وفي ذلك النعيم المقيم الذي لا يعلم حسنه ومقداره إلا الله
فليتنافس المتنافسون
أي يتسابقوا في المبادرة إليه بالأعمال الموصلة إليه،
فهذا أولى ما بذلت فيه نفائس الأنفاس
وأحرى ما تزاحمت للوصول إليه فحول الرجال.
كما قال البيضاوي، وقال السعدي ـ رحمه الله

التوقيع |
الالهم تقبل منا إنك أنت السميع العليم
|
آخر تعديل الرمـادي يوم 30-01-23 في 10:21 am.
|