عسى العامُ الذي أصبحتَِ فيه يكونُ كعامِ يُوسفَ في الرخاءِ يُغاثُ الناسُ فيه هُدىً وأمْناً وتُفتَحُ فيه أبوابُ السماءِ وتبتسمُ المُنى كالزهرِ ألقى عليه الصبحُ فَيْضاً من ضياءِ!