منتدى بريدة

منتدى بريدة (https://www.buraydh.com/forum/index.php)
-   المجــلس (https://www.buraydh.com/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ... ثم أزف رحيل النسائم .. فهل من مودّع ؟! (https://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=250050)

نسيم تويتر 04-08-10 07:47 pm

... ثم أزف رحيل النسائم .. فهل من مودّع ؟!
 
الأخوة والأخوات
هذه المرّة لا يوجد عبارة (soon) فقط انتظر لحظات حسب الاتصال لديك .. ويظهر لديك الموضوع


أنصحك لتصفح أفضل بدون مشاكل وحتى يظهر لديك الموضوع كما أريد من هنا


[flash=http://www.success-w.com/twitter_n/02/wada3.swf]WIDTH=800 HEIGHT=500[/flash]


للاقتباس النصي من هنا



برجاء من الجميع عدم النقر على زر (اقتباس) في المتصفح ؛؛ من أجل تصفح أسلم من التعارض الفلاشي وأخف

" TWIX " 04-08-10 08:55 pm

[align=right]الرحيـــل ..
كلمة لا أستسيغها ولا أحبها .. كلمة توجع القلب
أفضل دوما الإنسحاب بهدوء .. دون تحريك المشاعر ..ونزف الدموع .. !!
لا أعلم ..
لم وقعها عليّ شديد المراس على مشاعري .. أحس بوخز بالضمير ..فضلا أنسحبوا دون ضجيج ..!! [/align]

لمعةالألماس 04-08-10 09:05 pm

ماشاء الله ماهذا الإبداع ,,

طريقة العرض والكلمات نصائح بطريقة واسلوب ممتع وشيق,,

أول مرة أشاهد تصفح وكأني أقلب كتاب ,,,:)

>> ,, ننتظر عودتك مع أبي غادة,,




**بارك الله فيك وزادك من العلم ونفع بكـ وبلغنا وإياك والمسلمين شهر رمضان بصحة وسلام.

سَـاكنة القـلب 05-08-10 04:28 am




ولازلتَ تغرد خارج السرب !
بأطيب الكلم ، وأشهى الثمر .. !
بل أراك تستعرض بجناحيك اليوم في تحليق مميز وغريب .. !

نسيم .. لله أعمالك ، ولن يضيعها .
( سر فلا كبا بك الفرس ) ، صحيحة هذه المرة ؟!

*

الصفحات كانت مؤثرة جدًا ، وأشدها
( حينها تحدث الأرض أخبارها ) !!
استوقفتني تلك العبارة مليًا وأخافتني !
يا رب عفوك ورحمتك ..

* لي إضافة بسيطة أفادتني جدًا ولعلها تفيد غيري ..
سأل الشيخ الشنقيطي عن استقبال مواسم الخيرات كيف يكون ؟!
فأجاب : بكثرة الاستغفار !
لأن شؤم المعصية يحرم العبد التوفيق للطاعة مهما كان حبه وميله
إليهــا !
وذكر الآية الكريمة (إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم
الشيطان ببعض ما كسبوا ) ..
صحابة !
أغواهم الشيطان ففروا من المعركة بسبب معاصيهم !!
فكيف بنا نحن ؟!

سبحان الله ، بحق أتأمل في رمضان أخي نسيم .. كل شيء حولنا يتغير ..
أبواب الجنة تفتح .. أبواب النار تغلق .. الشياطين تصفد !!
وأنا وأنت و هو و هي ؟!
ما الذي تغير فينا ؟!!

يكثر البعض من قراءة القرآن والصلاة والقلب ذاته في غله وحسده وحقده
والروح نفسها في جفافها وصدها وإعراضها !
وما أنزل القرآن إلا لنتدبر ونتغير !
وقال الرسول –صلى الله عليه وسلم- عن الخوارج : ( يحقر أحدكم صلاته
مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم ) !

جاء وقت الإجابات : )

* بالفعل الاختلاف دقيقتان ، واستطعت تغيير عقارب الساعة ،
وأظنك تومئ إلى سرعة مرور الوقت فقرب الوداع تبعًا لذلك !

* أل ، أتوقع أنك تقصد أل التعريف ، فانتقلت النسائم من كونها نكرة
تشمل كل شيء إلى نسائم معرفة تعني بها ( نسائم رمضان ) وحسب !

* المحروم من لم يودع قبل الاستقبال !
بعبارة مباشرة ( لم يستعد لرمضان كما يجب ) !

أتمنى أن يكون في إجاباتي شيء من الصحة .. شكرًا لك ..
وكل رمضان وأنتَ بصلاح حال وثبات حق وأتم عافية ..


نسيم تويتر 06-08-10 02:46 am

تنبيه :

علمت بعد إدراجي للموضوع مساء الأمس (الأربعاء) بأنّ المنتدى لا يستطيع جلب الملفات الصوتية من السيرفر .. وكذا الفلاش المضمّن (الساعة المتحرّكة)!!! ..
وهذا يعني خلل عند من يتصفّح الموضوع .. ولا سيّما عند الساعة الفلاشيّة التفاعلية ..
...لكلّ من مرّ من هنا .. ومن لم يمرّ بعد وسيمرّ .. لكي تدرك المغزى من الموضوع ..وتستفيد من الملفات الصوتية المضمّنة في الصفحتين الأولى والأخيرة أنبه مرّة أخرى لضرورة التصفح من الرابط المدرج قبل الموضوع

نسيم تويتر 06-08-10 02:49 am

تنبيه آخر
لم تنتهي مادة المتصفح بعد .. بل الإضافات مستمرة إن شاء الله إلى آخر ليلة من رمضان إن أدركته وبلغته بفضل الله ومنته .. ثم تواجدت هنا .. ونعوذ بالله من طول الأمل
وسيكون ذلك بالنسيمين !

نرسيان 06-08-10 02:56 am

نسيم ..أياً كنت نسيم السحر أو نسيم تويتر
فأنت مبدع في كلاهما
اسأل الله لك ولي وللجميع أن يبلغنا رمضان ونحن في أتم صحة وعافية
ويعيننا على صيامه وقيامه
نفع الله بعلمك العباد وجعل الله ماتفعله في موازين حسناتك
لا حرمك الله الأجر
احترامي وتقديري لشخصك الكريم

نسيم تويتر 06-08-10 02:58 am

طبتم وطاب ممشاكم
 
------------------------------- twix --------------------

أهلا بالأخ الكريم
الرحيل .. أي قلب حيّ لا يهتزّ له جسم عند ذكر الرحيل ؟
أصدقك القول كثيرا ما أصادف أثناء تصفحي الإرشيف عبارات وداعيّة في التواقيع (أستودعكم الله) .. لمعرّفات لم أتشرّف بمعرفتها بقراءة حرفها .. ومع ذا تصيبني هزّة قلبيّة مؤلمة لم أدرك بعدُ سرّها !!
# أحس بوخز بالضمير#
أحسنت .. هذا ما أردت تقريره من هذا المتصفح .. لماذا وخز الضمير حين الرحيل والوداع ؟!
وأعتقد أنّك قرأت المتصفح لآخره بهذا الاقتباس لولا هذا الاقتباس :
# فضلا أنسحبوا دون ضجيج ..!! #
أما مناسبة الطرح فلو كان بيدنا لفدينا بقاءه بأموالنا وأعمارنا .. أليس تضاعف فيه الأعمار (( خير من ألف شهر)) وتضاعف فيه الأموال(الصدقات) [ويروى حديث : يزاد فيه رزق المؤمن وهو ضعيف ]
ثم أدعوك لقراءة مشاركة الكريمة : الصمت الخجول ؛؛ فقد وقفت على المراد وزادته بأسلوبها الخاص مزيد بيان .. وصبغة استحسان .
لسبقك أجزل الشكر أخي الفاضل ..


------------------------------- جمرة -----------------------

أهلا بالكريمة ..
يبهجني أن يكون نسيم أول من يطلعك على هذه الطريقة .. فلعلّها سنّة حسنة
ثم تزداد بهجتي حدّ الطرب لوقوفك عند حرفي (بتواضعه) المتعدي لقراءة الحواشي .. وهذه وحدها تكفي ..

جمرة .. وفيكِ بارك الله .. ولدعواتك اللهم آمين .. والمؤمنين والمؤمنات ..
حييت يا كريمة


----------------------------- الصمت الخجول ---------------

مرحبا بالقديرة ذات الصِمَات المسموع والمغذي دوما ..
أسمحي لي أختي الصمت هذه المرّة أن يكون تعليقي كتمهيد لوقفاتي المطوّلة مع حرفك ذي النصح الندي ..
أولا: قد وصلت رسالتك ونصيحتك بأن يكون العمل ـ مهما كانت قلته ـ مرادا به وجه الله تعالى .. وعدم الإلتفات للبشر وثناءهم وتقريظهم .
وهكذا ينبغي أن نكون .. وإلا فالتعب والنصب ثم الخسارة والخيبة..!
بفضل الله تعالى وحده أنّ هذه الأعمال مع كونها ممتعة أثناء العمل لها .. فإنها نافعة بإذن الله لي قبل غيري .. فلعلّي أدرك الحسنيين !
وأما وجود الردود من عدمها فلا يهمني فيها العدد بقدر ما يهمني أمثال ردودك ؛؛ فيكفيني ردا واحدا يدخل الطمأنينة لقلبي أنّ الرسالة وصلت .. فكيف وقد قرأت ردّين اثنين ؟!
وفي الحديث : ((و رب حامل فقه إلى من هو أفقه منه)) ..
أخشى أن يداخلني الزهو بتحريك جناحيّ فأطير وأترك التغريد .. وأطيب ما يكون التغريد فوق الأغصان ..
•• ماشاء الله أما زلت تذكرين قصّة العماد (:
بالتأكيد هي صحيحة .. وحاولت في عجالة تأليف جملة مناسبة أردّ بها ولما أستطع ..

لي عودة ووقفات أخرى إن شاء الله ..

وحياكِ الإله

نسيم تويتر 06-08-10 03:12 am

إضافة (1)

وداع عجيب

قال شبيب: كنا في طريق مكّة فجاء أعرابي في يوم صائف شديد الحرّ .. ومعه جارية له فقال : أفيكم كاتب ؟
قلنا : نعم
وحضر غداؤنا
فقلنا له : لو أصبت من طعامنا .
فقال : إني صائم ..
فقلنا : أفي هذا الحرّ الشديد وجفاء البادية تصوم؟!!
فقال : إن الدنيا كانت ولم أكن فيها . وإنما لي منها أيام قلائل وما أحبّ أن أغيّر أيامي ..!
ثم قال: اكتب ولا تزيدن على ما أقول حرفا واحدا :

هذا ما أعتق عبد الله بن عقيل الكلابي جارية له سوداء .. يقال لها : لؤلؤة ؛ ابتغاء وجه الله ، وجواز العقبة العظمى ، وإنه لا سبيل لي عليها إلا سبيل الولاء والمنة لله الواحد القهار . ا.هـ
قال الأصمعي : فحدّثت بهذا الحديث الرشيد فأمر أن يشترى له ألف نسمة ويعتقون .. ويكتب لهم هذا الكتاب ..!!

^^^
^^

رسالة واردة


نسيم السحر 07-08-10 10:50 pm

أهلا بك الصمت الخجول مرّة أخرى ..
قد لا تقرأي هذا الردّ إلا بعيد رمضان ووداعه .. كما قرأتُ ظهر اليوم ..
فإن قرأتِ قبل .. فليكن عمرة في رمضان بعيد استقباله هناك ؛؛ فهي أفضل ..!
أعود لردّك المثري والنافع ..
لا أعلم أي الشناقطة قصدتِ وبكلامه أفدت .. وهذا لا يهم بدرجة كبيرة .. فالعبرة دائما في تأثير الكلام في نفس القاريء والسامع .. وإن جهل المتكلم

مع الأخذ بالاعتبار أنّ الشناقطة تميّزوا بسعة علمهم ودقيق استنباطهم .. ومن منا لا يعرف الأمين الشنقيطي .. صاحب أضواء البيان ؟!

الاستغفار ما الاستغفار

قال الله تعالى في السورة التي نعي فيها محمد صلى الله عليه وسلّم ـ : ((فسبح بحمد ربّك واستغفره إنّه كان توابا))
سورة من أواخر السور نزولا يأمر فيها ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالتسبيح والاستغفار .. مع أنّه قد غفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر .. علام يدل ذلك ؟

أليس في ذلك دلالة أكيدة أنّ الاستغفار عبادة مستقلة .. لا يشترط لها ذنب ولا معصية ؟!
فكيف إذا حصلت المعصية ؟!

من هنا ندرك أنّ العجب لا ينتهي عند أحوالنا .. نذنب ثم نبخل على أنفسنا بالاستغفار والتوبة ..

نعم صدقت وصدق الشنقيطي ..شؤم المعصية يحرم العبد التوفيق للعبادة .. ولعلّي استشهد من نفس السورة التي استشهدت بها : ((قل هو من عند أنفسكم))
وأي مصيبة أعظم من حرمان العبد التوفيق والتلذّذ بالطاعة ..
هذه واحدة .. ولعلّي أزيد أخرى وأقول:
بما أنّ الاستغفار عبادة .. فالعبادة تأنس بالعبادة .. فحتى لو كنا ملائكة فنحن بحاجة لاستقبال رمضان بالاستغفار .. امتثالا لقول الله تعالى : ((فإذا فرغت فانصب))

اقتباس:

يكثر البعض من قراءة القرآن والصلاة والقلب ذاته في غله وحسده وحقده
والروح نفسها في جفافها وصدها وإعراضها !
وما أنزل القرآن إلا لنتدبر ونتغير !
ربما هي الأقفال .. أعاذنا الله وإياك ومن يقرأ منها ..
وإلا فقد قرن إنزال القرآن بشهر رمضان .. ثم أخبر بسبب الإنزال : ((إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا))
فلو تدبرنا في هذه الآية فقط .. لعلمنا أنّ هذا الأجر الكبير يكون في سائر الأيام .. فكيف هو برمضان ؟!!

لعلّي أستطرد وأقول: كثير من الناس يعتقد أنّ التدبر خاص بالعلماء وطلبة العلم .. ولو كان كذلك .. لما عوتب على ترك التدبّر .. فالصحيح إذن أنّ أكثره مما يستطيع أن يتدبّره كل من استطاع قراءته ..!

أعود للتغيير ..
الناس في رمضان ينقسمون إلى أقسام :

القسم الأول : كانوا كما هم لم يغيّر فيهم رمضان شيئا .. هذا إن لم يزدادوا فجورا فيه بمباركة من الفضائيات وغيرها ..
القسم الثاني: أناس يجتهدون في أوله .. ويكسلون في آخره ..!
القسم الثالث : عباداتهم وصدقاتهم وقراءاتهم فقط في رمضان .. وبعد رمضان يعود كما هو .. وأخشى أن نكون من هذا القسم .. وإن كان أفضل حالا من سابقيه!
القسم الرابع : من هو دائب العبادة والتلاوة والصدقة .. حتى إذا أتى رمضان ضاعف تلك الأعمال .. وهكذا كان الصحابة والسلف الصالح .

ثم أعود للقسم الثالث:

برأيي أنّ سبب عدم تغيير رمضان لنا .. هو عدم الاستمرار في الطاعة بعد رمضان ..
والله تعالى لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم ..

إذن لكي تطهر قلوبنا يجب أن نصدق الله تعالى اللجأ والتوبة في رمضان وما بعده .. لأنه باستمرار مطر الطاعة يُغسل ران القلوب ..
السبب الآخر هو ما ذكرتِه أختي الفاضلة من عدم التدبر في قراءة القرآن .. فالعبرة عند غالبيتنا متى ننتهي .. لا كيف ننتهي ...

لماذا لا يكون لكلّ منا ختمتين : ختمة يقرأ فيها قراءته المعتادة ..
وختمة أخرى يلزم نفسه فيها بالتدبر .. ولو انتهى الشهر ولما ينتهي من سورة البقرة !

بالنسبة للخوارج فهم أبعد الناس عن الذنوب الظاهرة .. ولاسيّما كبيرها .. وعطبهم إنما يأتي من جهة الفتنة .. والتي تطيش معها العقول مهما كثرة الأعمال ..!
فنعوذ بالله من الفتن ..

الصمت الخجول .. جميل هو تفاعلك مع الطرح بالتفريق تارة .. وبالتعديل تارة أخرى .. وبالإجابة تارة ثالثة .. فبارك الله ممشاك ..
بالنسبة لإجاباتك فقد يكون فيها مخالفة لما في ذهني أثناء الكتابة .. لكني لم أطرحها إلا من أجل الاستفادة من مثل إجاباتك وتفاعلك .. ولعلّ فيما يأتي إن وفقني الله لكتابته مزيد تأكيد لما ذكرتِ من إجابات .. ولي معها وقفات موجزة الآن :

•• نعم الآن نترقب رمضان .. ثم ما هي إلا أيام ويفنى رمضان .. أو قد نفنى من الدنيا قبل رمضان .. فاللهم بلّغنا رمضان ..
ولعلّ هذا هو سرّ التعبير بجمع القلّة : (( أياما معدودات)) !

••• بالنسبة لتعريف (نسائم) فلو قيل لي اجعل من المعرفة نكرة بمثال واحد .. لجعلت من النكرة (نسائم) معرفة (خاصة برمضان) بدون إضافة !
أليست نسائم رمضان للأرواح لا الأجساد .. فمهما يكن من حرّ أو قرّ فبقدر وداعنا لرمضان تهبّ تلك النسائم !!!
وإلا فكيف يسأم الشاب ويتعب .. ويأنس الشيخ ويرغب ؟

•••• المحرومون كثير .. ويتجلّى حرمانهم في رمضان كما ذكرتِ

الكريمة الصمت الخجول .. سعدت ـ أي والله ـ بإثرائك ومشاركتك .. واسأل الله أن يبّلغك رمضان .. ثم يتسلّمه منك متقبلا
شكرا الله لك .. ودمت على طاعة الله ثم رضوانه ومحبّته


نسيم تويتر 07-08-10 10:56 pm

مرحبا بالفاضلة نرسيان ..
أوتذكرين حديثي لأخي twix عندما قلت له ما قلت عند قراءة جملة (أستودعكم الله) .. لم أنتظر كثيرا حتى قرأتها بعد اعتمادي ذلك الردّ !
لعلّه رحيل لعودة أقوى من ذي قبل .. فلننتظر ..
فلم نعتد منكم إلا الحرف المغدق ..

أسأل الله يجزيك عني خير الجزاء لدعواتك الصادقة .. فاللهم آمين

ما فتئت السعي حثيثا للوصول مرحلة الإبداع .. وأراني مازلت بعيد الخطى عن تلك المرحلة .. فشكرا لتحفيزك .
بلغنا الله وإياك نسائم رمضان .. وجزاك الله خيرا


نسيم تويتر 08-08-10 03:25 pm

وما زال الحديث مع الوداع .. !
فما هو الوداع ؟

الوداع = الوفاء

اللورد حمود 08-08-10 03:42 pm




بل هو ( هبوب النسائم )

واحة غناء اتمتع بين جنباتها

أرى انكم وفقتم بالتوقيت : ) بمناسبة شهر رمضان

متابعين بشوق .،

عفواً 08-08-10 04:20 pm

التأخر في نشر الجديد يميت الموضوع فيبتعد القراء فأتمنى منك عزيزي الأستعجال
كنت ومازلت من المتابعين لكتاباتك وردودك
أخي نسيم لك من الأحترام مالله به عليم
بارك الله في علمك وعملك

نسيم تويتر 11-08-10 01:09 am

^^^
^^

اللورد الأحمر ، عفوا ، عائد بإذن الله لحرفكم وتشجيعكم ..!

تنبيه :
المتصفح هنا يتكلّم عن الوداع بشكل عام .. وكيف يستفاد الوداع ؟!!
وإنما أُكّدت على وداع رمضان ؛؛ لأنه مناسبة الطرح ..كما في أصل المتصفح(الورقات الفلاشيّة)


الساعة الآن 12:23 am.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة