفتيه ...
شهد: توه الناس من متى و انا اوعيج بسج يالله امايه تقول لج نشي ...
نوره بضيج: انزين انزييييين بس فارجي ...

كفخت شهد الباب بالقو قبل لا تسير بطريقه استفزت نوره اللي تمت تتوعدها و ما بتسكت عنها على الحركات اللي تسويها ... نشت من ع الشبريه طلعتلها ثياب من الكبت و دشت تسبح ع السريع يمكن هالشي يريحها شوي و ينسيها الافكار السوده اللي تجول في خاطرها ...


|| في حجرة سعود ||

في هالوقت سعود كان توه طالع من الحمام متسبح و من ظهر توايه ويا شيخه اللي كانت تتريا يظهر و مبين من تعابير ويهها انها تبا تقول شي ...

سعود: خير؟؟
شيخه بضيج: الخير بويهك ...
سعود: بعدج زعلانه؟؟
شيخه باستنكار: و اشحقه ازعل عشان شي ما يسوى؟؟
سعود: سإلي نفسج هالسؤال ...
شيخه بغيض: تدري من قبل اني قايلتلك بنسير نتغدى ف بيت هلي اليوم ... بس انته يالس و تعزم بدون لا تشاور ...
سعود تنهد بضيج: تعذري لهم اليوم و سيري باجر مافيها شي الا هو بيت ابوج ...
شيخه: و ليش انته ما اتعذر من خواتك؟؟ الا هم خواتك بعد مافيها شي ...
سعود التفت صوبها و قال بحزم: شــيــخه!! خلاص سكري هالسالفه لا تكبرين الموضوع عشان شي تافه ...

شيخه خزته بنظره حاده و قبل لا تنطق انفتح الباب فاضطرت تسكت ...

شهد: قوم عموه ليلى يو ...
سعود: انزين دخليهم و نحن الحين يايين ...
شهد: ان شاء الله ...
سعود: شــهـــد؟؟
شهد: نعم ...
سعود: استعيليهم خليهم يلبقون يمر و اييبونه الحجره ما بقى شي ع الصلاه ...
شهد: انزيييين ...

ظهرت شهد عنهم و لحقتها شيخه اللي فهمت من نظرات سعود لها انه يباها تنزل تستقبلهم مع انها ما تبا هالشي لكن قامت قبل لا تستوي سالفه من بينهم و هي مالها خلق حق المناقر ...

ظهر سعود من الحجره عقب ما اتدخن و اتعطر استعداداً لصلاة الجمعه و سار يسلم على ليلى و بناتها قبل لا يسير المسيد ... تمو سعود و شيخه و ليلى في الصاله اما امل و عفرا سارو فوق عند نوره و شهد ...


|| في حجرة نوره ||

في الوقت اللي كانو فيه قوم ليلى توهم واصلين بيت سعود نوره كانت توها ظاهره من الحمام عقب ما خذت دش ع السريع ... رغم احساسها بالراحه عقب السبوح الا انه هالشي ما قدر ينسيها ناصر و المكالمه اللي صارت بينهم الفير ... و هي يالسه تنشف شعرها جدام المنظره خطرت على بالها فكره ... فرت الفوده ع الكرسي و يت بتظهر من الحجره الا انها اتفاجأت بوجود امل عند الباب ...

امل: بسم الله اشفيج زيغتيني ...
نوره بابتسامه عريضه: ييتي و الله يابج ... "و مطت امل من ايديها و دخلتها الحجره" دشي دشي بسرعه ...
امل و معالم الاستغراب باينه على ويهها: انزين شوي شوي علينا شو فيج ...
نوره بتردد: امـــووول!!
امل: خير؟؟ شو عندج؟؟
نوره: بطلب منج طلب لا ترديني و لا تخبرين حد ...
امل بقلق: شو تبين مني؟؟
نوره: ممكن تلفونج شوي؟؟
امل و هي تطالعها بريبه: ليش؟؟ شو تبين ف تلفوني؟؟
نوره بتردد: ما بسوي شي بس باتصل بناصر ...
امل باستغراب: اي ناصر؟؟
نوره و التوتر متمكن منها: تستهبلين؟؟ ناصر اخوج بعد اي ناصر ...
امل انصدمت: شوووه!!
.
.

*~*~*~~*~*~*

%% الساعه 12:55 الظهر %%

في هالوقت في بيت بو محمد ... بو محمد و محمد توهم يايين من المسيد عقب ما صلو الجمعه و من دشو البيت يلس بومحمد ف الصاله اما محمد توجه صوب حجرته اللي من دخلها توجه لمكان هو عارفنه عدل وين ما كان حاط رسالته (( لليازيه )) ... عزيمة خالهم سعود يت في وقت هو كان في امس الحاجه لها لانه مستحيل يحصل فرصه يكون وياها ف مكان واحد عقب القطيعه اللي صارت من بينهم ... ولو انه احتمال انه يشوفها ضئيل الا انه ما بيخسر شي من المحاوله ... فج السده و طلع الظرف يلس يتأمله لثواني و شم ريحته الزكيه اللي انعشته ... طوى الظرف و حطه ف جيبه في الوقت اللي اندق فيه الباب ...

سلامه: محمد يالله عن نتأخر ابويه ...
محمد: ان شاء الله الحين طالع ...

طالع ويه في المنظره و ابتسم لنفسه ع الخفيف و ظهر من الحجره و توايه ويا اسما اللي من شافته خزته بنظره مريبه و سارت عنه بدون لا تنطق بحرف الشي اللي بين له انها مضايجه لكنه تجاهلها و هو عارف بشو هي تفكر و شو سبب ضيجتها ... في نفس الوقت الريم كانت طالعه من حجرتها و من اول ما شافته ابتسمت له جنها تعرف شو اللي يجول ف خاطره ... هو بدوره بادله الابتسامه بابتسامه احلى بس غير رايه اللي كان يلح عليه انه يعطي الريم توصل الرساله لانها اسهل طريقه الا انه اختار انه يسوي كل شي بنفسه هالمره ...

من عقبها ظهرو كلهم من البيت الا بومحمد اللي فضل يسير بيت بو سيف يتغدى ويا اخوه ... و في السياره كان الصمت يلف المكان و كلن تعابير ويهه تبين انه يفكر ف شي ...

*~*~*~~*~*~*

يالسه بروحها سرحانه و الافكار توديها و تييبها ... كل ساعه تتأفف من الضيج و شعور بالتوتر ملازمنها كل ما طالعت الساعه ... و ف نفس الوقت خوف من اشيا ممكن تصير اليوم في بيت خالها مصيطر على مشاعرها ... احساسها كان يقول لها انها ممكن تشوفه لكن كيف و متى هاللي مب عارفتنه ... مب قادره تتخيل كيف بتكون ردة فعله لو شافها و شافته ويه بويه او شو شعوره ناحيتها من عقب كل اللي صار ...

فجأه انتبهت على صوت خالد و هو يزقرها ...

خالد بغيض: يزوووي و صمخ ...
اليازيه فزت من مكانها: شو بلاك تصارخ؟؟
خالد: ما فيه شي بس انتي ظاربنج صمخ ... وين سرحانه من الصبح بشو تفكرين؟؟
اليازيه: ولا شي ...
خالد خزها بنظره حاده: واضح ...
شمسه: مب بس من الضرايب نبا نسير نحن ...
خالد: يالله اكيه السياره تشتغل و انتو ميلسين داخل ...
شمسه لليازيه: سيري زقري خواتج يالله عن نتأخر ...
اليازيه: ان شاء الله ...


|| في سيارة خالد ||

شمسه صاخه و هي تفكر بسالم اللي خيب املها و ما يا يسلم عليها عكس ما كانت تتوقع ... صدمتها فيه كانت كبيره ابد ما توقعت توصل فيه لدرجة انه ما اييها يسلم عليها ف العيد ... فجأه انقطع حبل افكارها على صوت مريم و هي ترمس ...

مريم: امايه تراني خبرت سالم و يمكن ايي هناك ...
شمسه: ............................
مريم: هاه امايه شو قلتي؟؟
خالد عقب ما طال سكوت شمسه: و انتي اشلج تتصرفين بدون لا تخبرين حد؟؟
مريم: على ما اظن يالسه ارمس امايه يا استاذ خالد ...
خالد بغيض: و تراددين بعد ويا هالويه ... ماعليه انزين خلينا ...................
شمسه قاطعته: بس خلاص عاد ... "و التفتت صوب خالد" و انته كم مره قايلتلك عن طولة اللسان هاي اختك العوده ...
نوف بأسى: احسن افتني عليه هو دوم يفاتن علينا مستغل الفرصه ابويه و سالم محد و هو شايف نفسه علينا ...

هني خالد وصل حده من الغيض بغا يرد عليها و ينازعها لكن شمسه تداركت الامر ...

شمسه: ما عليك منها هاي ما تعرف شو تخربط لا تحط عقلك بعقلها ...
خالد بغيض و هو يطالع مريم من الجامه الاماميه بنظرات غيض: هاي الحين ياهل و جي تقول الله يعلم الكبار شو يقولون ...
مريم لاحظت نظراته الموجهه لها بس صخت ...
نوف: انا مب ياهل انزين ...
خالد: و بعدين وياج؟؟
شمسه: خالد خلاص صخ عنها ما عليك منها ...

من عقبها عم الصمت ف المكان الين وصلو بيت سعود و هناك كانت المفاجأه ... حس خالد بالتوتر و هو يشوف سيارة محمد تدش بيت سعود قبلهم و دش هو وراهم ... تذكر سالفته ويا اسما و خوفه من انها تفضحه ... اما اليازيه حست بدقات قلبها تتسارع و هي تشوفهم نازلين من السياره ما عرفت كيف تتصرف هل تنزل ولا تترياه لين يدش الين ياها صوت نوف ...

نوف: متى ناويه تنزلين الشيخه؟؟ ولا .....
خالد قاطعها: نزلي من الباب الثاني "و قال و هو يوجه كلامه لليازيه" و انتي خلج ابا ارمسج شويه ...
نوف رمقته بنظره و نزلت من الباب الثاني عقب ما نزلت مريم ...

شمسه و مريم و نوف نزلن من السياره و سارو داخل و تمت اليازيه ويا خالد في السياره ... هني حست بقلبها بينشلع من مكانه من الخوف ...

خالد: سمعيني انا اعرف بشو تفكرين و بتم اراقبكم انتو الثنينه ان شفت شي طلع منج ولا منه هو بزوالج تفهمين؟؟
اليازيه تنرفزت من رمسة خالد: و انته اشدراك بشو انا افكر؟؟ ع كيفك اتطلع رمسات؟؟
خالد افتر ع ورى صوبها و الشرر يتطاير من عيونه: انتي دومج ما تسوين شي مسكينه دوم نحن اللي فاهمينج غلط ...
اليازيه صدت عنه الصوب الثاني: انا ما قلت جي ...
خالد: عيل شو افهم من كلامج ...
اليازيه يت بتظهر من السياره بس خالد منعها ...
خالد: بعدني ما خلصت كلامي ...
اليازيه تأففت بضيج: شو عندك بعد؟؟
خالد بتهديد: لا يكون اسمع انج قايله حق بنت خالتج عني فاهمه؟؟ و نبهي خواتج بعد ...
اليازيه: اوامر ثانيه؟؟
خالد: انفدي عن ويهي و سيري داخل ...

نزلت اليازيه من السياره و رقعت الباب بالقو من زود ما هي مغيضه الشي اللي خلا خالد يموت من الغيض بسبتها لكن تجاهل هالشي و نزل هو الثاني من سيارته و دش البيت ...

*~*~*~~*~*~*

%% الساعه 3:05 الظهر %%

تصرفاتها من امس مب عايبتنه من عقب ما خبرته عن رغبة ابوها انهم ايون يتغدون عندهم اليوم ما ردت اتصلت ولا ردت على مسجاته ... من امس و هو ملاحظ اسلوبها الجاف وياه و محتار كيف يخليها ترضى ... و ف نفس الوقت ما غابت عن باله نظرات عيال عمها اللي كانت تتوجه اليه كل ما رمس و اللي استشف منها انهم مب قادرين يستسيغون وجوده بينهم ... هذا من غير النغزه اللي حس فيها من كلام واحد منهم عقب ما سولف وياه شوي الشي اللي حسسه انه اللي صار بينهم و بين هند اكبر من اللي هي قالتله اياه ...

صد بو حمدان صوب حمدان مع انها ساكت و مندمج في السواقه الا انه ملامح ويهه تبين انه مضايج و يفكر بشي ...

بو حمدان: شو بلاك صاخ؟؟ مب من عوايدك ...
حمدان: ما فيه شي تعبان و ابا ارقد ...
بو حمدان: اسوق عنك؟؟
حمدان: لالا ما يحتاي اروم اسوق ...
بو حمدان: ركز ع السواقه ابويه ما فينا ترقد علينا و تنفدنا ترى الروح غاليه ...

ما وحاله خلص رمسته صد صوب حمدان اللي مب قادر ايود ضحكته ع الكلام اللي قاله ابوه الين انفجر من الضحك مره وحده و ابوه يطالعه و هو مستغرب بس صخ عنه ... و حمدان يوم لاحظ سكوت ابوه عنه كتم ضحكته و رد صخ لكن ما نسى تفكيره في هند الين وصلو البيت ...

من دش حمدان حجرته على طول قبض تلفونه بيتصل بهند و الفضول ذابحنه الا يعرف مغزى نظرات عيال عمها له و يحصل تفسير لهالنظرات ... دق رقم هند و ضغط على زر الارسال لكن تفاجأ بتلفونها مشغول مع انه رقمها فيه خطين!! حاول يتصل كمن مره لكن ماشي فايده ... تمت الهواجس تطارد تفكيره و الشكوك تلعب براسه ... تم على هالحال فتره الين سمع اذان العصر تعوذ من الشيطان و دش الحمام يتيدد استعداداً للصلاه ...

*~*~*~~*~*~*

%% الساعه 4:45 العصر %%

انتهى وقت الزياره و حان موعد الرحيل ... على الرغم من اصرار غبيشه على انهم يتمون الين العشا الا انه ظبيه استسمحت منها لانهم من الظهر عندهم و ما يبون يكلفون عليهم فاتصلت بسيف و قالت له اييهم ...

في هالوقت ظبيه كانت يالسه ويا غبيشه في الصاله و البنات فضلن ييلسن رواحهن في الميلس الداخلي اللي كان مخصص لهن الين يوصل سيف ... جليثم و حمده استانسن على بنات غبيشه و سوالفهن عقب ما يلسن وياهن و هم اللي كانو يتحسبون انهم ما بيقدرون يتأقلمون وياهم بهالسرعه خصوصاً انها اول مره اييونهم ... هذا من غير حشرة اليهال اللي مسوين جو ف الميلس و هم يلعبون و شالين الميلس ع راسهم من الحشره و مب طايعين يسكتون ...

###
غبيشه و ريلها ماعندهم غير اربع بنات (هدى ، سلامه ، حصه ، آمنه) الثنتين الكبار معرسات و عندهن عيال و الثالثه تدرس في المرحله الثنويه و اصغر وحده تدرس في المدرسه الاعداديه و هي من عمر مها و دوم وياها يوم ظبيه تسير عليهم
###

و هم لاهين بالسوالف سمعن صوت غبيشه و هي تزقر ع البنات ...

هدى: لا تقولون بتسيرون الحينه بعدنا ما شبعنا منكم ...
جليثم ابتسمت: و انتو بعد سوالفكم ما تنمل بس شو نسوي نحن من الصبح عندكم ما فينا نعبل عليكم ...
سلامه: افا والله ما هقيت هالرمسه تطلع منج ... لا عباله ولا شياته ان ما شالكم المكان تشلكم عيونا ...
جليثم: تسلمين فديتج ... "و التفتت صوب حمده اللي يالسه شوي بعيد عنهم و مندمجه بالسوالف" يالله حمدوه نشي بنسير ...
حصه: وين؟؟ توه الناس ما يلستو ...
جليثم و هي تطلع تلفونها من شنطتها: اكيه امايه تتصل ...
حمده: مر الوقت بسرعه ولا حسينا به جريب بتستوي خمس ...
حصه: انزين بعده توه الناس بعدني ما شبعت منج ...
حمده: ههههه بنيكم مره ثانيه ان شاء الله ...
جليثم عقب ما سكرت عن امها: يالله حمدوه سيف مستعيل يبا يروح ...
هدى: عيل خلاص مروحين؟؟
جليثم: هيه فديتج و اسمحولنا جان غثيناكم ...
هدى: مسموحه فديتج يلستكم مثل العسل على قلوبنا ...
جليثم: تسلمين الغاليه يالله نسلم عليكم ...

توادعن البنات و ظهرن و ظهرو وراهم بنات غبيشه يوصلونهن الين باب الصاله و ردن دشن عقب ما طلعن قوم جليثم ... جليثم و خواتها سلمن على غبيشه و هن عند السياره و من عقبها ظهرو من عندهم رادين البيت ...


|| في سيارة سيف ||

هالمره سيف الوحيد اللي كان متأذي من سوالفهن ما صدق افتك من مها و حشرتها و هم سايرين هالمره كلهم داقين سوالف ويا امهم و يرمسون عن غبيشه و بناتها و طبعاً كلام ظبيه ما خلا من النغزات اللي فهم معناهن عدل ...

ظبيه و الابتسامه شاقه الحلج: يعني استانستو هناك؟؟
جليثم+حمده: هيه استانسنا ...
ظبيه: قالتلكم بنات غبيشه حليوات و بيعيبنكن ما صدقتني ...
حمده: ولا عاد حصوه احسها شراتي ما بغيت احصل وحده شراتها ...
جليثم: حشى لا تتبلين ع البنيه ... انتي وين و هي وين يام الدفاشه انتي ...
حمده: لا تغرج المظاهر انتي ما سمعتي سوالفها ف المدرسه شراتي انزين ...
ظبيه: عن السوالف بنات غبيشه اعرفهن سنع و ذرابه ما جد شفت فيهن وحده شراتج ...
حمده اونها زعلت: افااا يعني انا مب ذربه؟؟ الله يسامحج يامايه ...
جليثم: هههههههه ما يليق عليج الزعل لا تحاولين ...
حمده خزتها بنظره و صخت عنها ...
جليثم: هههههههه اتقني الدور و بعدين تعالي مثلي ...
ظبيه: خليها عنج تزعل من اليوم لين باجر هي روحها بترضى ...
حمده: مشكوره و ما تقصرين ايي منج اكثر ...
جليثم: طاع هاي من صدقها زعلت ...
ظبيه: خلها تتعلم الادب شرات بنات الاوادم بعدين بنسويلها سالفه ...


*~*~*~~*~*~*







رد مع اقتباس