وانطفأت النار ......
 

وانطفأت النار ..... فزالت إلي الأبد ... ولا أدري أيجمعني القدر بها أم سأبقى على ذكراها دون أن أراها مرة أخرى ....
لا أعلم هل أنا الذي أوقدتها أم هي التي أوقدتني ..... فكنت أشكو إليها همي وأبث لها حزني .... فتسامرني لتصنع البسمة في نفسي ..... فكانت كالسراج تنير حياتي ... وكانت الملاذ عن مشكلاتي .... فكانت الدفء الذي أحتاجه .... ولطالما أشتقت إلي دفئها ..... فكلما زاد قربي لها كلما زاد دفئها .... ففي غفلة مني أقتربت منها كثيراً .... فأحرقتني !!!!!!!
ولما أنطفأت النار بقيت آثارها .... لكنني لازلت في إشتياق لها ...... فكيف لا وهي تحمل الدفء الذي أحتاجه !!!!!!!!!


رسالة :
- إلي من أوقد له نار أن لا يقترب منها كثيراً فأنها حتماً ستحرقه .
- إلي من كان مبتغاه تلك النار , أن يعيش في البرد فذلك الأفضل .
- إلي من انطفأت عنه ناره فأنه سيعيش مثلي .,,,,,


تحيتي للجميع ,,,,,,

خاطره جيده جدا ... تحياتي

الشوق نار والبعد نار

كيف لنا ان نكون بينهما


سنحترق متى ماوقعنا بالحب



تحياتي

شاكر لك أضافتك رحيل ..

تحيتي لك ,,,,

أخ بدر شاكر لك مرورك


تحيتي لك ,,,,,,

لكن لعل نار احدهما أخف من الأخرى ,,,

شاكر لك تعليقك استاذ عبدالله ,,,

تحيتي لك ,,,,

د/ ماسنجر

اشكرك على مرورك الحلو

تحيتي لك ,,,,