![]() |
لأنه يستحق .. 3 أهداءات .. !!
اهداء .. له حيث يمسي وحيدا !! أصبح وحيدا حيث هو .. بقى صامتا صامدا في انتظاره ! يمنحه وقته .. ينتظر حتفه حيث قلبه ! لكن قلبه ..لم يكن وقته ! أضحى حضوره غيابه .. والهلع الذي عم المكان ينتظره ، وحتى نسائم المكان تبقى له ومنه في إعلان أنه يستحق البقاء عمرا في إنتظاره !! ------------ الاهداء .. له حيث يمسي ويصبح بعيدا عن عينيك !! الخطوات الجميله معه كأنها عمر ! ذات نهار .. تقابلا عند شواطئ دبي ، المكان والزمان يقدمان لك سعة من وقت .. تناولا ما يمكن أن يمنحهما قليلا من البروده للاحاسيس الساخنه .. خطوات ممتده .. أحاديث ممتعة .. وأحساس بلطف يديه ! .. جميل أن تستنشق عطره و أنت بقربه ! وجميل أن يلامس كتفك خصلات شعره ! وجميل أن تمسك يده بقوه تفاعلا من موسيقى صوته ! الاجمل من هذا كله .. أن تكتشف أن خطواته تتحاشى أن تلامس ظلك قائلا ما يطاوعني قلبي !! ------------- الاهداء له حيث أنتظره ولا يأتي ..!! وحده لاعب الشعور حتى أسره .. تمكن منه .. وملكه ، غنى له .. حتى ارضى غروره .. داعبه حتى احتضنه بهدوء .. حكى له حكايته من أول نظره حتى أخر قبله ! لكنه نسي أن يقول له النهايه .. ! تركها تأتيه ذات يوم ، على قلب من ذهب أو حضن من وله أو قبضة يد لا تدعه إلا بعد أن تغلق كل الابواب إلا عنه !!! |
أصبح وحيدا حيث هو .. بقى صامتا صامدا في انتظاره ! يمنحه وقته .. ينتظر حتفه حيث قلبه ! لكن قلبه ..لم يكن وقته ! أضحى حضوره غيابه .. والهلع الذي عم المكان ينتظره ، وحتى نسائم المكان تبقى له ومنه في إعلان أنه يستحق البقاء عمرا في إنتظاره !! رغم أنه حضوره كغيابه، يظل انتظاره قبس من الأمل لا ينقطع رجاؤه.. الفاضل معاهدات.. توقفت هنا بين سطورك لأتذوق؛ فطاب المذاق.. شكرا لك وتحية تقدير.. دمت بخير... .. . |
حقيقه أجدت في فن نسج الكلمات
وتمكنت بكل جداره من العزف على شغاف قلوبنا لله درك.. تقبل تواضع مروري وتحيتي / |
إهداء له في كل حال
بما ذكرت او عند الوصال ، الف شكر يامبدع |
راقيه وكفى ..
|
|
الساعة الآن 08:12 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة