
﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمْ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾آل عمران139
الإيمان الحقيقي
هو سبب من أسباب النصر
إن كنتم مؤمنين الإيمان الحق ،
الإيمان المنجي ، الإيمان كما يريد الله عز وجل ،
إن كنتم كذلك فأنتم الأعلون ،
والعاقبة لكم ،
ومهما ألمت بكم المحن فأنتم المنتصرون ،
ف لا تهنوا ، ولا تحزنوا
لا تهنوا ، ولا تحزنوا
لا تهنوا ، ولا تحزنوا
النابلسي
اللهم ارحم امة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اعزهم واكرمهم
وانتصر لهم
الحمد لله رب العالمين