![]() |
(الحــضــور الآن)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : : : : : : : هي اللحظات تحكم عمرنـا بأشكال فاتنة نعيش معهـا بأدق تفاصيلها قد نعاني .. وقد نتغير .. في لحظة قد تتأتى فيها الرغبات ويرقد فيهـا الحلم .. قد تستهدف واقعاً مـا وتشطره إلى نصفين ! لحظـة .....! سنلتقي هـنا بنوع من الحنين المختلف انطلاقاً من لحظة مـا .. استحقت أو تستحق وقفة من القلم سنعيش هـنا بلحظات وقفنا عندها .. مقولة ربما أعادت ترتيب الفرح أغنية بكلماتها ومضت بالوحشة والشقاء شطر من شعر صعق داخلنا شيء ما .. كلمة من أقلامنا شابت في الذاكرة القصية ( أحفر لحظة على جدار الزمن / الوقت ... وأمضي ! ) : : : : : : ( الحضــــــور الآن ) أريدكم أن ترافقوني بالكثير لنقرع أبواب لحظاتنا هرباً من الصمت .. الصمت الخانق متلهف للقاء حروفكم هو رجـاء أن لا يتحول المكـان إلى "شات" لا يسمن ولا يغني وأيضاً رجائي أن لا يتحول إلى مدفـن تقتل فيه حروفكم . : : : : : : انتهــــــى ــــــــــــــــــــــ ( قلم رصاص ) ـــــــــــــــــــــ |
قيــل لاحد العلمــاء : أن أبنــكـ قـــد عشــق ! فقــال : الحمــد لله ! الآن رقــت حــواشيــه ولطفــت معانيــه وملحــت أشاراتــه وظرفت حركــاته وحســنت عباراته وجــادت رسائله وجـلت شمــائله فواظب المليــح وجنب القبيــح / | / فــهـــــــل هــــــذا صحيـــــح .... !! |
واتم بعيد
وتتم بعيد . واتم مثل الحزن / / اتم مثل الحزن " انطر سحابة عيد |
لأني لا ابحث عن احد
ذُهلت حين وجدتك / | / ( حتى تهدأ خواطرك) |
, , , , , , عــلى اخــــر تراب الأرض ... أحس أن المسافة شبر ... وكل الأرض ... ما تحمل تعب مشوار ... أحس إني ... رغم صغري ... تفاهة عمر ... في صدري ندم جبّار ... , , , , , , , |
[align=center]
آه صوتك صوتك ! يأتيني مشحوناً بحنانك وتتفجر الحياة حتى في سماعة الهاتف القارسة. آه صوتك صوتك ! _ ويتوقف المساء حابساً أنفاسه _ كيف تستطيع أسلاك الهاتف الرقيقة أن تحمل كل قوافل الحب ومواكبه وأعياده الساعية بيني وبينك مع كل همسة شوق ؟! [/align] |
وأعاني سكرات الحياة وأنا افتقدك وأعاني سكرات الحياة وأنا أحبك أكثر. |
كل شيء صار اسمك صار صوتك وحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النوم ويتصادف أن يكون ساعدي قرب أذني أنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثانية بثانية .. |
اني ( واقف) في الحب لا (واقع) في الحب أريدك بكامل وعيي ( أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !) |
وانصب خيمة الشوق بين مداراتها .. وانتظرك غاده : / " / يارسائل الحنين الى الياسمين |
إلى داخل شرايينك هاجرت واستوطنت تحت جلدك وصار نبضك ضربات قلبي / " / غاده يارسائل الحنين الى الياسمين |
تعال يا من اجتاحني كالانتحار وهيمن على حواسي كساحر / | / غاده يارسائل الحنين الى الياسمين |
وسأستيقظ كالعادة على صوتي .. وأنا أنادي اسمك .. وتحلم بك أحلامي ! ؟ غاده / يارسائل الحنين الى الياسمين |
[align=right]* * حُروفٌ مُزَخْرفه ِببَنَفْسج جَاء بِها الهَمْسُ مُوردا ً تَنْفثه سِحْراً وَ عِطْرا و .. انْتَفَضتْ بَعْدَه الــرّوحً حِين تَمَرُد نِرْجِسيّ تَتَغَلغلُ بِدَهْشَه في الْحَواسِ أنْتَ طِبْت وطابَتْ هَكذا هَمَساتٌ اطْياف !! * *[/align] |
حلم آلاس مرورك اجمل واحلى واكمل تشرف الحضور بك , سهوآ اني استشعر الخيبة لعدم تثبيت الحضور الآن.! كان الله في عوني |
الساعة الآن 03:13 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة