![]() |
وجهك مثل مطلع القصده
لَحظَةُ الصَّمتِ كانتْ كَلامًا..
بيننا ، لُغَةً ليسَ يَفهَمُها في الوجودِ سِوانا إنَّها أبْجَدِيَّةُ مَن يَعشَقونَ ومَنْ يَنزِفونْ إنَّهُ النُّطقُ مِنْ حَدَقاتِ العُيونْ كُلُّنا مُغْرَمونْ كلُّنا عاشِقونْ بَصْمَةُ العِشْقِ لا تَتشابَهُ بينَ الأحبَّةِ حتى يَكونوا بِنفسِ البراءَةِ ، نَفسِ الطَّهارَةِ نفسِ الجُنونْ (2) ليسَ للحبِّ آخِرْ رِحلَةُ العِشقِ أطوَلُ مِن سَنَواتِ العُمُرْ ومِن هَمَساتِ الظُّنونْ أنتِ كلُّ المَرافئِ لو يَعلَمونْ أنتِ عَصرُ النُّبوءَةِ أنتِ الخُصوبَةُ أنتِ التَّوَحُّدُ أنتِ الزَّمانُ الحَنونْ كلُّ أَزْمِنَةِ الحبِّ تَرحلُ إلا زَمانَكِ مازالَ يَنبِضُ رَغْمَ السُّكونْ كلُّ شيءٍ جميلٍ تَوارَى ولَكِنْ .. عُيونُكِ تَزدادُ حُسْنًا ، وتَزدادُ عُمْقًا وأزدادُ عِشقًا لِهَذي الفُتُونْ لَمْ يَعُدْ لي سِواكِ امْنَحيني الهُويَّةْ أدْخِليني لِحضْرَةِ عَينيكِ كلُّ الصِّعابِ أمامي تَهونْ ليسَ لي مِن مَكانٍ ، ولا من زَمانٍ وحَيثُ تَكونينَ قَلبي يَكونْ (3) أيُّها الجاهِلونَ .. مَعاني المَحَبَّةْ ليسَ لِيَ أنْ أُبَرِّرَ هذا الشُّعورَ فلنْ تَفهَموني ولن تَعذُروني لحْظَةُ الحبِّ أروَعُ ما في الوجودِ فهل .. تُنكِرونْ ؟ وهل .. تَهْرُبونْ ؟ أيُّها الكافرونَ بِدينِ المَحَبَّةِ لا تَسألوني عَنِ الحُبِّ حتَّى تَذوقوهُ مِثليَ أو .. تُؤمِنونْ وجهك ... مثل مطلع القصيدة يسحبني... يسحبني... كأنني شراع ليلا إلى شواطئ الإيقاع يفتح لي أفقا من العقيق |
صح لسانك
شـــــــــكــــــــــــــرااااااااا لــــــــــــــكــــــــــــــ |
صح لسانك لاعدمناك نص ينضح بشاعريتك وعذوبة احاسيسك ترجمت لغة العشاق واصبت مضمونها ابدعت لاهنت وهالابداع ليس بغريب على محبرك حفظك المولى تحيتي ~ |
[align=center]ومن عمق الفؤاد...
تخرج عبارات الثناء .. وتُنثر الورود في درب تلك الحروف المذهله... ليصلك عبقها ..! مذهلة وأكثر... إحترامي ...[/align] |
الساعة الآن 04:54 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة