أبو صالح :
أغرقتني بفيض كرمك أيها المروي .......
وطوّقت عنقي بما انا لست أهلاً له ......
فليت شعري أن ألامس بعضاً من ذائقتك .... وأن أعوض لك وقتك الذي أضعته بوقوفك على متواضع حرفي .....
ولكن من ذالذي يستطيع إيقاف سيلك العرم ؟؟؟؟؟
أشكرك أستاذي على كل حرف سطرته وأسبغت به علي بكرمك .......
لا هنت ولا شنت يا بعد راسي ......
تقبل فيض حبي وودي .....
تلميذك /