|
|سرير نفرين |
سرير مزدوج / كم باعدت وقربت .. وكم أفقرت أغنياء وأغنيت جوآعآ لا أعلم من صاحب إختراع السرير المزدوج ولا بأي قرن أُكتشف كل ماأعلمه أن لتلك الأضلاع الأربعه حُرمه ورهبه , دورة حياة ساعات عقائد زوجان تبدأ ساعة ولوج القدم اليمنى وتأبط اللحاف وتنتهي برنين منبه الصباح.., أمتار من الحميمية بأطراف مُذهبه يتشاركها ملكان متوجان بأنفاس الخصوصيه | نبلاء الأوربيون بأحد العصور الوسطى إستعانوا بالستائرالشيفونيه الممزوجه بالساتان لإخفاء معالم أردية الحب عن الأعين ولتبقى أزهار الود هناك حيثما زرعها إثنان بعيده عن التطفل .., نساء مُترفينا تختار المفارش لوحدها دونما مشاركة الملك المتوج بناءً على لون طلاء الغرفه مصره على حرمان نفسها من متعة تحسس وثارة القطن وانغماس الشعور بلذة سقوط العين على ماتشتهي لعله يفتح شهية من به عسر ! وباتت الخادمات تنسق السرائر الملونة لتفضح بقايا المرات .., ليتهم يعقدون قرآن الزفاف بذات المخادع ويتلو عليهم مأذون الأنكحه يمين الكتمان | لست مسؤوله عن جنوح, فأحرفي مازالت تتدثر نبل المعرفه || |
اقتباس:
قد يجتمع رأسين في مخدة واريكة واحدة وقلوبهم شتى!!! بالمقابل قد تجد شخصين مجتمعي القلوب والانفس وهم بعيدي الاجساد كبعد واستحالة التقاء الشمس بالقمر مافائدة السرير في تلكما الحالتين؟ |
ليس دائما .:) انظري لعلامات الرضى والبهجه والسرور على محياهم البريء القنوع
http://a5.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._2283182_n.jpg |
أذكر أننا في زمن الصبأ حينما تقع عيوننا خلسة على سرير مزدوج تجف أرياقنا .. لكن سيظل كالطعام تسيل له اللعاب كل ماشعرنا بالجوع وحاجتنا اليه |
/
هُناك أيضا أنفُس مُزدوجة .. وسُررّ أحاديّه ! |
مرحبا بالمتمردة على الحرف : )
الكثير من الناس لا يدرك شعور وأحاسيس ذلك المزدوج سوى فقرتين !! ففقدان تلك الأحاسيس لها تاريخ عاطفي لو تكلمت عنها لم يتبقى لأحد حديث .. ومنها اختيار غير مشترك يختلف فيه المزاج وقد يكون لها عذر بحكم ان للأناقة دور كما للراحة دور فالأناقة راحة نفسية والنوعية راحة جسدية .. ولو كان هناك شعور وأحاسيس بمعناها الحقيقي في المزدوج على المزدوج حتى لو كان ذالك المزدوج من حصير للانت القلوب وسهل الهضم .. ولما أودعنا ذالك المزدوج لغيرنا لكشف أسراره ! قد يكون من باب لا يوجد ما يستحق إخفاؤه ! وربما لو عقد قرآن على المزدوج قرآن آخر لأصبح هناك قدسية له نحترمها .. وأتمنى ان تبقى أحرفك لنطلب منها البوح متى ما ردنا فكساؤها بالنبل يعود على صاحبه وقد ينفع متلقيها .. |
البضاعه هنا ( سرير لنفرين ) .:10_4_4v[1]:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
؟!! |
اقتباس:
لو تحدثنا عن شجرة الورد وما تظهره من شوك داخلها مخفية أزهار عواطفها لطال المقام ! |
اقتباس:
أأبوح لك بسر من ربتني وليسامحني ترابها الطاهر كانت تصنع البطانه الداخليه لوسائدها هي وملكها من أثوابها المستهلكه , لا أدري مالسر قصدت من موضوعي العوده لعصر الحرائر وعنايةً أكبر بمضاجع الرجال .., من أجمل الوصايا التي قدمت لعروس عربيه تلمسي مواضع نومه ..| |
اقتباس:
تذكرت عضو لا أراه الأن كان يضع هذه الصوره بالمواضيع المشابهه ربما توارد خواطر :) بنفس تعليقك ركز على علامات الرضى والبهجه والسرور :) شكراً, |
اقتباس:
لذيذه لحظات تمعن أردية النوم ياعزف أعتبرها شوبنق معزز للطاقات إقتناص عنصر المفاجأه الساره للشريك عبادةً نؤجر عليها ليس كل الرجال لايأبهون لما هو فوق السرائر ولاكل النساء فطنه لما يبهر ملكها , 80% من النساء لايعرفن مايفضله أزواجهن بأطراف الليل حسب دراسه أمريكيه .. رغم وعي وثقافه سريريه عجبي . . ! |
اقتباس:
عذابي ياحلم .. كُفي عن التحديق بألمي |
الشتاء طويل على المحتاجين.
|
| الساعة الآن 11:20 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة