لا أعرف ماعلاقة آية حمل الإنسان للأمانة
ورفض السموات والأرض والجبال جملها
لكنه أرى الإنسان ( شر ) على الرض والسموات والبال
اختلف معي في ذلك
فقد ينتصر رايك فهو أقرب
لكن الإنسان هو عدو نفسه
متناقض
تسمع كلامه فتراه رافضاً للظلم
وفي الشط الاخر هو مشاركاً فيه له و ربما قائد له !
هو يقصد رفض الظلم عليه
لكنه يستبيحه فعلا أو قولا لمن لا يحب أو يغار منه !
وهو ذاته رقيق الاحساس من يطالب بحقوقه
يتجاهل حقوق الآخرين سنوات وسنوات
ربما في أكبرها
اللهم عاملنا بما أنت أهله
ولا تعاملنا بما نحن أهله