![]() |
|
المكان اللي لنا عاده لنا ماتغيّر .. للمكان ولا الزمان بس غبت وجبت من غبت العنا وصرت اسولف للمكان شلون كان ؟ اتنزح من هنا ليما هنا لين انا ماضقت وضيّقت المكان صرت احس اني انا ماني انا طبعي القاسي نسى نفسه ولان .. |
|
عِ فككرِهه !
ترىآ فيَ دآخلييَ قلب تعبَ من ككثرِ ممَ يبككيَ ()* # وِليتهمَ فينيَ يحسونَ |
مَ مآتتْ آلفرحةةً بْ لحظةة " غيآبككً " آلكونْ كلةةَ فيْ " غيآبككَ " توفىْ ! |
هذآ المسآء مآهو " مسآء خير " .. دونك قلّي أسآ , و أقول : من دون آخر ! كنّ آلبلد [ منفىَ ] و ربي .. بدونك لآ البحر بحر , ولآ البوآخر بوآخر ! مدري أنا, كنت آشوف بـِ عيونك ولاّ وجودك .. يجعل آلكون .. فآخِر ! |
|
~ عذرت نفسي ! والزمـن مَ عذرني ولا لقيت لِ ذنب صمتي : طريقه ! تدري وش اللي في غيابـك قهرني إنك رحلت .. و مَ عرفت الحقيقه ! |
مابي وعد .. خل الوعد للمقادير لو اضمنك وشلون بضمن ظروفك ؟! غيبتك طالت ياعسـى مانعـك خير الله يطمـّن خـوف قلبـي وخـوفك ما قلت لك وقت انتظارك وش يصير بـس اكـتب اسمك واتهجا حروفك نسيان حبـك لو تناسيت تذكير انسى حيـاتي لا طرت لي وصوفك كان الجفـا غلطتك .. وصلك معاذيـر لو طال بدروب التجافي وقوفك |
أرهقني غيآبك
فمتى يعود بك الحنين يامصدر إلهآمي ! |
وش حيلــــة ; اللي تعب من " ضيقـــة ; إحساسه
|
وش أكْثر شي يسْرقني على الذكرى.. سُوا غيّاب إلامني سهيت -وجا- رسول الشوق ياخذني يودّيني على آخر ليل جمّعني مَعَ الاحباب وانا والله ماودّي.. عقب غيبه يذكّرني! تِكَفْكفْني ذعاذيع الوله وارحل كِما اسراب حَداها الوقت للغربة / مثل مالوقت غرّبني أسافر.. للبعيد أللي ترك جرحي بدون ثياب وآهيم بسكّةْ المنفى | وارد أرجاه يعْتقني! على الماضي رجعت ابلا وعي كِنّي فتحت كْتاب أو الأحرا.. فتحت أيّام نست وشلون تكْتبني عزاي أني مثل ذنب ٍ تِمادا بالخطا..| ماتاب ألا ليت البشر تدري.. وش أللي كان يمْنعني! (غلا من راح) أو يمكن.. وفا عن ذكرهم ماغاب تِشتّتني بِقاياهم | واشوف الحلم يجْمعني تِكبّرت وكبرت وطحت.. على كبْري معاي (عْتاب يِردّد للمسا هو ليه؟) صباح الخير يجْهلني! أنا الصبح اليتيم أللي شرق فيهم|وفيهم ذاب أنا الليل العقيم أللي هقيت الأمس يشْرقني حنين الوجد / واللوعة / وخاطر عقبهم ماطاب أساير وحشتي عَلِّي.. أصادف من يدوّرني! إلامنه دعاني الشوق -للذكرى- وبكيت أحباب أقول الله يِجازيهم على الذنب.. ويصبّرني! |
آلبآرحه , عآنق غيآبك حنيني وآشعلت للذكرى : تفآصيل | غيآب آلبآرحه . . طآحت من آهدآب عيني حبآيب وذكرى قريبين وآغرآب ! |
قِــلً للٌـغّيــآب آللـي هٌـو آعٌظم خًطآيآكـً
................. مآ عآد آحًس بـ شًي غير .......................................... آحًتضآري .................... آحتضآري |
ركضت طفلة تحمل سلتها عبر المروج
تجمع ضاحكة ازهار البراري بيدين ناعمتين لتقدمها لطفل صديق يرقب عودتها عبر النافذة استيقظت من سرحانها على باقة ازهار امامها وابتسمت لحامل فنجان القهوة الساخن يحييها ادركت انها في مكتبها وان طفولتها قد مضت تأملت فنجان القهوة وباقة الازهار العاطرة امسكت بقلمها ورسمت الحنان المفقود مروج واسعة وفتاة ساحرة وهمسات حانية اين انت يا قلب ؟؟؟ اين همسات المروج ؟؟؟ اين صحكات البراءة ... وندى الصباح الهامس توالت الايام ومضت السنين وعبق الذكريات كان طفلا بريئا مرحا صافيا كالبدر في ضيائه كم جمعت له ازهار البراري وركضا معا للحياة ضاع بين زحمة الايام وغاب عن مرح الحياة وبقيت ازهاره تحيي ذكرياته وتطبع صوره الجميلة فهل عدت يوما يا ازهاري لتسعدي طفلة الرومانسية زهرة تفيض بالجمال والحنان وقلوب ساهرة تناديها من طوق الآلام وعذق الجراح انسجي لنا همساتك واغمسي ورودك وازهارك في ارض عطشى لها |
الساعة الآن 12:17 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة