كلما تذكّرت صباح العيد ..
وكيف الخطيب يهنئ من قام رمضان ومن كتبه الله من العتقاء ..
ينتفض القلب وتتسارع الأنفاس .. وتتسلل الحسرة .. وتبدأ الذاكرة تسترجع عتبة الأيام ...
لا زلنا في بداية السباق وفي الوقت متّسع . .
فسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض...
اللهم اجعلنا واياكم ووالدينا من الفائزين ☘