تزداد وحشة العبد كلما ضعف في جانب النوافل من صلاة وصيام وصدقة وتلاوة، لفقده مصدر أُنسه في قربه من ربه
وفي الحديث:
"ومايزال عبدي يتقرب إِليَّ بالنوافل حتى أحبه"
فلا تغفل عن مصدر فرحك وسرورك، وقوتك وثباتك
ولا تترك:"اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"
"اللهم اهدني ويسر الهدى لي"