![]() |
&َ&َ& حــ ـــــــ مبــ عـ ــثـــ ــرة و حــ ــصــ ـــريـ ــة ـــــروف&َ&َ&
قالت : شطرني ، شريط الأحداث ، نصفين قال : في أي نصفٍ أنا أكون!؟ ...أجابت : في النصف الطازج هـكذا كــــــانت البـــــدايــــــــة >>> |
""بطاله في بطن فراغ ،،، كلجه يعقبها زحمة "" ""عقول غارقة في التفاصيل من سينتشلها "" |
في الصباحات ألق ينتظرها بشوق أرق المساء وترتدي قميص يحكي قصه جدتي مطرزا بالاثر أجمل أشعارها .! |
عندما غادرني البارحه تناولت كأسا .....كنت أريد أن أفيق من حبه .!!
|
يقولون فلان تعرض ( لغسيل مخ ) طيب مو غسيل المخ أزين من المخ ( الناشف ) .! أكره ( المخ ) المجعد الذي يحتاج ( لكوي ) من فتره لأخرى .. افكر أفتح عيادات تجميل لأن فيه عقول تحتاج ( لنفخ ) وشد ( شعر ) ...!! |
العظماء لا يذكًرُون الناس بسيئاتهم ,بل يضربون عنها صفحا.!!!
|
[align=center]
هَـرولّتُ علىَ رصيِفْ الليِل وحديّ عَلّهاَ تَسْتيقظ منْ وقّعَ إحسْاسيِ الذَيّ يلفُ وسْادةَ نوُمهَـا،،، نَسيِتُ اننْيّ هَمَسْتُ فىّ أُذنَهاَ ذاَتَ مَسـْاء الاّ تَعتذرَ للعَصـاَفيِر...!!![/align] |
قصة قصيرة جداً : ق ق ج قال لها : أحبيني بلا عقد فأخبرتها العرافة : أن الساحرة المعنية بعقد السحر تابت إلى الله.!! |
كلما بدا المُطلقُ عالياً كانَ الهبوط.
أهو الحبّ؟ وماذا أفعلُ حينَ الشجرةُ التي شبكْتُ اسمَكِ في أعلى براعمها؛ ... تـُغيّرُ نموَّها باتجاه حفرةٍ عالية تسع أو لا تسع رهبة الناس الطيّبين؟ كلامـُنا الدائمُ كصوتٍ المؤذِّن عن هَـديّةٍ يَـنصبُها جمالُ الليل على عتبةٍ مغسولةٍ بمطرٍ يَسحلُ عن القرميد؛ هو الفخّ الذي يصطادنا، الآن، في هذه الرهبة المُعبّأة بأحلام مبرّرة تتحقّق رغمَ قصرها. سأقول والمطلقُ يَهبط بنا إلى التجربة: إنّ الشجرةَ تسجدُ واسمكِ في رأس حكمتها هو فردوسُ القرارِ البعيد! |
بِئسًا للأمانيْ المُعلّقة ، تشيْخ القصيدَة بين يديّ نسيًّا منسيا
وفي حضورك المُغيّب صَحوة أُخرى ..! ثمّة شهقات تتأرجح في جيْب القصيد . |
اقتباس:
جميل ماقرأت هنا من فكر، اتخذَّ له المعنى، منحى .. الفاضل/ة غصن الرند.. سأتابع إن شاءالله ،وإن قطعت عليك سلسلة أفكارك.. تحية تقدير.. شكرا لك ودمت بخير... .. . |
اقتباس:
شكراً لك،،، |
سلام الله على روح الوفاء.....
شكرا بحجم ابداعكِ
يحرسكِ الربّ |
الف شكر لك
|
[align=center]
حيِنَماَ شَهقْتُ اَنْفاَسْ مُنْتَصف الليِل،، عَرفتُ اَنَنْيِّ كُنْتُ اعَبرُ أُذيِنْكِ للبُطيِنْ وكَأنَنْيِ تَسَربَلتُ فىِ الشُريَانْ واسَتوُقَفتنْيِّ لحظَة تَأملْ.!!![/align] |
الساعة الآن 01:14 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة