![]() |
من الوريد إلـــــــى بسمة الوليـــــــــــــد .!!
لليل همسات عشق وكلمات لليل الآخر طقوس مختلفة الصفات إذن سوف أقول لك همسات وهمهمات العشق مرة والحب مرات ومرات العشق بصدق لايميل على الممرات ولاينحني لشيخ اولــ طوال القامات الحياة بلا عشق ليس دونها إلا الممات والعشــــــــاق لهم فنون وحكايات غرام هيام وحب وضم وعناق بلا حركات العشق له صورة تعكس الصلاحيات وتنرعها بكل عشق لـ تكون لك النهايات وبصورتها تدلف لهـــا كل الصويحبات تقول إني مذنبة ولكني من العاشقات إني كذلك مــن الـــــــفاتنات وإني للعشق من المـدمنات ولايعرفه إلا من عاش به ومـــــات وتهمس بكسر الحواجز الساترات والقفز على حواجز كل السباقات للظفر بعشق نقي بعيداَ عن العادات وترقص بغنج ونطرب بمود عالي المزاج وعشق صادق الكلمــــــــــــات ونهمس بتمتة ونقول لا للنهايات ولا وألف لا لنهايات العشق الحزينة وانا أردد لها وللعاشقات (أن النهايات دائماَ هي البدايات ) ولكن لابد أن نؤمن ان هذا فكر المخابرات! وأن كل شيء يدمر فهو بسبب المؤمرات.! مثل هذه النظرية يحبها العرب والعربيات .! ولكن القاضية تريد ونحن نريد ولكن النهاية كـــما هي تريد فتم بعد ذلك قطع الوريــــــد وكيف؟ من الوريد إلى بسمة الوليد وكل شــيء بعد ذلك لايفيد ولو أتى كل يوم عشق جديد حرر للتو،، :::: يسعد صباكم ولكم ودي وكل وردي لمن قرأني. |
[align=right][align=justify]وانسرقت مكاتيبي .. وعرفوا إنك حبيبي
رقصة السامبا ...قديمه ...لكنها ممتعه ...فكل قديم جديد في عالمي ... رسائل غاده السمان وغسان كنفاني ...أجمل رسائل العشق لمن يبحث عن حياة إمرأة ورجل .. في زمن تسبى به المشاعر بإسم التقليد اللعين .... والدي ..رجاءً ..إبتعد قليلا ً ... فأبنتك أصبحت أنثى ... يغازلها ذلك الرجل ... ويكتب في جمالها ... ستغضب كثيراً.. لكنك ستسعد عندما ترى أن مدلللتك أصبحت عاشقة بلون الورد ... ربما أنه التاريخ يعيد لك تلك الذكرى ولكن بعيون إبنتك .... لك يا عشق ...لكم أسبيت قلوباً غافله .... هنيئا لمن كان عاشقا ... وفي أحضان عشقه .. فنحن نعيش الشتاء ...بفصوله ... قريباً....[/align][align=right][/align][/align] ورده صباحيه ..(: |
:::: التيه والعشق يلتقيان والتيه في العشق فنون ويدركها من كان به مجنون حيث عُبدت الطرقات السالكة إلى العاشقات والتيه عند الفـــــاتنات مذاق مختلف المواصفات وكأن هذه المواصلات هي التي جلبت الوصال والوصلات . |
[align=center]رقصة السامبا حصرية لـ فاتنات البرازيل ولكن العشق يكسر تلك القاعــــــــدة بل كل القوانين وغيرها .... العشق ياسيدتي دواء للعليل ..وشفاء للسقيم.. العشق سحر لايرى ولكن نشعر به حيث الناس لاترى .. غادة السمان وغسان لحن عشق بـ لوحة فنان و رسائل غرام كلها هيام تبعث روح العشق وتجدده وشاعر العشق نزار مات بسبب عشق امرأة وهمية فاتنة عصرية سورية لبنانية او آنسة باريسية . فــ يطوع الحروف ويستعصي عليها لكنها معه تتجاوب رأفة بالعشق وأهله وكل الفاتنات.والعشق الحقيقي أتصور انه قبل الأسلام ياااااااااااااالله شعر ونثر وغزل ياربااااااااااااااه إنهم كانو في العشق متيمين وفي الحب صــــــــادقين ولكن في عصرنا هذا كله حب في حب . حيث لا حب ولا حب . ولكنه لعبة من ألعاب الحب . ولكن لو قومي يعلمون إن العشق هو (الماستر كي) لكل شيء وليس الحب وحده . يسعد صباحك ..ذات بفرح و سرور إطلالتك أسعدتني ووالداك يخاف على وردة ربي يحفظها . دمت بود وعطر وراقية بحروفك ،، [/align] |
العشق أنثى .... وجنون رجل ... أُقبل جبينك يا والدي ... وأعتكف بين يديك .... لأنك قتلت الحب بلحب .... العشق ... لصيق السقوط ... الشذوذ ... خروج عن المألوف ... العشق .. كفر بواح ... وهمٌ لا يُستراح .... العشق ... دنس بحواني إسطنبول ... وغرف الليالي الحمراء ... العشق ... إن كنت جريء ... فأحمل كفنك بين يديك ... وسر به ...إلى حذفك .... العشق .. طاولةٌ مستديره ... أنثى وذكر ... بينهما وردةٌ ذابلةٌ من الخجل ... تلاصق الأرواح قبل الأجساد ... العشق ... وإن ظلمته الأن ... فلن يعاتبني ... لأني أقتات من بقايا أشلائه ... ذلك الواقع المزيف ... فهل يحق لنا أن نعشق ...!!!! |
هي هكذا إذن .. :: هكذا ..نحن ..ام هم هكذا.. بالمناسبة هم من يكونون؟! قفي و دعينا قبل ان يوشك الفراق فما أنـــا من يحيا الـــــى حين نلتقـــي |
:::::::::::: صبــــــــاح الحـــــــــــــــــــــب والعشــــــــــــــــــــــــاق في ليــــــــــــــــــــــــــــــــــــل السهــــــــــــــــــــــــارى وعيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون الحيـــــــــــــــــــــــارى صبــــــــاح يليق ببوح سيــــــــــــــــــــدة العاشـــــــــقات {... هاهي حروفي تعود لتتنفس صبح جديد لا أستطيع ردعها ../ منعها فهي الحرة الوحيدة الـ/ لا يستطيع كان من كان.... قمتها آآه أني أتنفس بشكل عميق ... مريح..} {... في حين خيم ليلُ الأمس ... أختفى ضجيج الأنوار ... عن أعين الكون ... تمددُ ... على سريري ... وقد أنهكني التعب وإذ بالعتمة تجلب لي ... طيفك .. ورويدا رويدا ... سكنتنــي من جديد عبرَ طيفكَ ... بألمٍ شديد من عمقِ الوريد . . . شعورُ غوربتي عاد .. فانهمرت دموعي بغزارة ... تبللتْ ..../ لحظات الهمس الغائرة الـ/ كانتْ محفورة بأوراق الحب الزائف ... . . غطستُ بلا شعور في عالمٍ محظور رأيتك حلماً ... همستُ بإذنك ... أحبك حملني السبات رغماً عني غبتُ بعدها عن دنياي ... وظلت أنفاسي تزفر ذكراك ... ...} %@% |
وَ العشقْ .. وَردٌ يتَفتّق شَوقٌ يتَجدّد و روحٌ تَتعلّق .. وَ رَغبةٌ تَتألّق ثُم ..} قلبٌ يتَمزّق ! تحيّاتي لِقلمِك " . . |
>>>>> خطأ طبي
|
[align=left]مساء مُتعِب ومُتعَب
لي عودة [/align] |
لقلم العشق أعلاه ...:for12: سنكون نحن ... لا هُم .. ولكن في أرض غير هنا ... مبهمه .... |
[align=right]صباحي تجدد بكم :)
أكذوبة التاريخ تحكي بأن لاحب حقيقي ولا عشقٌ مميتٌ لصاحبه , كذب الحب الوضيع علينا فأعلينا شأنه تباً له , اسمتعوا إلى نشيج الحب حين لايستطيع نُصرةِ نفسه حين يبقى حبيساً للضلوع والدموع :( ليت المنام يريح العشاق ويزيح تعب قلوبهم وليت الدواء يشفي لاعج صدورهم , الثمالة هي مايعاقره العشاق كل ليلة مساكينٌ هم ! ومساكين نحن ندمن الإستماع لهذيان المحبين ![/align] |
نفسي تروادني للبوح الغير مسموح به في بيئتنا ولكني ألجمت ذاكرة فكري وعقلي. |
غطستُ بلا شعور في عالمٍ محظور
رأيتك حلماً ... همستُ بإذنك ... أحبك حملني السبات رغماً عني غبتُ بعدها عن دنياي ... وظلت أنفاسي تزفر ذكراك ... نفسي تروادني للبوح الغير مسموح به في بيئتنا ولكني ألجمت ذاكرة فكري وعقلي. وقد عبّرت بجرأة فأجدت هنا أيضا التعبير.. قلم مميز في شتى خطوطه.. شكرا لك أخي يوسف ودمت بأحسن حال... ... |
قالت الملهمة لي ذات يوم .....( اقول هذا حتى لاتختلط الاوراق عند البعض )!!!!!!
كنتَ .. وكنتُ .. وكـانَ الحرفُ ثالثنا .. خلوةٌ شرعيةٌ تُبِيحُهَا عَقِيدَةُ العشقِ الأبدي ِّ ... أدخلتَ النصلَ بجوفي حتَّى شهقْتُ متسائِلَة ً ( آه أينَ الوفـاء ) ؟!! طعنةُ حرفٍ سلبتنِّي دهْشتِي .. نزفتُ من جرَّائِها الدِّماءَ البَيضاءَ نعمْ .. بيضاء يا يُوسَف فَهِي لمْ تُلَطِّخْ ثيابَ الزمنِ ولمْ يشعرْ كَائِنٌ مَنْ كانَ أنَّها تنزفُ . . . حرْفُـها حـَرفكَ أيـُّها السَّامِق وليحْفَظْكَ لها الرَّب ولكنْ هناكَ وعَلى حافَّةِ هَاوية النِسْـيَان الـ/ تَفْصُلكُمَا تقْبعُ أُنثى جميلةُ ذاتَ ملامح بريئة لم تستطعْ أنيابُ الظُنُّونِ خَدشَها يا ترى ؟ ما هوَ المصيرُ المنْتَظرُ لها ..!! ها هيَ تعبرُ مِنْ هُنا لتلقي عليكَ تَحِيَّةَ عشقٍ أبدِيِّ دمتَ ودامتْ لغةُ الحروفِ الغَامِضَة بينِّي وبينِك عِطرِّي |
الساعة الآن 05:50 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة