![]() |
لآ تضآيَقت لآ تقووِل نهآية الكون !!
أستغفِر ربّك وقول .. كل شي بِ ذكـــرهـ يهُون ! |
يَ أنه نوى يسهر عيوني لياليَ
وَ لانوى يأخذ فؤادي في دربهَ راح من عندي وَ وجهه قباليَ شتتَ أفكاري وَ لاخاف ربه طول عمري خاليَ الفكر ساليَ عايش بَ حالي ماعرفت المحبهَ مَ كل من شفتهَ أنـاديه غاليَ ! وَ م كل واحد وديَ أقعد بَ جنبه |
حين آهتف بِ " يا ربّ " !
لا يعني ذلك آنني آصارع جرحاً عميقاً آو حزناً خبئته بصمت . . بل آشعرُ فقط آن لروحي ملاذ " يا ربّ " . . . كثيراً ما أرددها بصوتٍ جهوريّ آو همس خافت كلمةٌ هي كالأكسجين ، تعيد إلى صدري هدوء آنفاسه. . و آيضًا تشعرني بأنّ للدنيا معنىَ اعيش من آجله |
إذآ لم تستطعَ
أن تكون قلم رصآص لكتآبة السعآده لـ أحد .. حآول علّى الآقلّ آن تكونَ ممحآة لطيفه لإزآلةَ الحزنَ عن شخصٍ مآ |
ارتكيت , واثر ظلّي مايمون !
واثرني | كومة طعون , من غلاة اصحابها ’ ماقدرت اقول : آخ !! . |
وأنَادِي لِك ..! حَزِينْ .. وَمَامِعي شَمّعَه ..! تَعَال وَشُوف .. هُو بَاقِي عَلى رِمشِي أَثَر دَمْعَة !! تَعَبْتْ أَحِنّ ّ واشْتَاقِكْ ... تَعَبْتْ أزّرَع لِك اشْوَاقِي .. ولاتِزهِر بِي اشّوَاقِك ! تَعَبْتْ اكَذّب احْسَاسِي وَاَقولْ إنَه يَبِي يِرّجَعْ !! وِجَع " إحْسَاسِي بِالكِذّبَة " .. ولَكِن " الغِيَابْ " أوجَعْ !! تَعَال وَحَرّّك إحْسَاس المِكَان وَحرّّك احْسَاسِي .. تَعَال الخَاين الوَافِي ! تَعَال اللّيّن القّاسِي ! تَعَال وَدِلّينِي وَينِي ..وَأنَا مِنْهُو ..!! أنَا نَاسِي !!! |
كثر مآتخلوآ آحبآبي .. بقيت لـ ودّهم آشري !
كثر مآجرحوآ فيني /ذكرت جروحهم بـ آلخيـر لآن آهلي كذآ كآنوآ [ يربوني]ومن صغري آخبي جروحي بنفسي ودآآيم آبتسم للغير ! |
لآمــــن صفيت بوحدتـي تتضح لي
عدة همــــوم مع بعضها //تلوحـي فوق علة هموم لها بدآخلــي حي في وسط سدري مخفية دون بوحي امسح //دمــوع //العين بأصابع ايـدي مآأبغاى البشر تدري ودمعي فضــوح |
كل , حاجه تشوف
أنْ النهايه : - رحيل من متى [ يالاماني ] كنت , أردد متى ! علّميْني , مدام الهّجر - دربه , طويل : كيف أدفّيْ جروحي , من حنيني ! |
يـا نَادل الحِزنْ إسكب لي فنَاجينيْ
......... الليل مُوحِش و علّة صَاحبِكْ علقَمْ ..! كيف ألحَق النوم دَام النوم جَافينيْ ......... و ليه أرجي الصِبح دَامه مثلنا أظلَـمْ ..! |
أَببْكِي |
مَنْ يَمد إِيدهَ بعِينيَ ويَاخذْ دمُوعِيَ ؟ مِنْ البَارِحْ وهِيَ بِينْ الجفُونْ ومَا بعَدْ طَاحتْ ! وُ وِينْ أَهِيـمْ وفِيّ ضلُوعِيَ .. رِيح هَمْ .. ونقعْ دِيّم برِق , ضِيق .. وضِيق , غِيمْ والهَوى أَكبرْ غَريمْ .. ......... والنسِيمْ ومشهدْ منّي . . [ أَلِيـمْ ] ! |
الحَكآيَآ شُوقْ . . وَ الشُوَآهِدْ " أَمْكِنهَ "
وَ ـ الوُجِعْ ذِكْرَى / مَآ تَشْرَحْ تفَآصِيَلْ . . ! |
أسافر ...... /
لـ "الفرح " وألقى نهاية هـ/ الفرح مقتوول! وأسافر ... / لـ" الحزن" وألقى نهاية هالحزن قمة ! |
|.. أبشـرك ..|
لَ الحين قلبك لي وطن ...........ولَ الحين طيفك لي لحآف ! وتدري .. عيـوني .. لو غفن , ...................... قلبي من الغفوه ............................... [ يخآ آ آف ] ! |
وديّ أغمض جفن عيني دقيقه
وَ أنــام ، قبل يحس فيني أنيني .! [ خناجر الأيام ] ، ماهي عميقه لَكن وجعها ما تبيحَه سنيني ! |
الساعة الآن 07:59 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة