![]() |
[align=center]
/ / وَ أكادُ أصرُخُ أنا , كَفاكِ سُكوتاً , النَسائِمُ تودُّ آعتِناقَ أنفاسِكِ . / / ,[/align] |
( 1 ) قد بقى لكِ حاشيتك فتقنعِِ ِ ليست كل القلوب على هواكِ تتصنع ِ فأنظرى ماذا ترين بأمرهم فهم عبيدك خدع ( 2) قد قيدتها بأساور من لجام ومن يرضى بالأسر يعش بة عذبة الكلمات نرفض الترياق إذ زانة الكذب ( 3 ) ليالِ أستحل فيها السفك ورأيتنى مصلوبا ما زال يتقطر منى الدم ويحك يا ..............أنا هل تخن نفســـــــــك أأةةةةةةةةةةةةةةةة مازلـــت أنـــــــــــــــــــــــــزف أذاك دمك أم دمى ؟؟؟ ( 4 ) الروح ساحت فى المدى تطلب عزة النفس ملعون هو الحب الذى نتقاسمه تقاسم الإرث ( 5) الشمس تشرق الان وتمنحنى حلاوة الدفء قد عزها ربى بها أبصر دربى ( 6 ) قد جاء المبتدأ يحمل لنا الخبر جاء بة مصلوبا مع فجر لم يكن أبدا كذب ( 7) زلزلى وارعدى اين شئتِ زلزلى وارعدى كيف شئتِ فالقلب ثابت طبعة ( 8 ) كما لم يودعة ربة وما قلى هو ذات الرب لى ما ودعنى وما قلى (9 ) أسقنى واشرب أسقنى واشرب زدنى شرابا ...... ( 10 ) ها انا قد سكرت ها انا قد خرقت الارض ها هو خدى مصعر ( 11 ) أنة الصبح تنفس قم ايها الناسك المسكين قم بدل ثيابك وتطهر والرجس فاهجر ولربك فكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر وعــــد الولــــيد |
من غرفة اللاوعي وصحوت ، نظرت حولي ..!! وجوه غريبة ، توجّه الحديث صوبي ، يقولون لي، ولا أعرف من هم : إنس الماضي، لا تفكري في الغد، تخلصي من مخاوفك، فالخوف مرض خطير، الحادث أليم ، ومن معك قد رحلوا إلى بارئهم، إلى رحمة الله وغفرانه ؛ الحادث أليم وأنت مازلت على قيد الحياة، والمستقبل أمامك مشرّعا أبوابه . هل أنا فعلا على قيد الحياة ؟! أنا أتنفس، نعم أتنفس..! ولكن، كيف أهرب من أشباح الأمس، كيف أنتظر الغد الحزين؛ بعدهم ، كيف أتنفس الطيب وأنفاسهم رحلت وأخذت كل جميل معها ، هل ما زلت على قيد الحياة ؟ لا أدري !! حاولت نقل أفكاري والتأمّل وحمدت الله كثيرا ولكن شيء بداخلي يمزّقني ، مرت صورته بالخاطر ، تأمّلت وجهه الذي حضر أمامي ، وجه يشع بنور التقوى ، وأصغيت لوحي المحبة في صوته الرؤوف الدافئ ، حيث يقول : اثبتي ، تشجعي ، اصبري ، ثم غاب الصوت وانطفأ السراج في ضبابة رمادية كئيبة ، وغاب وجهه الحنون العطوف إلى الأبد!! أصبحت الساعات حالكة السواد ، كهذا الليل الذي لا فجر له في بلاد لا تشرق الشمس فيها.. أحقا أنا على قيد الحياة ، أتنفس نعم ، وأتجرع العلقم وحيدة ، ولكن ، من أنا؟! وأين ذهبت نفسي؟ أين ؟ ظللت أفكر وأفكر وتعبت !! بيد أنني قررت نقل أفكاري وأعود للتأمل والقراءة، فعصتني نفسي ، وحدة كئيبة ، ألم لا أعرف كنهه يمزقني أشلاء ، أحدق في اللامنظور ، تتراقص أمامي الصور وتغيب.. أنا على قيد الحياة ؟؟ لا أدري ولا أجد الجواب لتساؤلاتي ، أين نفسي ؟ تعبت تعبت ، فقررت أن أنسى ، وأضحك .. أضحك.. نعم بلا سبب، أم من الأجدر لي أن أبكي وأبكي، وأصرخ ملء جوانحي، فأنا ضائعة أبحث عني وفي سجل قيد الأحياء، سأضحك وأبكي بلا سبب ، وأتنفس بلا سبب. هاهم ملائكة الرحمة ينقلونني إلى غرفة اللاوعي لأتنفس وأغيب والباقي في علم الغيب " سبحانه وبحمده ولا إله إلاّ هو ".. يوميات من دموع اليراع.. |
مندوب الشمال،
دفى ، الهيثم 2006 مياسة . الزين نجدي عايشه غربة أحمد، وعد الوليد .. متصفحكم الرسائل الأدبية ، يشكر إثراءكم له.. ينتظر رسائلكم وحروفكم التي تبوح على أوراق الورد.. شكرا للحضور الجميل وتواجدكم العطر.. دمتم بمحبة الله ورعايته.. |
[align=center]
’. .’ ’. أتعجّبُ كَثيراً , الكونُ بـِ/ أكمَلِهِ اليومَ مُتجمّعٌ في قَدَحِ قَهوَتي , كلُّ ضَوضاءِ الشَوارِعِ العامَه , وَ أضواءُ السيارات , وَ قرعُ أقدامِ الناسْ على حافّةِ الطَرقْ , أصواتُ الشَبابيكِ وَ الأبوابُ تَئنُ مَفاصِلُها , صُراخُ الأطفالْ , ضِحكَةُ الكِبارْ , شَهقَاتُ العَجائِزْ , كلُّ شيءٍ أصبَحَ مزعِجاً , وَ مِن أبسَطِ حُقوق لُفافَتي أن تَشعَرُ بـِ/ الأسى , حتى أنّ نَشوَتَها لم تَكتَمِل بينَ أورِدَتي وَ شرايين , لم تَكتَمِل سُماً يَملأُ أوعيتي الدَمويه , كلّ الجَرائِدِ اليومْ , ممله , ما يَحدُثُ في أرضِ عروبَتِنا مِن مذلـّه , كلّ ذلِكَ فقط لأني لم أخبِركِ اليومَ يا عَزيزَتي أني أحبكِ / / .[/align] |
(1)
هل خمدت نيران حبك وأنت الشعلة؟ من سواي، داوى أوجاع شفاهك ؟ من كفكف دمع الشوق ، والدرب طويل للوصول لأهدابك؟ يا كلي ، أحمل وجعين سأداوي وجعك ، الأول والوجع الثاني ، بين يديك،، ستداويه ابتسامات شفاهك.. أوهامنا تضيء شموعنا وقد خبا الضوء ، لا تقل إلى أين ، ومتى ، وكيف ؟ لا تسل عن مصير أجهل فيه نقطة الوصول.. رغم ما مر من أحداث، وما سيمر، رغم التضاد في المدارات رغم الكسوف والخسوف في الشمس وأوجه القمر، لا زال حبك أجمل هدية من يد القدر.. (2) لا ، لا لا يكفي .. هل من مزيد ؟ حتما سـأعود ، أو قد لا أعود، لا بد وأن تشرب من نفس الكأس.. آه يا دفئ نفسي، قلبي يرفرف ، يصفق بجناحيه حين يراك ، وشعورك جامح ، لا لا ، لا يكفي كما بليته سيبليك ، لا تعجب يا معلمي ، فقد استحال الوهم ما لا تعلم ، فتعلم ، حينما أكون بين حنايا حروفك أن أن تقدر ثم تثمن.. للفجر انبثاق دعاء وتوسل، ولليل هجود ، وللروح حضور، مهما طال الغياب ، نداء ؛ في قدس المحراب وخنوع ، ويكون الرجوع فجر من نور.. |
اسرت عيوني و احتللت فؤادي..واضنيت نايي و استبحت غنائي..وحيدا ايا قلبي و يثقلني حزني..فأتيت و قيدت روحي و جوارحي..والله ما كنت قبل اليوم اعلم ما الهوى..وما كنت يوما بالهوى متباهي..يا قلبي كيف النار تنهش اضلعي و يغدو فؤادي خلفه متواري..الست تبالي ان رأيت تولعي ولست تبالي ان رأيت بكائي...فكيف ستصغي ان رأيت دموعي وكيف تلبي ان اتيتك شاكي..عهدتك قلبي لن تدق له يوما فسحقا فؤادي لست انت فؤادي..سلام على قلبي فلست الومه..فلا زال يكبو في المسير يعاني...
|
ماذا أجيبك؟ قد لا تسعدك أو تفيدك!! وللإجابة غصة وحسرة، لم يكن جفائي قسوة..! سيان ستكون الإجابة ؛ وأنت تمتطي صهوة النسيان، وتغيب،وطيفك الحاضر ما غاب تمكّن عنوة.. دون كلام ،أو سلام ،تطيل النظر وتمعن في التحديق ؛ فيهرب من جفني النعاس وأحلم بغفوة..!! غابات هموم ،وأنت هناك ، لا تعلم عن تفرع الغصون.. هموم،هموم،هموم لا زلت تتوشح الصمت، وتدعي العشق ،وترتحل من قافية إلى قافية ،وتغطس في بحور الشعر وتعوم.. ولا زلت تسأل !! عن الغصة ، الحسرة عن الإجابة..!! وأحاول جبر ما انكسر، ويأتيني وجهك، مازال يسأل، لم أتكّلم ، تهاويت كعصفور مكسور ، يبحث عن دفء في صقيع قلب جلمود..! يطلب ثمنا ، يساوم في عشق لا ينسى ، يتفنن ..!! لا تقسى ، وتسأل يا إنسان وتعجب..!! كيف يموت الحب وكيف الطيبة تهرب ..!! لا تعجب ، حسنا سأرحل ، وأحمل قصائدي،المذبوحة، لا تسأل .. ترجع حروفي متى ؟ لأني لا أعلم ، فليكن اللاسؤال عنوان رحلتي القادمة إليك، ستأتيك صرخاتي تحمل إجابات، لن تشفي غليل حيرتك.. وحروفي لن تصدأ ، وحبك جرح لن يبرأ..!! وأقسم أبدا ، حفظت سرك .. تحدّيت أحزاني وأطلقت العنان، فككت اللجام ، لكنك لم تقو على حمل الأمانة.. فتحت عيناك ، أعذرني ، سأهرب منهما ، فلعينيك جرائم وهما مطاردتان، وأنا أنشد الآمان.. ليس الهروب خيانة ، كثير ما يكون الانسحاب ، انتصار، وأنا قد تعبت من الهزائم، سأرحل من مسكني ؛ عينيك وأحتاج لحكيم مداوي، وفاقد الشيء لا يعطيه ، لن أعتب عليك ، يكفيك ما فيك ، ويكفيني الهروب ، قد كان ما كان وجاء تقديم الخبر، والمبتدأ صار في خبر، انتهت الحكاية والحزن كسره قد جبر.. لولاك ما كان حبي غيمة الجود محملة بالمطر.. إليك ، تلك الحروف ، وا أسفي على غدر تمكّن، رغم ما وهبت من آمان طوع يديك.. البرد برد ، ونفس الطقس والحزن واحد على نفس الأرض، ومأساة تجرعنا ، ترتشفنا، وضحكنا ضحكة عبرة ، فبكينا..!! قل لي أحبك كل يوم ، لا تتوقف عن جدولة الجرعات ، فالداء خطير.. وعلى ضفاف المستحيل ، نواصل العبور ، ونرتوي من حلمه ، دواء.. هل رحلت عن عينيك ، أم مررت منهما وانتهيت؟؟!! |
على قمة قاسيون امس ، تذكرتك ، تشابكت الأفكار، تفجرت الدموع، لماذا على قمة قاسيون أبكيك؟؟ |
مسافرأنا ، بعيدا عن الأرض ، تماديت في الحزن أحاور الصمت ، في قاسيون عادت القرنفلة على شفاه المدى ، لحن قد بكى منه الناي الحزين.. |
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظ
|
[align=center]
,’ ’, ,’ آعتِقيني يا أميرَةَ الدُنيا , بكلّ شَرائِعِ الحَياه , آعتِقيني اليومَ فـ/ أنا مَهمومٌ , حدّ الإرتِعاشْ , آعتِقيني فـ/ حالي لا تسرُّ شُموعي الموقَدَةُ فوقَ أشعاري , لا تسرُّ شَقشَقَةَ العَصافيرِ قُربَ نافِذَتي , آعتقيني يا خيالاتي , وَ دَعيني أفصِلُ الروحَ عَنِ الجَسَدْ , لـ/ تَمكُثَ بالقُربِ مِنكِ , قُربَ مَوطِنها التي علّقَت آمالها فيه , وَ نازَعَتْ فيه , وَ ثارَت فيهْ , وَغَزت مِن أجلِها طُغاةَ الهَوى , وَ سَماسِرَةَ الحَسَدْ , وَ أعلَنت فيهِ آنقلاباتِ الفِكرِ , وَ العَقلْ , وَ ضياعَ القلوبْ , / / .[/align] |
ماذا أقول..!! ربما ما زال في العمر القليل.. قد بقيّ لك حبي الكبير هو عندليبي الحنون ، جاءك يغني وقت الأصيل.. ماذا أقول ..؟ بعيدا .. رحلت ، أبحث عنك ، على تلك القمة ، وقفت حزينا ، أنادي عليك ، وشوقي مشتعل ، يتحدى الخوف ، لا يمل الانتظار، يقينه بأنك سترجع، ستلبي النداء .. تعال .. تعال ، في البعد عني ستمتطي سبل العناء.. ماذا أقول ، لن أمّل من الانتظار، يكفي تعال ..!! |
حينما أقرأهم ،
وأحس بأهاتهم ، وما يّدوّنون ، بلا إرادة مني ، تتحرك أصابعي ، لتدّون دموعهم ، فكما قرأتهم ؛ أكتبهم ولكن بدموعي ، فلهم الشكر، كل الشكر.. |
[align=center]
,’ ’, ,’ رُغمَ آتِساعِ أُفُق الألم , ما زالَت أنفاسي تَدور في صَولَجانِ الأملْ , قَد تَأتي نَسائِمُكِ لـ/ تُقيمَ جُدرانِ المَنزِلِ مِن جَديد , قدْ تأتي ألحانُكِ زمرديّةً , بـ/ آلَةٍ مِن آلاتِكِ الخاصّه , لن يَطولَ الليلُ , أكثَرَ مِن ما طالَ فوقَ سَماواتي , وَ لن تَجِدَ الشَمسُ مَخرجاً للأرضْ , حتى تُلامِسَ كفي , أرجوحَةَ كفّكْ , ., ., ., على أمل . . . . . ؟ ., .,[/align] |
ماذا أملك ....؟؟!! إلّا الأمل.. إلاّ اليأس.. حين تطول لحظات الإنتظار.. يأتيني وجهك كل مساء .. عند الغروب ، متعب صوتك ، وحروفك تتلعثم ، تتردد في البوح ، تنبئني أم لا تنبئني بأنّه ؛ آن آوان الغياب..!! وأنا ؛ ماذا أملك ؟؟ إلا الأمل ، والإنتظار...!! |
[align=center]
,’ ’, ,’ حبيبتي , عندمـآ رأيتكـ أول مرهـ لم أكن حينهــآ بطلاً ../ مغوآراً أو فــآرســاً يثير بفروسيتـه جميلآت القريـه وجـآريـآت ملكـ المدينـه لآ أملكـ جوآداً يصهل بي ولآ سيفـاً أبـآرز بـه رجولتي كنت بسيطـاً جداً كفتىً قروي لآ يحمل أكثر من الـ طيبـه التي ورثهــآ عن أجدآدهـ كل همـهِ .. قطيع ../(خرفـآن) هزيلـه والخوف عليهـآ من الـ../ ذئب / \ ..... / بريء جداً .. أليس كذلكـ ؟؟!!! \ / </\/\/\ \ .,[/align] |
كلمات معبره وجميله شكرآ لكي
|
يغيب عني الوجع (أحياناً) ,, فتشق الأبتسامة طريقها
إذا !! هناك خطأ يعتري مساري ! ولعلك تعــــود |
لا تبكي على ما فات ، ما فات يعيش نبراسا أبدا ما مات .. لنتعلم الدرس ، نحن أبناء الأمس ، واليوم حاضرنا ، وغدا نلتقي ، وقد حفظنا الدرس .. لا يسأل الوطن ، أو يطلب التفسير ، عن سبب العشق ، أو الانتماء ، لا يثور الطبل ، أو يغضب ، ان هجر الناي لحنه الحزين ، وغنى للفرح موال حلم السنين.. لم يكن غيابك سهلا ، لكني سجين " صبرجميل " .. تأكدت اليوم ؛ أبدا مكانك ما كان شاغرا ، تبوّأت مساحات القلب، ان كنت حاضرا أو كنت ستغيب .. |
وتولّيّ المحن
لا تبتئس ، اترك الأحزان تحملها الرياح.. لن يضيع الإحسان ، " إنّ غدا لناظريه قريب " يندثر الظلام .. السر نهر تدفق فيضه ، والعطر من زهر ضفافه قد فاح.. وخريطة الأوجاع تغّير رسمها ، نشر الحبر تفشّت مساحات الجراح .. وحكايات الحيارى في زوايا قمقم العشق ، غنى لها البلبل الصداح.. ترّحم ؛ حنانيك يا سيدي ، مضناك تصدّع قلبه ، والجرح من جرحه قد صاح .. |
تحزننا الغربة ،
لكن غربتنا في أنفسنا أكثر حزنا .. حينما لا تجد ملاذا من غربتك ، وحينما يبكيك من ظننت أنه جاء يحمل بكفه وردة ومنديل.. ما الذي يبقيك؟!! من يصدق الآن ، أنني أكثر صلابة !! ليس لإنني الأقوى ، لا،على العكس تماما ، لإنني أنا الأكثر ضعفا ..!! أحلم الآن بالغربة ، والعودة من حيث جئت ، يا حبي الأوحد ، أعلم أنك ما جئت لتبقى .. لن يطول الانتظار ، في قاعات المغادرين ، سأذهب حتما ولا بد ، فقد تعبت مني مقاعد الانتظار.. ربما كان في العمر بقية وعلى مقاعد الاحتضاار ، في قاعات القادمين ، وطن ينتظر غربة لتسقط دمعة في الإياب.. |
[align=center]
,’ ’, ,’ حَبيبَتي , مِن قَبلِكِ كُنتُ أمشي مُكباً على قَلبي المُبهَتِ والمُمزّق , والذي يَدينُ لكِ الآن بـ/ مِئَةِ قُبلَه , مُقابِلَ نَظرةٍ مَجنونَه مِن عينيكِ , تُثيرُني تِلكَ الوِجنتينْ فـ/ عَليها أجِدُ قوتَ يومِي فـَ/ أنا لن أملّ يوماً مِنكِ , وَ كيفَ أملّكِ ..!؟ وَ أنتِ الأوتارُ التي أعزِفُ عليها لَحنَ الحَياهْ , إن تَمزّقت , تَموتُ الأشجارْ , وَ ترحَلُ الطُيورُ باحِثَةً عَنِ القَمرْ , وأنتَقِلُ أنا حِينَها إلى رَحمَةِ الألمْ , حَبيبَتي , ضُميني أكثَر فـَ/ هذا الكَونُ بـِ/ أكمَلِهِ متجمّعٌ بداخِلِكْ , لكنْ أنا العالِمَ الفَلَكي الذي يَكتَشِفُ العالَمَ الأزلي في أحضانِك , وَ لـِ/ أكُن أنا مَن يتوّجُ أميراً لكِ , فقط ..! أمهِليني القليلْ لـِ/ أفعَلَ الكَثيرْ , وَ أعِدُكِ بأنّكِ لن تَملّي مِنّي هذا المَساءْ , وَ سـَ/ أرحَلُ مِن هُنا لِـ/ أعودْ عِندَ الساعَةِ الثانيةَ عَشَر بَعدَ مُنتَصَفِ الشَوقْ , ’, ,’ .,[/align] |
غربه
تشرد ضياع إلا أن غربتي وطنٌ لاحدود إعتليت بها عرش الملوك وعشت بها عيشة الأحرار رحلت ولا أعلم إلى أين؟ سرت ولاأعلم من أين جئت! وكيف أتيت! وهناك تدق الساعات وتحثني لموعد ولقاء أويلتقي الأغرآب؟ وكيف لوجوه بلاملامح أن تطفئ لهيب الإنتظار! ولكني اتيت من الأفق البعيد اتيت عانقت غربتي حمرة الشفق0 واتيت لازلت استسقي من جذور الحياه للعيش نجوت من الموت واتيت دفنت ورائي قسوةالعيش وارتحت من سفر طويل تكبدت به مراره السير وعناء الرحيل ولترحال عند آخر محطه من المحطات اتيت وعلى مشارف المدينه وجوه فرحه وأخرى حزينه ايكون للأغراب مكثٌ وإقامه! وقلمي يحرث "هنا "ولاأعلم مايحرث00 وماويبحث؟ ولكن أعلم أن المرء لايعيش العمر عمرين وهناك من يظن أن الشمس تُشرق من المغربين وليس جمال الطبيعه إلا بفصلين يظنون أنها لاثشرق سوى على اكواخهم الصغيره وان الطبيعه لاتحتكر بالورود سوى حدائقهم الذابله وهي تشرق ليعم دفئها الكون وتتفتح الورود لتنشر عبقها الأرجاء هكذا سنة الحياه الغروب يعقبه شروق والخريف يليه الربيع يظهر النور وتتفتح الزهور وتنساب الجداول وتغرد الطيور ويبتسم الكبار ويلعب الصغار وتفرح العجائز والكهول هكذا سنة الحياه |
طالت المسافة
وعجزت الخطى عن الوصول ارسل صوتي .. آآآهاتي تنادي خلف الغروب اراكِ هناك .. لكنك هناك لستِ هنا اناديك فيعود صوتي ولازلت .. بإنتظار صوتك ,, |
كما أصبحت ،
أمسي.. في مواجع الانتظار ، أنتظرك ، وما زالت تقول نفسي : ويحك يا نفس ؛ انسي.. هناك ، هنا لا فرق ، يجدي .. طيفك يرافقني ، ان بقيت أو ان أنا أمشي.. وتحكي ، وتحكي ، وحكاياتنا تدونها الحروف ، والحرف من لوعتي يشكي.. وكما أصبحت أعود لأمسي .. |
مجد88
سلمت حروفك ودمتي رائعه ونبض متجدد رقيق |
[align=center]
,’ ’, ,’ الم أقلْ لكِ في ذات يومْ ؟ يآنهراً يَتفجرُ في صَحراء قَااااحلة , أنه لمْ يَحنْ مَوعِدُ فُطامِنَـآ ..! والغَريبُ أنَني فِي كُل مَرة أجِدُني أشدُ تَلعثماً , حِينما تَأتِيني تَكرماً .. مُلملِمةً .. شِتاتَ أشُرِعي ..!! فَكُونِ قَلباً لآيغفُو .. وصَوتاً يُبددُ صَمت المكانْ .. ووحشتِه .! فََلْ نَعشقُ إلى أنْ نُنبِتُ الـ / فُـلْ .! ., .,[/align] |
وقبل طلوع الفجر،
يتدفق حزنا رغم السدود.. يطفئ القيظ ، ونار الشوق تستغيث ، اشعلوني ، اشعلوني .. أيها النهر، دع حزنك يتوهج ، لا داع أن تبحث عن مبرر، حينما نقلع بعيدا ، بعيدا ، في أغرب جزر النسيان ، ونحس العالم ضيق ، ويطل علي ، يتدحرج وجهك لا يسلى ، يتسلى ، يعزف بأوتار أعصابي ، وأحس بأن العالم ضيق ، رغم أني حين هجرت ، اتخذت أقصى بقاع الأرض مزاري ، وتأبين حبي .. ووجهك يقاسمني المزار والرحلة في جزر النسيان ، محال ، محال ، محال وجهك ذاكرة الزمان.. عيناك حلمي الآن والآت ، لن أقدر محال على البعد أو الهجران.. ... |
أريد أن أكتبك
وكأني لم أعرف الكتابة يوما وكأني لم أتبع نهجا أو بلاغة أريد أن أكتبك فوق الورق الابيض والاسود والقرمزي أريد أن أكتبك على صخور البحر.. ومع نسمات الصبح أريد أن أكتبك قبل أن تأتي فراشات الربيع وتسترسل بالكتابة لك..وعنك.. أريد أن أكتبك وكأن قلبي لم يسكنه أحد وكأني لم أعرف عن الرجال أبد وكأني أجهل طعم المساء أريد أن أكتبك وكأني لم أقرأ قصص الحب ولم أشعر يوما بنبض القلب بطريقة أخرى بأسلوب آخر وعالم آخر أريد أن أكتبك فوق طعناتي وقبل أن يعرف العاشقين ويسمع عن المغرمين وتكتب روايات المعذبين أريد أن أكتبك قبل أن يبدأ كل شيء وقبل أن يعرف كل شيء |
نواف عوض العنزي.. monia وردة تحت الثلج.. مياسة.. أحمد.. عايشه غربه.. عبدالله الحلوة.. بحر العطاء.. كلي دلع.. حضور جميل في متصفح الرسائل..لكم الشكر جميعا .. رسائلكم الوردية تنتظر ارسالها ، ومتصفحكم للرسائل الأدبية ينتظرها أيضا .. رسائل تنثر الطيب ، هو من طيبكم بلا شك.. دام حضوركم دائما.. |
مبدع أيها العازف ..!! هلّت بشائر الشروق ، استيقظت ؛ وأنت الحلم معي تستفيق ، ووجه الجمال على ساعدي ، يصحو ..!! يدندن في فجرك الندي ؛ ماذا يدندن كناري ..؟! يتلو أهازيج القصيد ، أم عزفت لحن الحب الأزلي ، الذي لا ينسى كوجه ملاكي الطاهر البريء.. عزفت بدقة ، وعلى أوتار قلبي ، تدغدغ ، وتلدغ ، أحاسيس راقدة ، فإذا بالناسك قلبي يبصرك تسترق النظر، ماذا ترى ..؟! هو يفتح جفنيّ ويبعث حبك من جديد ، تأتلف المعزوفة والنداء ، وأحزان الماضي تتيقظ ، هل تلدغ مرتين ..؟! ... |
مجدد 88
اوراق الورد تنشرشذاك بين الزهوروتعطر منتدنا باجمل الاحاسيس مجدد اعتذر منك فقد عزمت من اول اوراق الورد ان ارد عليها جميعا لكن قدرالله ولم يكتب لنا متابعتها وروردك لها عبق جميل ويراعك ينزف اجمل التعابيرررررررررر ووفقت اين ماذهبت ودامت ورودك تملاء وتعطر المكان لك حبى وباقات ورردى اعتذارى مع جل تقديرى تقبلى مرورى |
اقتباس:
قطوف.. تناثر السكر ، هنا حينما هلت حروفك.. مرحبا بك دائما ، هو متصفحكم ، ينتظر رسائلكم دائما.. سررت كثيرا بمرورك.. جل تقديري ومحبتي لك... .. |
عاد..
بعد سنين بعاد ، والوحدة تنهش عمري ، تبلعه ، إليّ عاد..!! الشوق في عينه ، واللهفة أجنحة ترفرف حوله.. عاد .. إلي يتوّسل ، يقلب صفحات الماضي .. يتململ ، يذكرّني ، ويتذكر ، يطلب الصفح ، يتعذّر.. عاد .. إلي عاد ، تعب من تجواله ، عاد ويعتقد بأنّ قلبي مازال مرفأه يستريح.. أيظنه مقعدا في حديقة عامة ، كسيح...!! وينتظره ليمر كعابر سبيل ، يرمي بأعباءه ويولي تماما كأنه الريح.. عاد .. إلي عاد ، والحب في قلبي قد مات.. وقلبي عن حبه قد تاب.. وصرخت...!! أخرج من كلي ، ما كان ليهتز ، تبسّم ، ويدوي نحيبي ويتّرجم ، قصة عمري وهمي الأكبر، وهبت عاصفتي جنون لا يرحم، لتقتلع جذور هواه من الأعماق.. وانتهت المأساة ، والغادر قد غادر، والقلب المطعون ، بالصبر تجمّل...!! ... |
[align=center]
,’ ’, ,’ يـآآآآآآهـ هكذآ يكون حـآلي قبل أن أغفو أفكر وأخطط بـ../ عزم كيف أفوز بكـِ وٍأي الحيل سـ/ تجمعني معكـِ ,’. ,’. ,’. أضحكـ كثيراً عندمـآ أخطط لـ/ إفتعـآل موقف مـآ قد يجمعنـآ ربمـآ ../ أقفز أمـآم عربتكـ وربمـآ أخور مغشيـاً عَلَي بالقرب منكـِ وأفكـآر أخرى تصل لـ/ حد الـ موت ومـآ أن أرآكي .. يتلآشى العقل عن ../(جمجمتـه) و أمزق الخرآئط التي خططت عليهـآ لـ/ تلكـ الحِيَل وينتهي التفكير المنطقي ويحين دور الـ عـآطفي أفتح ملف الرجل الـ مملوك .. الذي عَشِقَ أميرَتَـه أبدأ بالتـأمل بـ/ من أحببت تُرى أي الـ../ دعوآت تقبل إلـهي .. يومٌ وآحدٌ بالقرب منهـآ لأجعل السعـآدهـ تشعر بالـ ../ سعــآدهـ وأفتعل للـ/ عذوبـةِ شلآلٌ ينهمر عليهـآ عذوبـه ويـآ ويلتي لو بإمكــآني أيضـاً الحصول على قبلـه فـ/ أنتِ يـآ سيدتي صنعتي في حيـآتي تقويمـاً جديداً وأضفتي لـ/ كل رقم وكل تـآريخ ألوآن قوس قزح التي أرآهـآ في حقولي كم ../ أريد كم ../ أحلم كم ../ أتمنى ,. .,[/align] |
ليس إلاّ كلمات.. ليس إلا كلمات كحد السيف.. صوّبتها أهداب عينيك ، لمحات كغيبوبة مذيبة تتساءل !! تدفقت بالحزن ، بكلمات معذبة بها أنا، وأي عذاب كان علي أن استسيغه من أجل عينيك، أتبعها فتتعبني طريقها عثرات، لا منفذ ، ولا نقطة وصول إليك.. فانظر ماذا تصنع الكلمات!! تتوارد على الخاطر كدغدغة الصبا القادم.. تشق القلب صقيعية ، فتتغلغل بأوردتي، تتسلل شراييني، فتشعل فيّ النيران.. .. كلمات ليست كالكلمات عهد ، وعد على شفتيك سأنفض عنك كل آلام ، سأعبر كل مساحة في القلب، سأحملك بعيدا عن شرنقة الهم فأنت ، أنت المرأة الأزلية وتدرين أن حبك خلود الأبدية، ترشقني بأزهار الكلمات، تنثر عطرك حولي ، وحيث البحر عميق المشاعر وحيث الحزن ارتحل وغادر وأجمل الكلمات ترسلها باقات باقات .. سآتيك ، وألقي بنفسي في بحر الكلمات، بعيدا معك عن توالي الأمكنة والأزمنة تحتويني وأحتويك يا سيد الكلمات.. |
لا يهمني ما تقول حروفك ،
أنا بعينيك.. قد سمعت دقات قلبك.. حروف إسمي على جدار صوتك .. نطقت عيناك ، ومخارج حروفها واضحة نقية ، كنقاء روحك .. لا بين .. بين..!! .. |
[align=center]
,’ ’, ,’ أنَا .. مَا زلتُ أنَا أنَا .. مَازلتُ هُنـآ أُمَارسُ طُقوس إنتِظَاركِ , أوقُد فِي كَفِي شَمعهْ . . وأسَقِي الليلُ جُرعةً مِني . . وكَأس إعتِذآر . . !! ,’ ’, ,’ .[/align] |
[align=center]
,’ ’, ,’ سيدتِي . . إنْ حَياتي لَيستْ مُلكآ لِي وحَدي , حَتى أنَا لَمْ أكُنْ أعَلمُ ذَلكْ , وليستْ مُلكـاً لأحَد ولآ لأثَنينْ , ولآ لِـ/ثَلاثة , هِي مُلكْ لِـ/لجَميعْ , أهِبُهَا مَتى مَـآ أردتُ , وأسِلبُهَـآ مَتى مَـآ أرادُو !, سَيدتي : بَلْ سَيدةُ الحِزنْ .. كَمَا أحبُ أنْ أُسَميكِ , إنكِ إمرأة مُخِيفة , لِـ/ أجبنُ الرجالْ , تَمنَحينْ الأمَان لِـ/أقويائِهم , إنْ قُدرتكِ الهَائِلة عَلى بَعثرتْ المُبعثِر لِـ/تَجمعيه , تَسِلبُ مِني إرادتِي فِي مُمَارسة جَبروتْ المُلوكْ , وهَذا مَالآ أحتمله , إنْ قُدرتكِ عَلى قِرائة الصَمت , تسِلبُ مِني سِحر البَيانْ , وهَذا مالآ أُطِيقة . سَيدتِي . . نَحنُ أتَينَا بِـ/زمنْ غَير مُناسِبْ , لِـ/نَنسجْ واقعـاً مِنْ خَيال , لآ يَمُتْ لِـ/لمَكانْ بِـ/أي صِله ! عَدى أنَنَا بِه . آدميتي وحُوائيّتكِ .. جَعلتنَا نَصنعُ مِنْ اللآ شَئ شَئ , ومِنْ الآمَفهُوم شَئ , ومِنْ المَحسُوسْ بِواقعيّة لآ شَئ . ., ., .[/align] |
الساعة الآن 11:14 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة