لو فرج الله عن يوسف (ﷺ) في أول ابتلائه، لما آلت إليه خزائن مصر قد يطول البلاء ليعظم العطاء ﴿وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ﴾