![]() |
يالهذا الحظ
ياغاده |
* * أصبحت هذا اليوم ( كلمة ) مضمومة إليه !! مجرورة نحوه !! مفتوح صدري على أفق عشقه !! * * |
واتم بعيد
وتتم بعيد واتم مثل الحزن اتم مثل الحزن انطر سحابة عيد |
[align=right] * * بعض المشاعر كالأجنة الممسوخة تموت بعد فترة ولا يكتب لها حياة !! وهذا افضل من الحياة بإعاقة !! * *[/align] |
, , , , , " ............ " هو ذلك المخلوق المغلوب على أمرة الصبور القنوع الودود ذو الرأس المطأطأ الخجول وعندما يشتد بة الحال يطلق صوتا منكرا أسمة " ..... " , , , , , |
, , , , , , ضربني أحدهم على رأسي أعترف بأني قصير ولكن ليس للحد الذي يجعل من رأسي مطية للذرع المتعبة ما أبشع هذا الزحام إني أتنفس العرق ! هيه أنت.. ألا يكفيك أني أعاني كلما نظرت إلى وجهك نظر إلي وهو يزبد وهذه المرة شاهدته بكامل دمامته أسمع يا قزم إن لم تصمت خنقتك سهــو اً إني استشعر الخيبة كلما حاولت الدخول في شجار ولكن سرعان ما أتذكر هذه المقولة العميقة ( لو أراد الله لنا أن نتقاتل لخلق لنا أنياب ومخالب) |
...
وإن أتتني مذمتني من ناقصٍ فهي الشهادةُ لي بأني كامل من أبشع انواع الظلم أن أُلبٌس كل مخلوق ماتهوآه نفسي بيد العاطفه , وأقوم إجلالأ لموقف العقل , حين يمتنعُ ظلماً , ويخترقُ جدار الزخرف الظاهر ألى باطنه’ . وكأني بحكمته تقول / (الجمال حقاً جمال الروح) |
يقولون ان لذة الحب بعذابه
هل نستطيع ان نسقط ذلك على الحياة!! لا ادري |
[align=right]
[ اغتبتك طوال الليل / شوقاً ] فسقطنا الليل وأنا إعياء وما سقط الشوق !! [/align] |
حبيتك تنسيت النوم ياخوفي تنساني : / : / غاده ذُهلت حين وجدتك |
حقيقة فعلك مايطاق ومن يستحق فينا العتب وان كان تنوين الفراق سهله عليك بلا سبب غادة افهمي ياغاده لن تهدأ خواطري بدونك |
...
[align=center] كل يومٍ وأنا أترنمُ بترآنيم مسائيه , أعدُ عُمر المِهاد ! كم سنةً بينه , وبين الحضور الآن !![/align] |
لكل منا غادة يناجيها ا وتناجيه
ولقلبي اشرعةً تبحر بى نحوه لكن أأجدُ مينائهُ مستعداً لاستقبالي مايدور بخلدي تردد ،، أأستمر بابحاارى ام ارسوا على شوطىء اول ميناء لاسكب دمع الانكساار ؟؟ هل تجيب يامن اليك تتجه سفني؟؟؟ |
[align=right] * * الأمس ولّى .. والغد قادم لا محالة !! * *[/align] |
في بعض الاحيان ورغم حزني من بعض الامور إلا إنني أشكر هذه اللحظات التي تجعلنا نتعرف على نفوس الآخرين.... / , /اما انتي ياغاده , دائما كنت أجدكي وقت ما أشعر بحاجة روحى إليكي أنتي تدركين مدى معاناتى وآلامى بلمسات روحية ساحرة تختفى همومى فى سواد عينيكي أنا الآخر وهبتك كل مشاعرى وكيانى فهل بعد عطاء الروح من عطاء ؟ فلما قررت الرحيل الآن ؟ صمتت هى ولم تجب أفاق على يد تربت على كتفه وصوت خاشع يردد : الموت علينا حق . . . . . . ماذا أفعل ....!!! . |
الساعة الآن 08:20 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة