|
حقيقةُ الخيآل , بمرآةٍ مُحدبة..
.. "ممر " لم تكن الحقن الوريديه مخدِرةً فحسب , بقدر ماكانت الدماء الساخنه تلتهم الحياة مترفةً بملعقةٍ من ذهب, برغم قصور الجمال إلا ان قانون الإنكسار الوضعي حطمتُه على سطوح مرأيا محدبه ’فأصبحنا خيآلآت, تصـــــــــغر وتصـــغر و تصغر إلى إنعدام الرؤيه , و مآ إن تلآمسوا "حد" النص حتى تكبر فتكبــــر فتكبـــــــــــر وتتضح الرؤيةُ من جديد, .. /نصاً/ .. |
..
[align=center]لم تكـ؟ــن نشوتك بيّ سوى ثماراً ناضجه حد النهم , تسلقت عروش قلبي متدليه فوقعت بين شفتاي [/align][align=center] بصورة شهيه, ولم يكـ؟ــــن يغشاني الضبآب يوماً ,إلا لرحيلك الذي أرهقني بحثاً بين الألوآن , أركــن سمعي لصرخآت الصبر بدآخلي , فأرآه قد إضطجع وسائد النعمان المترفه منذ أول يوم من التحرر, ولم تكــ ؟ ــــن لتُقرع الطبول بدآخلي , إلا ببريق من عينيك خفي, وأعجب كيف لشعاعك الخافت إختراق جدآر قلبي!؟ حين كنت أغفو بظل زهرتي البنفسجيه وبدون علم مني,! تأتي لتُوقظني , فتخترقُ كل منآفذ الآمان بأوردتي بلون مافوق البنفسجي! كان شعاعك المُسلط علي, قصيدة نزار أضاءت الكثير والكثير من حولي وأطربت قلوباً تندب الثُكل وتشق جيب الحزن هنا فلتصغي لي ! بل إقترب! إقترب! وحدي أنا من أوجدك قانون إنعكاس , وحدي أنا من تلونك , وحدي أنا من أنشأك قانوناً من العدم, يتغير بتغير معآدلآتي الرآجحه, طرفآي همآ نبض مابين ضلعيك , لم أكــــــ ؟ ـــــــــن أصل درجة التجمد إلا بمسافاتك الطويله , كان المكان يتمدد مع كل مره تمامً كالمسافه بين هذين, كـــــــ ؟ ـــــــن ولم أكن أصل درجة التجمد ,إلا بعثرآتك الوعره ,عندما كانت منعطفاً لسقوط الثمانيه, والعشرين حرفاً من إسمك, ربما مما لاتعلمه أن, الأمل يقع مني كموقع علامه الإستفهـــ ؟ ــــــــام بين هذين أيضا, ك ؟ ن ومما لاتعلمه أني أتكون بأبعادك الثلاثيه دماً أحمر قاني , فبأعلى قمه ضمك أنتشيك , وعلى طبيعة هدوءك أحتويك , وبين ألمك وتخثري ثانيه, بحجم الكسرة المُلقاة بيني وبينك, إذاً أكون أولا أكون هذه أنا وقبل أن أتخلق الـ/ 40 يوما برحم نبضك, لم يكـــــــ ؟ ــــــــــــــــن غلياني إلا بوصلك المداد , ولم يكـــــــــــــــــــــــــــــ ؟ ــــــــــــــــــن جموحي إلا لسطوة ملكي , أرصادي الشعوريه ليس لأحد قياسها سوآك!,[/align] .. |
..
[align=center]أيها ! العابث بنهاياتي ,العاقد لأنسجتي ,[/align][align=center] نعم أنت! ولِم ! وأنت المفعم بالآنآ, المُستلذُ ثمآر العنآء , القاطف لفآكهة الجوآ,! منذ 9 آهات أزليه, هذه احوالي المناخيه بفصولك السرمديه’ أنتظر منذ 12 خريفاً, أن تُمطِرني كي أنهمرك ُنبضاً! أن تُمطرني كي أنّبِتُــك ’ وداً! يشرئب حُمرة الشوق الخجِل من محيآك! أنتظر كي أنبُتك نبتاً لا عقيم ولا هشيم’!! وإلآ فلتسحتُني بريحٍ منك وعذاب ,![/align] . |
[align=center]هُنآ[/align][align=center]
غُصه بطعم الخاء المُر, زوغان ببصري حد الإغماء , هذه أنا ! مع آخر سيجارة تتأرجح بين سبابتك الوسطى! لا أريد وأريد! بنهايتك فقط! أريد أن أكون كـ/الرمــــ ي ـــــم ! لا أريدُ بعثك والورود, فأنا حرمة قلب ,لآتُنتهك بعدك, أنا نبضٌك بصوت العوره , كشف الحجآب عن وجهه , وضرب بخلخال المنظوم , وأسدل عليك خُصل الشموع كل ذلك تأهباً, لـ/" ليـــلةٍ ليلكيــــــه " كل ذلك لئن, أستكين حجرآت قلبك الأربعه, أنا حُرمة قلبٍك , لن تُنتهك بعدك , وضلعي المُسجّر رماداً يُعلن ضوءك الأحمر! بنهايتك فقط! أريد أن أكون كـ/الرمــ ي ــــم! كـ/رماد صفحتي هذه بين قرآءيتك , ولا خيآر! فهل ! No thing![/align] [align=center]لاشئ![/align][align=center] تسجيل رحيل [/align] .. |
وحدي أنا من أوجدك قانون إنعكاس , وحدي أنا من تلونك , وحدي أنا من أنشأك قانوناً من العدم, يتغير بتغير معآدلآتي الرآجحه, طرفآي همآ نبض مابين ضلعيك , عايشة غربة ,, فكرك راقي لذا أخرج لنا الجمال المتناثر في هذا المتصفح ,, أعجبني المكوث هنا والتنقل بين بحور حرفكِ ,, أكتفي بتسجيل الحضور والعودة هنا بين الفينة والأخرى ,, عاطر المودة |
. . (1) حين كنت أغفو بظلزهرتي البنفسجيه وبدون علم مني,! تأتي لتُوقظني , فتخترقُ كل منآفذ الآمان بأوردتي بلونمافوقالبنفسجي! كان شعاعكالمُسلط علي, قصيدة نزار أضاءت الكثير والكثير من حولي وأطربت قلوباً تندب الثُكل وتشق جيب الحزن هنافلتصغيلي ! بلإقترب! إقترب! وحديأنا منأوجدك قانون إنعكاس , وحديأنا من تلونك , وحديأنا من أنشأك قانوناًمن العدم, يتغير بتغير معآدلآتي الرآجحه, طرفآي همآ نبض مابين ضلعيك , لم أكــــــ ؟ ـــــــــن أصل درجة التجمد إلا بمسافاتك الطويله , كان المكان يتمدد مع كل مره تمامً كالمسافه بين هذين, كـــــــ؟ـــــــن ولم أكن أصل درجةالتجمد ,إلا بعثرآتك الوعره ,عندما كانت منعطفاً لسقوط الثمانيه, والعشرينحرفاً من إسمك .. (2) أيها ! العابث بنهاياتي ,العاقد لأنسجتي , نعمأنت! ولِم ! وأنت المفعم بالآنآ, المُستلذُ ثمآر العنآء , القاطف لفآكهةالجوآ,! منذ 9 آهات أزليه, هذه احوالي المناخيه بفصولك السرمديه’ أنتظرمنذ 12خريفاً, أن تُمطِرني كي أنهمرك ُنبضاً! أنتُمطرني كي أنّبِتُــك ’ وداً! يشرئبحُمرةالشوق الخجِل من محيآك! أنتظر كي أنبُتكنبتاًلا عقيم ولا هشيم’!! وإلآ فلتسحتُني بريحٍ منك وعذاب ,! (3) هُنآ غُصه بطعم الخاءالمُر, زوغان ببصري حد الإغماء , هذه أنا ! مع آخر سيجارةتتأرجح بين سبابتك الوسطى! لا أريدوأريد! بنهايتك فقط! أريد أن أكون أناحُرمةقلبٍك , لن تُنتهك بعدك , وضلعي المُسجّر رماداًيُعلن ضوءك الأحمر! بنهايتك فقط! أريد أن أكونكـ/الرمــ ي ــــم! كـ/رمادصفحتيهذه بين قرآءيتك , ولا خيآر! فهل ! . . . . . . حال يليه محال .. فتقرير ما بعد الحال ! نص ثلاثي التكوّين .. شهيق ! احتباس ! فزفير حد الاشتعال .! على الرغم من التورية المضاعفة إلاَ .. أنني أكاد أن المس التفاصيل ! هي بالفعل مرآة محدَّبة .. لا تُرى إلا بعين الاحساس العالي الشفافية .. وعلى الرغم من المنعطفات .. إلاّ أن الطريق مستقيم يوصلك إلى آخر نقاط الخوف والتردد .. لتبدأ من جديد وتكون أكثر جرأة ! كبرياء الرجال لا يتهاوى إلاّ هنا " فقط " .. وكأنها لحظة استيقاظ "الاستيقاظ" لتحبس النبض 28 خريفاً .. اتراه لا يعلم سيدتي !! لا أظن .. صدور الرجال صناديق مغلقة .. ما أن يُفتح الأول حتى ينكشف الأخير ! ولكن !! كيف ؟ ومتى ؟ هل تملكين من الثقة ما يكفي لتمنحيه ؟ / / / انتهى زمن المبادرات .. ولم يعد في القلب متَّسع لمزيد من الطعنات .. أطلتي الصمت وطال بكِ السكات ! ألم يتبقى لديكِ سِوى "الرثاء" ؟ ودمعاً تسكبيه إذا حلَّ المساء .. أبقي من العمر كالذي فات !! الكاتبة القديرة / عايشه غربه .. مذ أن لامس هذا النص واحة الحرف وأنا اقرأ حتى ابيضَّت عيناي .. وتختَّرت اطرافي .. أشيحُ به عنّي فيأتيني من كل حدب ! وكأنني على موعد مع الضياع / الضياع .. نص كُتب ليبقى معلَّقاً على أستار الذائقة أبد الآبدين .. نص كُتب ليخلق سُلّماً للابداع ويضع كلًّ في مكانه الصحيح .. حرف وكفى ! تحياتي // |
كثيرا ما نعبر فوق الكلمات لكنك هنا كتبت كلمات ...لتعبرنا ... مخترقة كل حواجز التورية للكشف الرقيق الذي يمس ما يمس خلسة ..وينشر في برودة ما يحدث...دفأك الخاص .... لم تتركي عرش قلبا ماهززتهِ فلحروفك كل الثمار التي تساقطت وأكثر .... |
اقتباس:
[align=center] العزيزه / شمعة أمل الجمآل لاينسكبُ إلا بلون الجمآل فيُزهر أحرفاً رآقيه كرقيك أهلا بك في كل وقت, [/align] .. |
.. عندما نفحص المكآن بمجهر التأمل, عندما نتحسس الوجع بسماعة النبض, أيتبقى للجوآبِ حرفً بحضرة السؤآل!؟ بدر الدخيل, تقر على مُكث, تقرأ قراءةً منقطعة النظير, الكاتب القدير/ بدر الدخيل بقدر ماسكبته من الثناءً ... بقدر مسآحات خطو قلمك ... لروحك الأمآن من كل كآئن ومآكآن, .. |
عايشه غربه ..
لحظة ..! أما آن لكِ الوقوف لنقرأ ..! أنا نبضٌك بصوت العوره , كشف الحجآب عن وجهه , وضرب بخلخال المنظوم , وأسدل عليك خُصل الشموع بعد هذه .. لقد خار القلم و عجز عن التعبير ..! |
عايشة غربة..
تابعي البوح ، فعزفك الرقة على قيثار الحزن شجي .. شكرا لك وتحية محبة وتقدير.. دمت بخير... .. . |
اقتباس:
[align=center] لم تكن لتتساقط عبثاً , حتماً هي نتاج قراءة التذوق, التى تأبى أن تقطف تفاحه إن لم تكن أكثر, لين الباحوث شكراً بعدد ماسقط برآحتيك من الثمار , [/align] .. |
اقتباس:
[align=center] شاطئ الرآحه أحرفي عندما تلآمس الفضآء تتغير, طعماً ولوناً ورائحه بحضرة الذوق تتغير ! شكراً لإطلالتك, [/align] |
اقتباس:
الفاضله/ مجد88 بزجاجة شفافه يطيب لي المقام , عندمآ أختنق عند فوهتهآ , أعلم تمام ً أن هنالك ضوءأً أحمر يرغمني بالخروج, [align=center] كوني كما تحبين وأكثر [/align] |
عايشه ..!
لقب هاهنا يقبع تحت معرفي .. لا أستحقه ..! بعد ان قرات نصك ..!! حرف أصيل ,.. لا حرمنآكِ .. دمتِ |
| الساعة الآن 01:20 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة