قبل يومين دخبت مدونة أخي عاشق فوجدت قصة وفاة الطالب خالد فقررت أن اتحين فرصة لأكتب عن ذلك الحدث لازال أكبر من تركيزي ولا أريد أن أكتب تعليقا بسيطا