آمنت ب الله وملائكته وكتبه ورسله .. .. .. أي تطيب وتركن إلى جانب الله ، وتسكن عند ذكره ، وترضى به مولى ونصيرا; ولهذا قال : ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) أي : هو حقيق بذلك الحمد لله الذي بذكره تطمئن القلوب