. . ياهذا .. لاتسالني عن الفرح فقد ياخذني تيار عمري لتلك السنون الماضية طفولتآآ حينها اجيبك وفي سلاطين جوفي تناهيد جيوشآآ بها يحتضر الالمو .. أين تستقر روحك من شتى اوجاعها ؟