![]() |
(( قصـــــــة خياليـــــــــــه ))
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وركاته قصة تقريبا من الخيال الواسع لكن يا ما حصلت لي ولكم .... صح ولا لا غلب على اجواء بيتنا السكووون كنت الوحيد المستيقظ ذو الصوووت الحنوون وضعت يدي على خدي وجلست اهمس للعيووون في لحظة تفكير لا ادري االى ما سووف تكوون نظرت الى هنا وهناك فاتح العين محزوون جرى في عقلي الى ان اذهب الى ما انا الا ن فيه اكوون جلست اما م جهازي غارق الفكر مكلووم فكتبت هذه القصة وانا في غياهب السكوون . الى القصة الخياليه. لم اكن اعلم ما انا فاعل حامت الافكار في راسي لم استطع اختيار ان اختيار احدها ربما لسبب لم افمهه او لاني لم اريد فهمه تعددت الاسباب ولكن لا اعرف ايها الصحيح لم اكن اعلم ما سافعل في بيت كل من فيه نيام كنت انا كانما حارس يسهر على راحة هؤلا النيام فكنت في كل زيارة لغرف النائمين اغبطهم على نومهم ثم ما البث الى وادعو لهم بنووم ملئه روئيا سعيده ثم اقووم بحمل ذلك الساقط من سريره واحسن من غطاء هذا وووو الى ان انتهي من كل شيء فاخرج الى غرفة اخرى افعل بها مثل الاوولى بل واحسن او اردى اللي تبوون حتى ياتي ان انتهى من كل الغرف فارجع الى حيرتي وتفكيري الذي طال بي الى ان اهتدى عقلي الى فكرة لم اكن قادر على اتمامها ولكن ما المانع من المحاووله كانت الفكررة هي ان اشارك هؤلاء النيام نومهم نعم نومهم لما لا انام مثلهم ذهبت الى غرفتي اجر من ارجلي المعارضة جرا وكنت كما لو اننني نصفين نصف يريد النووم والنصف الاخر يعارضه . كنت اعلم اني بقراري هذا سووف اخوض معركتا ضاريه مع جيش الارق ولكن اسال الله الاعانه وصلت الى غرفتي اطفئت من نور الغرفة اشغلت التكييف رفعت من درجة برودته استلقيت على سريري لم التحف لان جو الغرفة لم يعتدل الى الان حاولت جاهدا ان اغلق من عيني كثفت من محاولاتي الى ان استطعت اغلاقها فاستبشرت خيرا با ن انتصرعلى جيش الارق فانام ولكنها مجرد توقعات لم يحصل منها شيء فقررت اختراع سلاح جديد اجمعه مع اسلحتي الثلاثه القديمه وبعد لحظة تفكير طويلة ذهب بي تفكيري الى ان اجمع بين سلاحين اجعل من اتحادهما سلاحا قويا اغلب به جيش الارق فكان سلاحي الجديد المتركز حول اغلاقي للعيووون والانقلالاب من جنب الى جنب وبعد فترة طويلة من من المحاولات المتكررة لهذا السلاح الجديدغلب علي حينها الملل في ظل اني لم اجد من جيش الارق تهاونا او كسلا او ضعفا بل كنت ارى منه الاصرار والعزيمه والمحاولات العديدة لابطال مفعوول اسلحتي وللاسف كان لجميع محاولات ذلك الجيش النجاح فكنت ما البث قليلا مغلق العين مسرور الى وياتي الارق فيفتحها فرحا مبتسما لفتحها . وهنا جلست من استلقائي في لحظة تفكير عميقة اردت من خلالها اختراع اسلحه جديدة اكسر فيها خشم الارق وانا م وفي اثناء تفكيري قطع حبل تفكيري صوت من الخارج عرفت انه كان لاحد النيام فاستبشرت خيرا فخرجت لا ستطلع الامر وارى من هو المستيقظ وما سبب استيقاظه . اقتربت منه وسالته لما استيقضي لم يعطني أي جواب ولكنني رايته يذهي الى طريق اعرفه جيدا حينما انووي الذهاب الى الاستحمام او التبرد وووووووو دخل الخلاء جلست فترة طويلة في انتظارة وبعد ساعه خرج النائم تتقاطر منه المياه سالته ما ايقضك لم ينطق ببنت شفه ((حلووة ببنت شفه ذي )) دخل غرفته نام جلست وانا انظر الى ما فعل وهنا خيم على عقلي وقلبي بل كل جسمي الضيق فقررت ان انتقل الى مرحلة جديده تحمل مسمى التفكير الجدي فسالت نفسي لما اضاعت وقتها في محاولات يائسه مع النووم لما لم اصلي ركعتين او اكثر او اقل لما لم اذكر الله وقتها لما لم اقراء القران او احفظه لما لم اقراء كتابا مفيدا لما لما لما لما لما ................................... اسال الله ان ينفع بما كتبت ولا تواخذونا على الخطاء ان اصبت فمن الله وان اخطئت فمن نفسي والشيطان وجزاكم الله الف الف الف خيـــــــــــــــــــر.... /// الخيال /// |
الساعة الآن 08:14 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة