لا يهمني أين أنت الآن
ما أعرفه هو أنك أكبر خائن في العالم |
تحت ستار الثقة يقتربون
ويحرقون حياتك دون إشعال النار..! |
أغوص في الجنون المليء بالحيوية
لشخصٍ لا يرى سوى الأمل في الشاي المر الذي يبحر في كوبٍ من الحليب ، وبالتالي أمشي عبر أنقاض الحياة مبتسمًا تحت مظهر طويل الوجه. |
أنت الليل الغادر
الكذبة الغبية التي تصنع ليالي مثالية في مساكن يمكن التخلص منها أنت نهاية الكلمات المتعرجة أنت الرغبة في الكراهية التي يغذيها الحب الغريب والذي سأتركه في مكتب ذاكرتنا العابرة المصنوع من النسيان القاسي |
في السماء هناك
نجمٌ لا يلمع نجمٌ لا يتكلم ولكن هذا النجم لا يخدع كما تفعل أنت عندما تتحدث عن الحب وتضع كل قلبي على المحك..! |
وفي الفراغ بيني ، وبينك
تتجمع الكلمات العمياء..! |
بعد مائتي كيلومتر
حيث كان الصوت ميتًا جدًا وحاضرًا جدًا ، وضروريًا للغاية كان من الممكن أن يستقر الفكر في أي منطقة قاحلة لكن عشرين نكتة قفزت قبل أن ترسم الشمس الحلم بين وجهي ، والنافذة..! |
على محيط الكلمة الحزينة
يعيش الصدى ، والفراغ..! |
نامٓ متأخرًا ، وسخر منه الشعر
قال له بسذاجة: لا يمكنك التعامل مع هذا..! تعال ، واجلس خذ قلم الرصاص وابدأ من جديد. لم يكتب مرةً أخرى أبدًا وفي الصمت كان قادرًا على الراحة. |
لنبدأ باللون الأبيض
مثل القمر خلف ظهري الذي ينير كلماتي ويعتم باطن روحك.. |
كل ليلة عندما أنظر في المرآة أرى عالمًا من الكوابيس والجراد الرطب والطيور ذات الأجنحة الشائكة ودفق من الضحك الذي يخنق العينين. تتألق تلك المرآة في الظلام وتصبح شارعًا من أوراق الشجر الملتوي وحيوانات تتفتح في الماء وجرسًا ينحني.. : : سأكملها حين يهدأ الفكر. |
أريد حبًا شخصيًا يفهمني
حبًا يتجاوز قيود العقل شعورًا حقيقيًا يقودني إلى الفوضى بإيمانٍ زاهد ، بحزمٍ أبدي حب لا يعترف حتى بحدوده الخاصة. |
قضيت أربع ليالٍ ، أفكر في تلك الطبيعة الحزينة التي كانت إنجازنا في حب بعضنا البعض وكسر كل الأنماط الراسخة ، بترتيب المشاعر أخذتني تحت أضواء القطار خلعت ملابسك في كل منعطف يقطعه القمر والآن ليس لدي سوى كأس من المرارة ومجموعة من الأحاسيس غير المجدية وكلبٌ أعمى يفهم رموز وحدتي. |
لم أعد أؤمن بالقصص الخيالية
لكني ما زلت أعيش حُلمًا. |
أعتقد أنه بقدر ما كتبت ، لن تقرأ كل شيء
لكني ما زلت هنا لأكتب إليك. |
الساعة الآن 08:06 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة