|
الحياة واد من الدموع ..
[align=center]الحياة واد من الدموع قد تكون دموع فرح أحيانا
ولكنها للأسف في زمن الرتابة والملل قد جفت , ولم يبقى منها سوا قطرات نبلل بها أفراحنا وبعضاً من بهجتنا ويبقى النصيب الأكبر لدموع يأسنا , وحزننا , وفراق من أحببنا رضينا أم أبينا هي حياتنا دائماً واد من الدموع فياليتها تبقى لتؤونس علينا وحدتنا , وتفرغ مافي قلبنا حزناً وألماً متى مانبقى _______________ (هذه الخاطره سقطت عيني عليها قبل ساعة تقريباً , والتي كانت في سلة قد مر عليها سبع سنوات لم أفتحها , فأتيت بها لكم كما هي .. ) . . . تقبلوها وتقبلوني معها [/align] |
نعم ،أبكي على
حقيقة هذا الزمان.. لم لا أقف كالبجعة!! وأزدري المستنقعات!! وأرفع رأسي صوب الغيمة، تقف لتلبي نداء الرمال: رحماك من هذا القيظ!! فهل دموع البجعة كدموع الغيمة حينما تسقي رمال الصحراء وتلبي النداء رحمة!! أشكر كلماتك أخي الجشتالت والتي استفزت حروفي لتشارك قلمك في الدموع.. لقلمك التحية ودمت بخير.. |
مجد .. لك تقديري على كلماتك الرائعه . . وحقيقة أسعدني مرورك وتعليقك |
خاطره جميله ومعبره
نتمنى ان نرى جديدك لاعدمناك |
حقاً أخي ليتها تبقى كي نجد مانعبر به عن حزننا وألمنا..........
في هذه الايام أصبحت هي الصديق الصدوق وهي الأنيس لنا !!!!!!! أخي الجشطلت خاطرة رائعة...... |
مبحوحه الصوت . . أعدك بالمزيد بشرط ان يناسب ذوق المتصفح شكراً لكِ |
حقيقة ياشمعه ليتها تبقى . . فقط أريدها فقط بدون مطامع (بيني وبين نفسي) حتى لاأقسى على نفسي ----- شمعة أمل شكراً على أطرائك أولاً وأخيراً |
| الساعة الآن 12:25 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة