![]() |
•[ رحله مع شاعر ]• بقيادة - حور والملتاعـهـ ،،
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخواني / أخواتي ..أعضــاء منتدى بريــدهـ اليوم أضع لكم انا وغاليتي الملتاعهـ رحلة مع شاعر لكل من يهتم بالشعر والشعراء ولكل من يجذبه الحس الشعري الراقي.. - - - ( الموروث الأدبي // رحله مع شاعر) لكل من يهمه الشعر .. ماعليه سوى أن ينتظر الشاعر الذي يأتي أسبوعياً وله حرية الإختيار من شعراء العصر الجاهلي حتى أن يصل الى عصرنا اليوم ولايهم إن كان من شعراء اللغه العربيه الفصحى أو الشعر النبطي المعاصر لكن الذي يريد شاعر معين يعطينا أسمه كي نتم البحث في أسرع وقت ممكن..... ومايهمنا هو الإبداع..والتميز- - - (مايشمل رحلة مع شاعر ) * كتابة نبذه عن حياة الشاعر تشمل ( ولادته / تعليمه / مناصبه / مؤلفاته ومالى ذالك مما يثري الطرح ). * كتابة مقاطع تعريفيه منوعة من قصائده. * فكرة هذه الرحله تدعوا لفت نظر كل متذوقي الشعر الى شاعر قد يكون مجهول لدى البعض فيكون من الجميل إطّلاعنا عليه لذالك على من يريد إختيار شاعر مميز جداً وله أعمال رائعه يبلغنا بإسمهـ - - - وسوف يكون رحلة مع شاعر أسبوعياً نتحدث عن شاعر... بإنتظــــــــــــار تفاعلكم بشغفـ،، كونوا بخير،، محبتكمـ / حــور & الملتاعــهـ |
بإنتظار تفاعلكم وتواجدكم الطيب
كونوا معنا حووور / الملتاعه |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فكره رائعه كثير منا ينال استحسانه بيت أو قصيده لشاعر ويجهل سيرة الشاعر من نشأته وحياته وقصائده أرجوا ان تزودونا بسيرة الشاعر زهير بن أبي سلمى من شعراء الجاهليه أعجبني بيته التالي : سئمتُ تكاليفَ الحياة، ومَنْ يعِش ثمانينَ حولاً لا أبا لكَ، يسأَمِ ولكن اجهل عن نشأته وحياته وباقي قصائده وفــقـــكم الله ولـكم جزيـل الشكــر |
المشرفة الرائعة / حور الأخت الفاضلة / الملتاعة شكرا من القلب لهذا الموضوع الأكثر من الرائع فكرة جديرة بالاهتمام .... وشكرا مقدما ما ستبذلونه من جهد في هذا الموضوع .... التقدير والاحترام |
{.. و عليكم السلام و الرحمة ../
بارك الله في عملكما .. لا عدمنا عطائكما .. شكري و تقديري .. |
اقتباس:
نشكر طلتك وانتظر شاعرك شكرا لك |
اقتباس:
الشاعر الرائع / ابراهيم المهنا نشكر طلتك ودعمك نورت المتصفح |
اقتباس:
اسعدني مرورك وطلتك لاتحرمينا تواجدك |
زهير بن ابي سلمى،،
[align=center]بسم الله وعلى بركة الله ،،
الشاعر .. زهير بن ابي سلمى .. نبذه عن حياتهـ ونشأتهـ،، اسمه رباح بن ربيعة ينتهي نسبه الى احدى قبائل مصر نشا وعاش في بني عبد الله بن غطفان حيث تزوج ابوه منهم واقام هو واولاده بينهم ولد في الحاجز سنة 520م وتوفي وعمره 90 سنة ومنهم من قال انه اكمل المئة وتوفي قبل مبعث الرسول الكريم تزوج زهير بن ابي سلمى مرتين الاولى ام اوفى التي ذكرها في بداية معلقته وقد طلقها بسبب موت اولاده منها فتزوج بكبشة بنت عمار الغطفانية ورزق بولديه كعب وبحير قضى الشاعر حياته معروفا بالرزانة والحكمة وهذا ما تشهد له قصائده والتي تطلب الكف عن الاذى والاخطاء والرجوع عن سفك الدماء وخاصة انه عاش حروب دامية بين عشيرة اخواله وبنو عبس وشاهد حرب داحس والغبراء وما خلفته تلك الحروب مما ترك اثرا في نفسه واضاف الى شعوره باليتم والغربة شعورا اخر بعدم الاستقرار كان ابوه شاعرا واختاه الخنساء وسلمى شاعرتين وابناه كعب وبحير وحفيده عقبة وابن حفيده العوام بن عقبة كلهم شعراء وكان زهير بن ابي سلمى ينظم القصيدة في اربعة شهور وينقحها في اربعة شهور ويعرضها على اصحابه في اربعة شهور فيتم قصيدته في حول كامل (عام كامل )ولذلك سميت قصائده بالحوليات [/align] .. .. |
يااسلام من جد موضوع حلو مره رغم اني قليل دخولي للشعر بس الصراحه شدني هالموضوع وعنوانه الله يعطيتس العافيه مشرفتنا حور و الف شكر للملتاعه .. اقتباس:
اذكر هالقصيد كامله بمنهج اول ثانوي اذا ما خانتن الذاكره اقتباس:
واخيرا طلب ياليت تجيبون الشاعر جار الله السهلي من ضمن رحلاتكم |
زهير بن أبي سلمى
والمتعارف عليه من أمر سيرته صدق طويته، وحسن معشره، ودماثة خلقه، وترفعه عن الصغائر، وأنه كان عفيف النفس، مؤمناً بيوم الحساب، يخاف لذلك عواقب الشرّ. ولعلّ هذه الأخلاق السامية هي التي طبعت شعره بطابع الحكمة والرصانة، فهو أحد الشعراء الذين نتلمس سريرتهم في شعرهم، ونرى في شعرهم ما انطوت عليه ذواتهم وحناياهم من السجايا والطبائع. وأكثر الباحثين يستمدّ من خبر زهير في مدح هرم بن سنان البيّنة التي تبرز بجلاء هذه الشخصية التي شرفتها السماحة والأنفة وزيّنها حبّ الحق والسّداد: فقد درج زهير على مدح هرم بن سنان والحارث بن عوف لمأثرتهما في السعي إلى إصلاح ذات البين بين عبس وذبيان بعد الحرب الضروس التي استمرّت طويلاً بينهما.
ولزهير ديوان شعر عني الأقدمون والمحدثون بشرحه. وأبرز الشّراح الأقدمين الأعلم الشنتمري. وفي طليعة من حقّق ديوان زهير حديثاً المستشرق لندبرغ في ليدن سنة 1881م. ويدور شعر الديوان في مجمله حول المدح والفخر ودور زهير في ظروف حرب السباق، وتتوّج الحكمة هذا الشعر بهالة من الوقار تعكس شخصية الشاعر الحكيم. وقد اهتم المستشرقون الغربيون بشعراء المعلقات وأولوا اهتماماً خاصاً بالتعرف على حياتهم، فقد قالت ليدي آن بلنت وقال فلفريد شافن بلنت عن زهير بن أبي سلمى في كتاب لهما عن المعلقات السبع صدر في بداية القرن العشرين: شخصية زهير نقيض لإمرئ القيس وطرفة. كان امرؤ القيس وطرفة رجلين طائشين وحياتهما غير منضبطة، وماتا ميتة عنيفة في عز شبابهما. بينما عاش زهير حياة طويلة ونال احترام الجميع لحكمته وأخلاقه العالية ولم يكن بحاجة للآخرين. عاصر الشاعرين المذكورين في مولده، لكنه قارب أيام ظهور الإسلام. يقال إنه في سن التسعين جاء إلى النبي فاستعاذ منه وقال: "اللهم أعذني من شيطانه" قول قامت عليه تعاليم بعض علماء المسلمين الذين قالوا بفكرة إن الوحي نزل على الرسول بالقرآن، وكذلك كان لكل شعراء الجاهلية شيطاناً يوحي لهم بما يقولون. لا يختلف هذا عن إيمان المسيحيين الأوائل الذين أكدوا على أن أصوات الشياطين كانت تخرج من أفواه كهنة الوثنيين. يضاف أنه بعد نصيحة الرسول لزهير لم ينظم الشعر. ويقال إن الخليفة عمر بن الخطاب قال إن زهير كان شاعر الشعراء. كان سيداً اتسعت ثروته، حكيم، وكان ورعاً حتى في أيام الجاهلية. قـــصــــــــائـــــده :: أمِنْ أُمّ أوْفَى دِمْنَة ٌ لمْ تَكَلّمِ ( معلقة ) أَمِن أُمِّ أَوفى دِمنَةٌ لَم تَكَلَّمِ .. بِحَومانَةِ الدُرّاجِ فَالمُتَثَلَّمِ وَدارٌ لَها بِالرَقمَتَينِ كَأَنَّها .. مَراجِعُ وَشمٍ في نَواشِرِ مِعصَمِ بِها العَينُ وَالأَرآمُ يَمشينَ خِلفَةً .. وَأَطلاؤُها يَنهَضنَ مِن كُلِّ مَجثِمِ وَقَفتُ بِها مِن بَعدِ عِشرينَ حِجَّةً .. فَلَأياً عَرَفتُ الدارَ بَعدَ التَوَهُّمِ أَثافِيَّ سُفعاً في مُعَرَّسِ مِرجَلٍ .. وَنُؤياً كَجِذمِ الحَوضِ لَم يَتَثَلَّمِ فَلَمّا عَرَفتُ الدارَ قُلتُ لِرَبعِها .. أَلا عِم صَباحاً أَيُّها الرَبعُ وَاِسلَمِ تَبَصَّر خَليلي هَل تَرى مِن ظَعائِنٍ .. تَحَمَّلنَ بِالعَلياءِ مِن فَوقِ جُرثُمِ عَلَونَ بِأَنماطٍ عِتاقٍ وَكِلَّةٍ .. وِرادٍ حَواشيها مُشاكِهَةِ الدَمِ وَفيهِنَّ مَلهىً لِلصَديقِ وَمَنظَرٌ .. أَنيقٌ لِعَينِ الناظِرِ المُتَوَسِّمِ بَكَرنَ بُكوراً وَاِستَحَرنَ بِسُحرَةٍ .. فَهُنَّ لِوادي الرَسِّ كَاليَدِ لِلفَمِ جَعَلنَ القَنانَ عَن يَمينٍ وَحَزنَهُ .. وَمَن بِالقَنانِ مِن مُحِلٍّ وَمُحرِمِ ظَهَرنَ مِنَ السوبانِ ثُمَّ جَزَعنَهُ .. عَلى كُلِّ قَينِيٍّ قَشيبٍ مُفَأَّمِ كَأَنَّ فُتاتَ العِهنِ في كُلِّ مَنزِلٍ .. نَزَلنَ بِهِ حَبُّ الفَنا لَم يُحَطَّمِ فَلَمّا وَرَدنَ الماءَ زُرقاً جِمامُهُ .. وَضَعنَ عِصِيَّ الحاضِرِ المُتَخَيِّمِ سَعى ساعِيا غَيظِ بنِ مُرَّةَ بَعدَما .. تَبَزَّلَ ما بَينَ العَشيرَةِ بِالدَمِ فَأَقسَمتُ بِالبَيتِ الَّذي طافَ حَولَهُ .. رِجالٌ بَنَوهُ مِن قُرَيشٍ وَجُرهُمِ يَميناً لَنِعمَ السَيِّدانِ وُجِدتُما .. عَلى كُلِّ حالٍ مِن سَحيلٍ وَمُبرَمِ تَدارَكتُما عَبساً وَذُبيانَ بَعدَما .. تَفانوا وَدَقّوا بَينَهُم عِطرَ مَنشِمِ وَقَد قُلتُما إِن نُدرِكِ السِلمَ واسِعاً .. بِمالٍ وَمَعروفٍ مِنَ الأَمرِ نَسلَمِ فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ .. بَعيدَينِ فيها مِن عُقوقٍ وَمَأثَمِ عَظيمَينِ في عُليا مَعَدٍّ وَغَيرِها .. وَمَن يَستَبِح كَنزاً مِنَ المَجدِ يَعظُمِ فَأَصبَحَ يَجري فيهُمُ مِن تِلادِكُم .. مَغانِمُ شَتّى مِن إِفالِ المُزَنَّمِ تُعَفّى الكُلومُ بِالمِئينَ فَأَصبَحَت .. يُنَجِّمُها مَن لَيسَ فيها بِمُجرِمِ يُنَجِّمُها قَومٌ لِقَومٍ غَرامَةً .. وَلَم يُهَريقوا بَينَهُم مِلءَ مِحجَمِ فَمِن مُبلِغُ الأَحلافِ عَنّي رِسالَةً .. وَذُبيانَ هَل أَقسَمتُمُ كُلَّ مُقسَمِ فَلا تَكتُمُنَّ اللَهَ ما في نُفوسِكُم .. لِيَخفى وَمَهما يُكتَمِ اللَهُ يَعلَمِ يُؤَخَّر فَيوضَع في كِتابٍ فَيُدَّخَر .. لِيَومِ الحِسابِ أَو يُعَجَّل فَيُنقَمِ وَما الحَربُ إِلّا ما عَلِمتُم وَذُقتُمُ .. وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ مَتى تَبعَثوها تَبعَثوها ذَميمَةً .. وَتَضرَ إِذا ضَرَّيتُموها فَتَضرَمِ فَتَعرُكُّمُ عَركَ الرَحى بِثِفالِها .. وَتَلقَح كِشافاً ثُمَّ تَحمِل فَتُتئِمِ فَتُنتَج لَكُم غِلمانَ أَشأَمَ كُلُّهُم .. كَأَحمَرِ عادٍ ثُمَّ تُرضِع فَتَفطِمِ فَتُغلِل لَكُم ما لا تُغِلُّ لِأَهلِها .. قُرىً بِالعِراقِ مِن قَفيزٍ وَدِرهَمِ لَعَمري لَنِعمَ الحَيُّ جَرَّ عَلَيهِمُ .. بِما لا يُواتيهِم حُصَينُ بنُ ضَمضَمِ وَكانَ طَوى كَشحاً عَلى مُستَكِنَّةٍ .. فَلا هُوَ أَبداها وَلَم يَتَجَمجَمِ وَقالَ سَأَقضي حاجَتي ثُمَّ أَتَّقي .. عَدُوّي بِأَلفٍ مِن وَرائِيَ مُلجَمِ فَشَدَّ وَلَم تَفزَع بُيوتٌ كَثيرَةٌ .. لَدى حَيثُ أَلقَت رَحلَها أُمُّ قَشعَمِ لَدى أَسَدٍ شاكي السِلاحِ مُقَذَّفٍ .. لَهُ لِبَدٌ أَظفارُهُ لَم تُقَلَّمِ جَريءٍ مَتى يُظلَم يُعاقِب بِظُلمِهِ .. سَريعاً وَإِلّا يُبدَ بِالظُلمِ يَظلِمِ رَعَوا ما رَعَوا مِن ظِمئِهِم ثُمَّ أَورَدوا .. غِماراً تَسيلُ بِالرِماحِ وَبِالدَمِ فَقَضَّوا مَنايا بَينَهُم ثُمَّ أَصدَروا .. إِلى كَلَأٍ مُستَوبِلٍ مُتَوَخَّمِ لَعَمرُكَ ما جَرَّت عَلَيهِم رِماحُهُم .. دَمَ اِبنِ نَهيكٍ أَو قَتيلِ المُثَلَّمِ وَلا شارَكوا في القَومِ في دَمِ نَوفَلٍ .. وَلا وَهَبٍ مِنهُم وَلا اِبنِ المُحَزَّمِ فَكُلّاً أَراهُم أَصبَحوا يَعقِلونَهُم .. عُلالَةَ أَلفٍ بَعدَ أَلفٍ مُصَتَّمِ تُساقُ إِلى قَومٍ لِقَومٍ غَرامَةً .. صَحيحاتِ مالٍ طالِعاتٍ بِمَخرِمِ لِحَيٍّ حِلالٍ يَعصِمُ الناسَ أَمرُهُم .. إِذا طَلَعَت إِحدى اللَيالي بِمُعظَمِ كِرامٍ فَلا ذو الوِترِ يُدرِكُ وِترَهُ لَدَيهِم .. وَلا الجاني عَلَيهِم بِمُسلَمِ سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش .. ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ رَأَيتُ المَنايا خَبطَ عَشواءَ مَن تُصِب .. تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ وَأَعلَمُ عِلمَ اليَومِ وَالأَمسِ قَبلَهُ .. وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم وَمَن لا يُصانِع في أُمورٍ كَثيرَةٍ .. يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ وَمَن يَكُ ذا فَضلٍ فَيَبخَل بِفَضلِهِ .. عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ وَمَن يَجعَلِ المَعروفَ مِن دونِ عِرضِهِ .. يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ وَمَن لا يَذُد عَن حَوضِهِ بِسِلاحِهِ .. يُهَدَّم وَمَن لا يَظلِمِ الناسَ يُظلَمِ وَمَن هابَ أَسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها .. وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ وَمَن يَعصِ أَطرافَ الزُجاجِ ينلنهُ .. يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ وَمَن يوفِ لا يُذمَم وَمَن يُفضِ قَلبُهُ .. إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ وَمَن يَغتَرِب يَحسِب عَدُوّاً صَديقَهُ .. وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ وَمَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ .. وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ وَمَن يزل حاملاً على الناسَ نَفسَهُ .. وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ |
اشكر تواجدكم
ريما الخنساء اخت زهير ليست الخنساء تماضر بنت عمرو ام الشهداء وكلهن شاعرات وان شاء الله بيكون محمد جار الله ضمن رحلاتنا |
مصطلح حوليات زهير،،
بالنسبة للقصائد الحوليات
إذ إن مصطلح الحوليات عُني به المدح والإشادة بجهد الشاعر حين يستغرق نظمه القصيدة وتنقيحها حولا كاملاً قبل أن يخرجها للناس ويذيعها بينهم. وكان الشعراء الذين يفضِّلون هذه الطريقة هم ممن يحرصون على مكانتهم الشعرية أكثر من غيرهم. وتسمى قصائدهم أحيانًا، بالمقلدات والمنقحات والمحْكَمَات. وقد عُرف زهير بن أبي سلمى بأنه من أصحاب الحوليات. روى ابن جني أن زهيرًا عمل سبع قصائد في سبع سنين، وأنها كانت تسمى حوليات زهير. وروى ابن قتيبة أن زهيرًا نفسه كان يسمي قصائده الكبرى الحوليات. وقد قيل: إنه كان يعمل القصيدة في أربعة أشهر، وينقحها في أربعة أشهر، ثم يعرضها في أربعة أشهر، ثم بعد ذلك يخرجها إلى الناس. ويرى ابن رشيق أن فترة نظم القصائد لم تكن تستغرق من زهير هذه المدة الطويلة، فهو في رأيه ينظم القصيدة في ساعة، أو ليلة، ولكنه يؤخرها عنده من أجل التنقيح والتهذيب خشية النقد. وهذا الشعر المنقَّح يفضله بعض الناس على غيره من الشعر لخلوِّه من المآخذ، بينما ينظر إليه آخرون على أنه شعر متكلَّف، لم يأت عن إسماح وطبع. فالحُطيئة، وهو تلميذ زهير وشريكه في الصنعة، يقول: "خير الشعر الحولي المنقَّح المحكَّك". أما الأصمعي فإنه يقول: "زهير بن أبي سلمى والحطيئة وأشباههما عبيد الشعر، وكذلك كل من جَوَّد في جميع شعره، ووقف عند كل بيت قاله، وأعاد فيه النظر حتى يخرج أبيات القصيدة كلها مستوية في الجودة". ويصف ابن قتيبة الشاعر الذي ينقح شعره بأنه شاعر متكلِّف، ويقول عن الشعر المتكلَّف: "إنه وإن كان جيدًا محكمًا فليس به خفاء على ذوي العلم لتبيُّنهم فيه ما نزل بصاحبه من طول التفكر، وشدة العناء، ورشح الجبين". ولم يكن التنقيح والتهذيب وقفًا على زهير والحطيئة، بل إن هناك شعراء آخرين في الجاهلية والإسلام كانوا يتَأَنَّون، ويعيدون النظر في أشعارهم. ومن بين من عُرف بذلك من شعراء الإسلام مروان بن أبي حفصة، وذو الرُّمَّة، ولكننا لا نعرف شاعرًا آخر غير زهير تمكث القصيدة عنده حولاً كاملا،ً بحيث يمكن أن يعد من شعراء الحوليات . |
زهير بن أبي سلمى
ألا ليت شعري: هل يرى الناسُ ما أرى
ألا ليت شعري: هل يرى الناسُ ما أرى من الأمْرِ أوْ يَبدو لهـمْ مـا بَـدا لِيَـا؟ بَـدا لـيَ أنَ النّـاسَ تَفنـى نُفُوسُهُـمْ وأموالهـمْ، ولا أرَى الـدهـرَ فانـيـا وإنِّي متى أهبـطْ مـن الأرضِ تلعـة ً أجـدْ أثـراً قبلـي جديـداً وعافـيـا أراني، إذا ما بتُّ بـتُّ علـى هـوًى فثـمَّ إذا أصبحـتُ أصبحـتُ غاديـا إلـى حُفْـرَة ٍ أُهْـدَى إليْهـا مُقِيـمَـة ٍ يَحُـثّ إليهـا سائِـقٌ مـن وَرَائِـيـا كأنـي، وقـد خلفـتُ تسعيـنَ حجـة ً، خلعتُ بهـا، عـن منكبـيَّ، ردائيـا بَـدا لـيَ أنّ اللَّـهَ حَــقٌّ فَـزادَنـي إلى الحَقّ تَقوَى اللَّهِ مـا كـانَ بادِيَـا بدا ليَ أني لَستُ مُـدْرِكَ مـا مَضَـى ولا سابِقـاً شَيْئـاً إذا كــان جائِـيَـا ومـا إن أرى نفسـي تقيهـا كريمتـي وما إن تقـي نفسـي كريمـة َ ماليـا ألا لا أرى علـى الـحَـوَادثِ باقِـيـاً ولا خالِـداً إلاّ الجِـبـالَ الرّواسِـيَـا وإلاّ السّـمـاءَ والـبِـلادَ وَرَبَّـنَــا وأيّامَـنَـا مَـعْــدُودَة ً واللّيـالِـيَـا أرانـي إذا مـا شئـتُ لاقيـتُ آيــة ً تذكرني بعـضَ الـذي كنـتُ ناسيـا ألــم تــرَ أنَّ الله أهـلـكَ تبـعـاً وأهلـكَ لقمـانَ بـنَ عـادٍ، وعاديـا وأهلكَ ذا القرنينِ، من قبلِ مـا تـرى وفرعـونَ أردى جنـدهُ، والنجاشـيـا ألا لا أرَى ذا إمّـة ٍ أصْبَحَـتْ بِــهِ، فتَترُكُـهُ الأيّـامُ، وهْـيَ كمـا هـيـا مِنَ الشّرّ، لـو أنّ امـرأً كـان ناجِيـا من العيشِ، لو أنّ أمـرأً كـانَ ناجيـا منَ الدّهرِ، يـوْمٌ واحـدٌ كـانَ غاوِيَـا بأرْسانِـهِـنّ، والحِـسـانَ الغَوَالِـيَـا وأينَ الذيـنَ كـانَ يُعطيهِـمُ القُـرَى ، وأيـنَ الذيـنَ يَحضُـرُونَ جِفَـانَـهُ، إذا قدمـتْ ألقـوا، عليهـا، المراسيـا رَأيْتُهُـمُ لـم يُشْـرِكُـوا، بنُفوسِـهِـمْ ، مَنِيّتَـهُ، لـمّـا رَأوْا أنّـهـا هِـيَـا فَسـاروا لـهُ، حتـى أناخُـوا، بِبابِـهِ ، كِـرامَ المَطايـا والهِجـانَ المَتالِيَـا فقـالَ لهـمْ خيـراً، وأثنـى عليـهـمُ وودعـهــمْ، وداعَ أنْ لاتـلاقـيــا وأجْمَـعَ أمْـراً كـانَ مـا بَعـدَهُ لَـهُ، وكانَ إذا ما اخلولـجَ الأمـرُ ماضيـا قــصـــيــــدة صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو وَأقْفَرَ مـن سَلمـى التّعانيـقُ فالثّقْـلُ وقد كنتُ مِن سَلمَـى سِنيـنَ ثَمانيـاً على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ، ومـا يحلُـو وكنتُ إذا ما جئـتُ، يومـاً لحاجـة ٍ مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلـو وكـلُّ محـبٍّ أعقـبَ النـأيُ لـبـهُ سلوَّ فـؤادٍ، غيـر لبـكَ مـا يسلُـو تَأوّبَـي ذِكْــرُ الأحِـبّـة ِ بَعـدَمـا هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَـزْن فالرّمْـلُ فأقسمتُ جهداً بالمنـازلِ مـن منـى ً وما سحفتْ فيـهِ المقاديـمُ، والقمـلُ لأرْتَحِلَـنْ بالفَجْـرِ ثــمّ لأدأبَــنْ إلـى اللَّيْـلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَنـي طِفْـلُ إلى مَعشَرٍ لم يُـورِثِ اللّـؤمَ جَدُّهُـمْ أصاغرهُم، وكـلُّ فحـلٍ لـهُ نجـلُ تربصْ، فإنْ تقـوِ المـروراة ُ منهـمُ وداراتُهـا لا تُقْـوِ مِنْهُـمْ إذاً نـخْـلُ ومـا يَـكُ مِـنْ خَيـرٍ أتَـوْهُ فإنّمَـا وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ مـا يخلـو بــلادٌ بـهـا نادَمْتُـهُـمْ وألِفْتُـهُـمْ ، فـإنْ تُقْوِيَـا مِنْهُـمْ فإنّهُمـا بَسْـلُ إذا فزعوا طـاروا، إلـى مستغيثهـم، طوالَ الرماحِ، لا قصـارٌ، لا عـزلُ بخيـلٍ، عليهـا جـنـة ٌ، عبقـريـة ٌ جَديرونَ يَوْمـاً أن يَنالُـوا فيَستَعلُـوا وإنْ يُقْتَـلُـوا فيُشْتَـفَـى بدِمائِـهِـمْ وكانُوا قَديمـاً مِـنْ مَنَاياهُـمُ القَتـلُ عَلَيهـا أُسُـودٌ ضارِيـاتٌ لَبُوسُـهُـمْ سوابـغُ بيـضٌ، لا يخرقُهـا النبـلُ إذا لَقِحَـتْ حَـرْبٌ عَـوَانٌ مُضِـرّة ٌ ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابهـا عصـلُ قُضاعِيّـة ٌ أوْ أُخْتُـهـا مُضَـرِيّـة ٌ يحرقُ في حافاتها الحطـبُ الجـزلُ تَجِدْهُمْ على ما خَيّلَـتْ هـمْ إزاءهـا وَإنْ أفسَدَ المـالَ الجماعـاتُ والأزْلُ يحشونهـا، بالمشرفـيـة ِ، والقـنـا وَفِتيانِ صِـدْقٍ لا ضِعـافٌ ولا نُكـلُ تِهامـونَ نَجْدِيّـونَ كَيْـداً ونُجـعَـة ً لكُـلّ أُنـاسٍ مِـنْ وَقائِعهـمْ سَجْـلُ هُـمُ ضَرَبُـوا عَـن فَرْجِهـا بكَتيبَـة ٍ كبيضاءِ حرسٍ، في طوائفها الرجـلُ مَتى يَشتَجـرْ قـوْمٌ تقُـلْ سرَواتُهُـمْ : هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًـى وَهُـمُ عـدْلُ هـمُ جـددوا أحكـامَ كـلِّ مضـلـة ٍ منَ العُقْمِ لا يُلْفـى لأمثالِهـا فَصْـلُ بعزمـة ِ مأمـورٍ، مطيـعٍ، وآمــرٍ مطـاعٍ فـلا يلفَـى لحزمهـمُ مثـلُ ولستُ بـلاقٍ، بالحجـازِ، مجـاوراً ولا سفـراً إلاَّ لـهُ منـهـمُ حـبـلُ بـلادٌ بهَـا عَـزّوا مَعَـدّاً وغَيْرَهَـا، مَشارِبُهـا عـذْبٌ وأعلامُهـا ثَـمْـلُ وهم خير حيٍّ، مـن معـدٍّ، علمتهـمْ لهم نائلٌ فـي قومهـم ولهـم فضـلُ فَرِحْتُ بمـا خُبّـرْتُ عـن سيّدَيكُـمُ وكانـا امرأيـنِ كـلُّ شأنهمـا يعلـو رأى اللهُ، بالإحسانِ، مـا فعـلا بكـمُ فأبْلاهُما خَيـرَ البَـلاءِ الـذي يَبْلُـو تَدارَكْتُما الأحلافَ قـد ثُـلّ عَرْشُهـا وذبيانَ قـد زلـت بأقدامهـا النعـلُ فأصْبَحتُما منهَا علـى خَيـرِ مَوْطِـنٍ سَبيلُكُما فيـهِ، وإن أحزَنـوا، سَهـلُ إذا السنة ُ الشهباءُ بالنـاس أجحفـتْ رأيتُ ذوي الحاجاتِ، حـولَ بيوتهـم قطينـاً لهـم حتّـى إذا أنبـتَ البقـلُ هنالكَ إنْ يستخبلـوا المـالَ يخبلـوا وإنْ يسألوا يعطوا، وإنْ ييسروا يغلوا وفيهـمْ مقامـاتٌ، حسـانٌ وجوههـا وأنديـة ٌ، ينتابهـا القـولُ، والفعـلُ وإنْ جئتهـم ألفيـتَ حـولَ بيوتهـم، مجَالسَ قد يُشفَـى بأحلامِهـا الجَهـلُ وإنْ قامَ فيهِـمْ حامِـلٌ قـال قاعِـدٌ: رَشَدْتَ فلا غُـرْمٌ عليـكَ وَلا خَـذْلُ على مكثريهـم حـقُّ مـن يعتريهـمُ وعنـدَ المقليـنَ السماحـة ُ، والبـذلُ سعى بعدهـم قـومٌ، لكـي يدركوهـمُ فلَمْ يَفعَلُـوا ولـم يُليمـوا ولـم يألُـوا فما كـانَ، مـن خيـرٍ، أتـوه فإنَّمـا تَوَارَثَـهُـمْ آبَــاءُ آبَائِـهِـمْ قَـبْـلُ هـل ينبـتُ الخطـيَّ إلاَّ وشيـجـهُ وتُغـرَسُ، إلاّ فـي مَنابِتِهـا، النّخْـلُ |
فكره جميله ورائعه نتمنى لكن التوفيق
متابعين لما تكتبون |
الله يخويكن ذكرتتن بأدب اولى ثانوي <<ماتواطن الدراسه
.... لاعاد من جد يعطيكن العافيه ومتابعه للموضوع |
وعليكم السلام والرحمــه .. أهلا ..غالـيــاتي .. أنــا أبي أطــلب شــاعر بس مــا آدري أنتـنـ تــستـقــبل ..شــاعروا ..وقتنــا هذا ..ولا لا .. كـــل الــشكر ..يــعطــيكوونـ الــعــافــيه .. [متــابــعه ..] |
فكرة جميلة00
كل الشكر للأخت حور والملتاعة00 هناك شاعر جميل ورقيق جدا00 دائما اتمنى أن يقرأ الأخرين شيئا من شعره وذلك لجماله0 الشاعر هو 00العباس بن الأحنف 00 أتمنى أن نرى هنا نبذة عنه وبعضا من قصائده0 تحياتي لكم0 |
عدستنا بندر سعدنا بطلتك
جوانو <<اوريتس انتي يبيلتس تفاهم بالاستراحهـ منوره يالدوبيهـ المخمليه منوره يالغلا واطلبي بأي وقت يعجبك بنلبي طلباتكم ان شاء اللهـ ونبدا بالانسب للتنويع من زمن الشعراء الاستاذ / عبد الله الشكر لطلتك وتشريفك وشاعرك سيكون من ضمن رحلاتنا شكرا للجميع حور & الملتاعهـ |
سعدنا بتواجدكم هنا جميعاً
وإن شاء الله نلبي طلباتكم الملتاعهـ & حور |
زهير بن أبي سلمى
قــصـــيـــــدة
( إنَّ الرزية َ، لا رزية َ مثلها ) إنَّ الرزية َ، لا رزية َ مثلهـا، / ما تبتغي غطفانُ، يومَ أضلـتِ إن الركـابَ لتبتغـي ذا مـرة / بجنوبِ نخلَ، إذا الشهورُ أحلتِ يَنْعَوْنَ خَيرَ النّاسِ عندَ شَديـدة / عَظُمَتْ مُصِيبتُهُ هناكَ وجلّـتِ وملعـنٍ، ذاقَ الهـوانَ، مدفـعٍ / راخيتَ عقدة َ كبلـهِ، فانحلـتِ وَلَنِعْمَ حَشْوُ الدّرْعِ أنتَ لنـا إذا / نهلتْ منَ العلقِ الرماحُ، وعلتِ قـــصـــيــــدة ( أمِنْ آلِ لَيلى عَرَفْـتَ الطُّلُـولا ) أمِنْ آلِ لَيلى عَرَفْـتَ الطُّلُـولا / بذي حُـرُضٍ ماثـلاتٍ مُثُـولا بَلِـيـنَ وتَحْـسَـبُ آيَاتِـهِـنّ / نَّ، عن فرطِ حولينِ، رقاً محيلا إليكَ، سِنانُ، الغـداة َ، الرّحيـلُ / لُ أعصي النهاة َ وأمضي الفؤولا فـلا تأمنـي غـزوَ أفـراسـهِ / بني وائـلٍ، وارهبيـهِ، جديـلا وَكَيفَ اتّقاءُ امرىء ٍ لا يَـؤوبُ / بالقَوْمِ في الغَزْوِ حتـى يُطيـلا وشعـثٍ، معطلـة ٍ، كالـقـداحِ / غَزَوْنَ مَخاضـاً وَأُدّيـنَ حُـولا نَـوَاشِـزَ أطْـبَـاقِ أعناقِـهـا / وَضُمَّرهـا قـافِـلاتٍ قُـفُـولا إذا أدلجـوا لـحـوالِ الـغـوا / لم تُلْفِ في القَوْمِ نِكسـاً ضَئيـلا ولكـنَّ جلـداً، جميـعَ السـلاح / ليلة َ ذلـكَ، صدقـاً بسيـلا فلمّـا تبـلـجَ مــا حـولـهُ / أنـاخَ فَشَـنّ عَلَيـهِ الشّلـيـلا وضاعفَ، من فوقهـا، نثـرة / تَـرُدّ القَوَاضِـبَ عَنهـا فُلُـولا مُضاعَفَـة ً كَأضـاة ِ المَـسـي / لِ تُغَشّي عَلى قَدَمَيـهِ فُضُـولا فنهنههـا، ساعـة ً، ثـمَّ قــال / ، للوازعيهنَّ: خلـوا السبيـلا وأتبعـهـمُ فيلـقـاً كالـسـراب / ، جاواءَ، تتبعُ شخباً، ثعـولا عناجيجَ، في كلِّ رهـوٍ، تـرَى / رِعالاً سِراعاً تُبـاري رَعِيـلا جَوانِحَ يَخْلِجْـنَ خَلـجَ الظّبـاء / يُرْكَضْنَ مِيـلاً وَيَنزَعْـنَ مِيـلا فَظَـلّ قَصِيـراً علـى صَحْبِـهِ / وَظَلّ على القَوْمِ يَوْمـاً طَويـلا |
حور & الملتاعة واتحاد ... ينتج عنه الابداع بلا شك .... موضوع قيم .. وجديد في طرحه .. وفكرته ... وجهود رائعه منكما .... وبلا شك .. فأنا من المتابعين ... والمستمتعين بما يطرح هنا .... تحياتي للجميع ..// |
حور&الملتاعه
يعطيكم الف عافيه يارب على هيك موضوع بنتظار محمد جار الله السهلي راح نكون من المتابعين لكم |
شاعرنا ماجد سعداء بتواجدك الطيب هنا ومتابعتك شرف لنا :)
رهينه الغلا تسلمين ع المتابعه :) |
زهير بن أبي سلمى
قــصــيــدة
ألا، أبلغْ لديكَ بنـي سبيـعٍ ألا، أبلغْ لديكَ بنـي سبيـعٍ / وَأيّـامُ النّوَائـبِ قَـد تَـدورُ فإن تكُ صِرْمَة ٌ أُخذتْ جِهاراً / كغرسِ النخلِ، أزرهُ الشكيرُ فإنّ لكُـمْ مَآقِـطَ غاشِيـاتٍ / كيَوْمِ أُضِرّ بالرّؤسـاءِ إيـرُ كأنّ عَلَيهمُ بجَنُـوبِ عِسـرٍ / غَمَامـاً يَسْتَهِـلّ ويَستَطيـرُ قــصــيـــدة تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّـاسِ حَـيٌّ تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّـاسِ حَـيٌّ / يُنَادَى في شِعارِهِـمُ يَسَـارُ وَلَـوْلا عَسْبُـهُ لَرَدَدْتُمُـوهُ يُبَرْبِرُ حينَ يَعدو مِنْ بَعيـدٍ / إليها، وهوَ قبقـابٌ، قطـارُ لطفلٍ، ظلَّ يهدجُ، من بعيـدٍ / ضئيلِ الجسمِ، يعلوهُ انبهـارُ إذا أبْزَتْ بهِ يَوْمـاً أهَلّـتْ / كما تبزي الصعائدُ، والعشارُ فأبْلِغْ إن عَرَضْتَ لهمْ رَسُولاً / بني الصيداءِ، إن نفعَ الجوارُ بأنَّ الشعرَ ليسَ لـهُ مـردٌّ / إذا وردَ المياهَ، بهِ، التجـارُ |
الحكم والأمثال في شعر زهير بن أبي سلمى
يعدّ زهير بن أبي سلمى أحد فحول الشعراء في الجاهلية, ويعتبره بعض المؤرخين من أهم شعراء العربية في الجاهلية وحتى اليوم. كان الشاعر زهير حكيماً من حكماء العرب, حتى أن الفاروق عمر رضي الله عنه قال: «لو أدركته لوليته القضاء؛ لحسن معرفته ودقة حكمه».
كان زهير حكيماً وداعية خير وصلاح وسلام, وهنا يبرز دور الشاعر الاجتماعي والإنساني والأخلاقي. ولقد سمى رواة الشعر عدداً من الشعراء- ومن بينهم زهير- بعبيد الشعر, لما شعروا عندهم من طول الثقاف والتنقيح والتجويد والتحبير, وكأنهم يلغون حريتهم وإرادتهم, فهم عبيد الشعر. ويبدو أن زهيراً كان يعرف بذلك منذ القديم. كانت قصائد زهير تعرف بالحوليات, وقد علق الجاحظ على صنعة زهير وشعره فقال: «من شعراء العرب من كان يدع القصيدة تمكث عنده حولاً كريتاً, وزمناً طويلاً, يردد فيها نظره, ويجيل فيها عقله, ويقلب فيها رأيه, اتهاماً لعقله ,وتتبعاً على نفسه, فيجعل عقله زماماً على رأيه, ورأيه عياراً على شعره, إشفاقاً على أدبه, وإحرازاً لما خوله الله من نعمته, وكانوا يسمون تلك القصائد الحوليات والمقلدات والمنقحات والمحكمات, ليصير قائلها فحلاً خنذيذاً, وشاعراً مفلقاً». وتظهر الحكمة في تضاعيف شعر زهير واضحة المعالم والقسمات, وأروعها تلك الأبيات الموجودة في معلقته المشهورة حيث يقول: سئمت تكاليف الحياة ومن يعش ثمانين حولاً لا أبا لك يسأم فالشاعر يبثّ القارئ خبرة سنين عمره المديدة، ويشير عليه بالتقصير في طول الأمل، فقد ملل مشاق الحياة وشدائدها, كيف لا ومن يعش ثمانين سنة ملّ الكبر لا محالة, ويبدو من هذا البيت أن الشاعر قد عاش حياة مليئة بالمصاعب والشدائد. وأعلم ما في اليوم والأمس قبله ولكنني عن علم ما غد عم إذ تتجلى في هذا البيت النزعة الغيبية والإيمان بالقضاء والقدر، على الرغم من أن الشاعر جاهلي, وذلك من خلال إدراك الشاعر لقدرته على معرفة الماضي الذي عاشه, ومعرفته بالحاضر بما أنه يعايشه, ولكن قلبه عمي عن الإحاطة بما هو متوقع في المستقبل. رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم في هذا البيت صورة بديعة, إذ يشبه الموت بناقة عشواء لا تبصر, فهي تخبط الطريق خبطاً أعمى ليس له نظام ولا قياس, فالموت لا يعرف كبيراً ولا صغيراً, من أصابته المنايا أهلكته, ومن أخطأته أبقته فيبلغ الهرم. ومن لم يصانع في أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم يركز الشاعر هنا على الكياسة وحسن الأخلاق والمعاملة, فالإنسان في هذه الحياة، يجب عليه أن يصانع الناس ويداريهم في كثير من الأمور, فإن خبرة الشاعر في أمور الحياة قد علمته أن ذلك من ضرورات الحياة، فكيف بعصر قد تعقدت فيه الأمور وتشابكت فيه العلائق بين الناس؟!. ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله يستغن عنه ويذمم يفيض هذا البيت بحكمة زهير وحنكته في الحياة، إذ ينصح الناس بتبادل المنافع والخبرات والمعارف فيما بينهم، لأنها قوام الحياة ودوام المعرفة البشرية، واستمرار للنسل البشري. ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرق أسباب السماء بسلم وتظهر في هذا البيت النزعة الدينية من جديد, فالموت آت على كل إنسان لا محال, ومن خاف أسباب المنايا نالته, ولم يجد عليه خوفه وهيبته إياها نفعاً, ولو رام الصعود إلى السماء فراراً منها. كما نلاحظ أن التفكير في الحياة والموت عند زهير عميق الدلالة والأبعاد، كقوله في إحدى قصائده: تزود إلى يوم الممات فإنه ولو كرهته النفس آخر موعد ولعل البيت التالي من عيون حكم شاعرنا الكبير، والذي خلده بين كبار فلاسفة الشعر العربي بل والعالمي، إذ يبرز فيه أهمية التواصل الروحي والجسدي في تآلف القلوب العقول، حتى لتخال الصديق عدواً بعد طول غربة، أما عزة نفسه وإباؤه، فإنه واضح جليّ في إيلاء هذه المهمة للإنسان ذاته: ومن يغترب يحسب عدوا صديقه ومن لا يكرم نفسه لا يكرم لقد كان عمر بن الخطاب شديد الإعجاب بزهير, وأكد هذا ابن عباس إذ قال: «خرجت مع عمر رضي الله عنه في أول غزاة غزاها، فقال لي: أنشدني لشاعر الشعراء, قلت: ومن هو يا أمير المؤمنين؟ قال: ابن أبي سلمى, قلت: وبما صار كذلك؟ قال: لا يتبع حوشي الكلام، ولا يعاظل في المنطق, ولا يقول إلا ما يعرف, ولا يمتدح أحد إلا بما فيه». |
فكره رائعه ومتميزه .. بالتوفيق .. |
غاليتي سكايب
تواجدك الاروع لاتحرمينا طلتكـ،، |
يعطيكم العافية على هالمتصفح الرائع
تسلم ايديكم .. والله يقويكم |
الاخ عبد الله الوشمي نشكر تواجدك
اتمنى قضيتوا رحلهـ ممتعهـ ومفيدهـ مع شاعرنا زهير بن ابي سلمى والآن نبحر بكم الى محطتنا القادمهـ مع الشاعر محمد جار الله السهلي <<تراوه هلالي <<اكبر همهـ كونوا معنا،، |
محمد جار الله السهلي،،
http://www.up-00.com/uploads/Fun97401.gif
انه شاعرا قد جعل من الكلمه .. والقلم طوع أمره ومن القرطاس مهدآ لفكره .. انه شاعر قد سابق الافكار وصاغ المعاني ... لتتجسد لنا في اطار جميل يفهمه الصغير قبل الكبير... لايكون هذا الوصف لغير الشاعر ... :::: الذي كتب قائلا :::: اسبوع مرّ..ولا وصل منك مرسـال ياقوّ قلبك كيـف تقطعنـي اسبـوع يعلـم الله فـي غيابـك مــا تناسيـتـك بس في مـره نويـت انسـاك ممدانـي ؟! لانويت تحب غيري طالبك لا تحبه كثر ما حبيتني دام عذري اقبح من الذنب في عيـن الهـوى اسجدي يا اطهر خطايا الشوق قدم المغفره.. دام الغدر غربه ودام الوطـن صـدري كم خنجرن للوطن مشتاقن وحالـم؟؟ ابرحل عن مدى حسك وشوفك واعلـن النسيـان مدام ان التعب علـم عيونـي كيـف يرثونـك!! اصعب سؤال الي جوابه للاسف مثله سؤال ماهو تفلسف الا موقف صار واسمع ثاني بيت البارحه يومه سال وش ذكرك ذيك الليال كان الجواب بكل بساطه من متى اصلا نسيت .. :::::::::::::: انه محمد جار الله السهلي.. :::::::::::::: والان لنبحر معكم سويا في هذه السطور لنتعرف اكثر لشاعري المفضل: ::::::::: الاسم : محمد جارالله السهلي ولادته ونشأته: ولد الشاعر محمد جار الله السهلي في 1982.10.7 في دولة الكويت محافظة الاحمدي تعليمه وثقافته: حاصل على الإجازه الجامعيّه ( بكالريوس ) من جامعة الكويت - كلية العلوم الإجتماعيه - قسم الجغرافيا - فبراير / 2006 هواياته: أولى هواياته القراءة والشعر وحب الاطلاع أعماله ومسؤولياته: موظف في وزراة التربيه - الكويت - يناير / 2007 إلحالة الاجتماعية: متزوج ولديه من الأبناء ( جارالله ) بداية مشوارة: - بدأ كتابة الشعر عام 2001 و النشر عام 2002 من خلال مجلة آفاق الجامعيّه ومحلق (الواحه) جريدة الأنباء وملحق ( ملتقى الشعراء ) جريدة الوطن . - في عام 2002 تنبأ بنجوميّته الشاعر الإعلامي ( عبدالله الفلاح ) من خلال عدة كتابات في واحة الانباء . - في عام 2003 قدّمه الشاعر والصحفي الكبير ( بدر الحمد ) بخط يده من خلال مجلة الساعي . - في عام 2004 بدأ النشر في مجلة المختلف بتقديم ودعم من مدير تحرير مجلة المختلف الأستاذ : (نايف الرشيدي) عضويات يشغلها: * عضو ديوانية شعراء النبط الكويتيه * عضو جمعية المعلمين الكويتيه أمسياته الرسميّه: - أمسية الجهراء بمناسبة تكريم مجلة المختلف للشاعر الكبير (طلال السعيد) - نوفبر / 2004 - أمسية مهرجان هلا فبراير - 2005 - أمسية مهرجان عنيزه - 2005 - أمسيه مهرجان بريدة - 2006 - أمسيه مهرجان الدوحه الثقافي - 2006 - أمسية ( ابو ظبي ) : تنظيم الاتحاد الوطني لطلبة الإمارات - 2006 - أمسية مهرجان أبها 2006 - أمسية مهرجان هلا فبراير - 2007 - أمسية ( باق في قلوبنا ) : تنظيم اتحاد طلبة الهيئه العامه للدراسات التطبيقيه - 2007 لقاءات تلفزيونية: - برنامج جواهر : تلفزيون دبي - برنامج يا هلا : قناة روتانا - برنامج حلو الكلام : تلفزيون مملكة البحرين - برنامج الغبقه : تلفزيون دولة الكويت * شارك بالعديد من البرامج الاذاعيه خليجيا اصدارته الشعريّه: - ديوان مقروء ( أصعب سؤال ) - 2006 - ديوان صوتي ( مختلف ) - 2007 |
محمد جار الله السهلي،،
|
[align=right]http://members.abunawaf.com/fahad/bluetooth/alsahli.jpg[/align]
مـا تباطـيـت القصـيـد !! الا تباطيـتـك والشعر في جيتـك شكـل وطعـم ثانـي .. عانك اقبلـت ولمحتـك فـي شطـر بيتـك (( فكره مجنونه تسلى بضيقة اوزانـي !! )) يا اعـذب احسـاس ٍ ملكنـي علـك وليتـك تفهـم الشعـر ان شربـك بصحـة لسانـي [align=center]http://members.abunawaf.com/fahad/alsahli/4.jpg[/align] يعلـم الله فـي غيـابـك مــا تناسيـتـك بس فـي مـره نويـت انسـاك ممدانـي ؟! قلـت ابنسـى وارتفـع صوتـك ولبيـتـك واثـر خفاقـي بصوتـك عـنـك نـادانـي ويـش اسـوي دامنـي بالجـوف ربيتـك ؟ طفل تسـوى هالحيـاه بعيـن : شريانـي .! [align=left] http://upload.alzaeem.net/img/013/fdg546546.JPG[/align] تلعب .. وتكبر .. وتكبر .. ليـن عديتـك : بالغلا ( آخر نمـاي ) وكـل ( شيبانـي ) .. والله ان عمـري بـدا مـن يـوم حبيـتـك واعرف انه ينتهـي لـو قلـت : تنسانـي !! حـط فـي بالـك انـا مـن عـام خبيـتـك ان صحيت بخافقـي وان نمـت باجفانـي .. [align=center]http://xfarhx.jeeran.com/محمد%20جارا...%20السهلي1.jpg[/align] مـا بـي غيـري يلمحـك حتـى لغنيـتـك غرت من صوت الصدى لا ردد الحانـي !! مـن كثـر مـا اشتقـت لطيوفـك تمنيتـك رمش عيني او تصير الشوف لا اعيانـي .. وان تمـادى هالحنيـن بجفـنـي ضميـتـك وقتها : القـاك ! لكـن ليـه مـا القانـي ؟؟ والله انـك مـن لفيـت بنبـضـي حييـتـك وكنـي بقولـة ( هـلا) بيّنـت حرمانـي !! هـذا حالـي يـا الغـلا مـن يـوم خليتـك وانت طمنـي علـي فالبعـد وش جانـي .؟ اذكـر انـي بالوفـا صغـتـك وسمييـتـك واذكـر انـك بالوفـا كـنـت تحـدانـي .. |
محمد بن جارالله السهلي
وقـــفـــة مـع إبــداع شـــاعــــرنـــا
سهول وإلا سبيع وإلا سهيل وأخوه الجدي ... إلا الوكاد ان كلهم واحـد وانـا فطنلهـا بالجد والى بالمكانه فوق فـوق ومقصـدي ... عينين في راس وقلـوب الحاقديـن نعلهـا نطاحة القاله هل الطالـه كعـام المعتـدي ... صفوة رجال الي حكم شبه الجزيره كلهـا ( أصعــب ســؤااااال ) ( اصعب سؤال ) اللي جوابه للأسف مثله ( سؤال ) !! ما هو تفلسف !! الا موقف صار واسمع " ثاني بيت" : البارحه يومه سأل : ( وش ذكرك ذيك الليال ؟ ) كان الجواب بكل بساطه : ( من متى اصلا نسيت ؟ ) ادري بان جمع ( الصعوبه والبساطه ) شي محال !! لكنها صارت كذا ! واللي (( اهم )) اني دريت : ان الحياه فبعد احبابك اذا جف الوصال اتعيشها لو تقتنع انك خلااص اصبحت ( ميت !!) يا صاحبي لو كل شي يمر بالخاطر يقال ما كانت العبره تــــولجني اليامنك طريت ؟! شفني قدرت احبس دموعي بس ( دمع القاف ) سال ويا كبرها ساكت ولكن داخل اوراقي بكيت !! عمر الحكي ما كان دافي لاابتدى بقولة تعال لجل اتجاهل رجفة حروفي اليامني حكيت .. الحال في بعدك قسم بالله ما اسميه حال انوي على الضحكه واحس كلي خطا لاني نويت ؟! اتصور انك من رحلت اشوفك لجسمي ظلال لا شفته امشي ببتعد واثره معي مهما مشيت !! مدام يعني في بحرك لفرحتي مليون جال وش فيه موجك ما ركد ؟ قربت اموووت وما رسيت .. يرضيك ما عادت معي تفرق اذا جالك مجال لاني اقتنعت انك نهايه واني ببطي ما بديت !! صرت ( اعقد حجاجي ) اذا جابوك باطراف الجدال وانا قبل لاقالوا اسمك كني : ميت ثم حييت .. تعبت اعيش الدور وافتح للمعاذير الخيال واتخيل اني جيت في بالك وبانك استحيت .. وتردلي كلك (( وله )) وتقول : ( كن البعد طال ؟ ) ومن الفرح ما عاتبك واقول : ( ياخي مابغيت ! ) حتى وانا تخيل حشمتك ! لن قلبي لا يزال يكرر اسمك داخل اعماقي بنبضه لا سهيت .. قلي شسوي فيك ؟ وانت بداخلي اصدق مثال للحب واحساس القصيد ان عانق الليل وسريت .. ربي يصبرني على الفرقا مدام الحظ مال وانت بيجيلك يوم تعرف ليه في بعدك شكيت .. واذا بلاك الله وعذبك اشتياقك (( بس تعال )) واقرى القصايد في غيابك كلبوها بيـــت ... بيـــت .. بتدرى ان ( اصعب سؤال ) اللي يجي رده ( سؤال ) لا قلتلي ( وش ذكرك ؟ ) ثم قلتلك ( متى نسيت ؟ ) |
مجهووود كبير وواضح تسلمون و الله ننتظر بشغف باقي قصائد المبدع والشاعر محمد جار الله السهلي |
ريامي منوره غناتي
يعافيك عالطلهـ وهذا شاعرك معنا اتمنى لك الاستمتاع.. |
الشاعر ( محمد بن جارالله السهلي )
قصيدة من مـبـدع أهداها إلى مــبـــدع
من الشاعر ( محمد بن جارالله السهلي ) http://members.abunawaf.com/fahad/alsahli/1.jpg إلى الشاعر ( ناصر الفراعنه السبيعي ) http://www.alwatan.com.sa/news/image...mis.p36.n3.jpg يا (نجد) شوفك عيـد وزيارتـك عيـد .. مـن بـد بلـدان الخلـيـج ودولـهـا وفيافـي (العـارض) تحليـك وتـزيـد .. غـلاك .. عنـد محدثـك لا وصلـهـا قولـي لهـا عنـي يـا دار الاجاويـد .. لاهـب غربيـهـا وداعــب نفلـهـا لا تحسبنـي فـدار اخـو مريـم بعيـد .. واهـي هنـا بيـن المحانـي باهلـهـا انـا سلـيـل معتقيـيـن المصافـيـد .. اللـي حـووّا فيـك الإمـام وشملـهـا توافـدوا للبيـعـه ابــلا مواعـيـد .. وقبـل يراسلهـا لفـت لـه رسلـهـا مـن منطلـق ديـن وقناعـه وتوحيـد ..نفوسهـم كانـت علـى العـود ولهـى مـا بايعـوا بحـصـار ولاّ بتهـديـد .. الله علـى فـطـره سليـمـه جبلـهـا كنـا ولا زلـنـا الـدهـاه الاوالـيـد .. قـوم اصطفاهـا ذو الجـلال وجعلهـا: يمنى معـزيّ لا صفـق حيـد ٍ بحيـد .. دون الألـف والـلام ولــلام والـهـا أفعالنـا تشفـي كـبـود المضاهـيـد .. لـو مـا أنخلقنـا ماوجـد مـن فعلهـا وفـطاعـة آل سعـود صـم الجلاميـد .. نسـاوي قممهـا بــوادي سهلـهـا وفـطاعـة آل سعـود جراهـد البيـد .. تنبـت فخـر مـن دمنـا لا غسلـهـا وفـطاعـة آل سعـود روس المقاريـد .. نجتثـهـا قــدام تــدرك اجـلـهـا حكامنـا والنـا الفـخـر والتماجـيـد .. ان فعلنـا السـم الـذحـاح لزعلـهـا وحنـا لهـم فعـل وقصايـد واناشيـد .. واهـم لنـا معنـى الحيـاه وأملـهـا وفـشاعـر المليـون نهايـة المـيـد .. لرضاهـم حصـان العـوامـر كفلـهـا الشاهق / المطنوخ / سقـم الحواسيـد .. فكـره يعريّـهـا ويكـشـف جهلـهـا فيـا اللـي تـزّود فالسواليـف وتعيـد .. دعايـة (الصنوبـري) مـن قبلـهـا ؟ بدعه.. ولا يذكـر ورى المبتـدع فيـد .. واغبى مـن اللـي قالهـا مـن نقلهـا نقـد ٍ بـلا معنـى !! حصيلـه مناقيـد .. مـا يقنـع إلا روس جوفـا وبلـهـى وان كـان تبغـى راي وافـي وتأكيـد .. لا جيـت عقّـال الرياجيـل .. سلهـا والله مـا تبحـل ولا يمـكـن تحـيـد .. بتقـول مــال الحمـلـه إلا جملـهـا والحملـه اللـي بركّـت كـل صنديـد .. فرعونـا ( ناصـر ) يقـوم بدبلـهـا شاعر علـم : حنكـه وجـرأه وتجديـد .. ينـزل قفـار ٍ ماحـد ٍ قــد نزلـهـا فكـر وشعـر ناهـي وراهـي مواريـد .. وان مالـت الدنيـا بفعـلـه عدلـهـا فرقه عن اقرانه .. ومن غيـر تعقيـد .. قصـه ابشرحهـا وابضـرب مثلـهـا مطامـع الشعّـار فـي نـدّر الصـيـد .. تحثهـم علـى السعـي فـي سُبلـهـا تقنـص لهـا بسهومهـا والبـواريـد .. وهـذا رمـى هـذي وهــذا نبلـهـا متزاحميـن!! وصيدهـم دايـم زهيـد .. والنـادره تشـرد ولا احــد ٍ قتلـهـا ومن خلفهم (ناصر) على حصان ابو زيد .. واليـا شـرد منهـن عصيّـه ختلهـا ولا هـي غريبـه يـا حفيـد الاماجيـد .. لا شقـت مـن عيّـا عليهـا خجلهـا الكايـده بنـت الفخـر قبلـة الغـيـد .. طرقـا ً زهـى منظـر جسـدهـا حللها وانّـا معـك دعـم ومواقـف وتأييـد .. حتـى يبيّـن جدهـا مــن هزلـهـا وان شحـت فيـاض الزمـن بالعناقيـد .. عـادي يكفيـنـا جنيـنـا نخلـهـا!! وخلاصـة الموضـوع والشـي الاكيـد .. جمله و مـن قبلـي (فـلاح) ارتجلهـا من غيـر قاصـر فالرجـال الصناديـد .. (حنّـا معازيـب القصايـد واهلـهـا ) |
شكرا لكم على المشاركة واريد ان تكتبوا لنا عن سيرة الشاعر أبو القاسم الشابي التونسي ....
|
موضوع يستحق التميز كل الشكر المشرفة المتألقة / حور كل الشكر الأخت الفاضلة / الملتاعة نحن هنا متابعون .... |
الساعة الآن 07:25 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة