لسانك لا تذكر به عورة امرئ * فكلك عورات وللناس ألسن
الإمام الشافعي رحمه الله
وأبلغ من ذلك قول الله تعالى:
((يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)) {النور:24}،
وقول النبي صلى الله عليه وسلم:
وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه.