![]() |
روعة قلم وجمال أحساس....لين ترتكز على وجع الأسئلة
اقتباس:
|
اقتباس:
[align=right]* * طَوَقتنِي وَحرفيِ بشرفِ هَذا الأختيار أبقى ممْتَنَة لك وردة تُشْبِه روحكَ النقية لقلبك الراقي !! * *[/align] |
*
* وأرق من النسيم هي !! وكطيف حرفها !! النص / قرّ في قلبي الكاتبة / لين الباحوث الساعة الثانية عشر ....قهراً وأحاسيس انفاسك تتيه في روحي وعقارب الساعة خائرة القوى هزمتني الأوقات معك تآمرها لا حدّ ولا وصف له كلما اردات ان تتقدم عادت إلى الوراء تستشعر خطوة تركتها للوراء .....حيثك هاك هاك قلبي وقلب صفحاته كما تشاء فلن تجد في نقاءه الا اياك ولن تجد فوق نبضه المتشبث بك الا انت الكل الذين يعرفونك في عيني يعتذرون لك ولي عن هذا الندبة القاسيه في وجه مجتمعنا عن هذه الخيبة الكبيرة التي اسكننا أياها الأجداد قبل ان يمضوا للتراب مالي وللقبيلة مالي وللناس وللأجنة التي ستنبت في بطون الأمهات وذنوبها ان ارحامها لم تكن من خيام وكانت مبنية من طوب مالي ومالهم ومالنا السور أعلى من الحديث والنفق اكبر من الخروج منه والرحم العاقر منذ قرون لن يعرف المخاض من القبر الذي أختراني ولم اختراه أتمتم بكل الكلمات وتعود لي ......( اسمك ) منذ هجير الصمت ولوافحه منذ تجمد ما بيني وبين الحياة ... منذك وأنا أقسم اني لك واني لك واني لك واني ......وإن تقلبت ذات اليمين وذات الشمال ...لك سأسمع كلمة منك وتكفي لكي يسعني كهفي وأنتظر سكون الريح حول مراكبي الورقية وتيه النور في ظلمتي وأعلم انك ... بهم ....برضاهم وبسخطهم واني لك وان قلت لك سوى ذلك فأنا كذبة كبرى وانا خدعه بيضاء أو انك اخطئت قرائتي ....لأنك قرأتني بالأبجديه وانا أبجدتي انت لين الباحوث * * |
موضوع جميل جدا
أنا اعجبتني قصيده هنا لجمال الرسم فيها وسعة الخيال وسعة الإسقاط الوارد في ذاك النص والنص للكاتب \ الاديب العاشق وعنوان القصيدة\ كلاب الحي يا كلابٌ توارت من خلف الضباب واستكانت حين تهادت للذهاب تأبى الدُنيا يا كلاب الحي أن ترتقي فلن يُعانق الذُبابُ يوماً أطراف السحاب تريثي يا كلابُ الحي واستريحي فلن تُريقي دماً ولن تشُقي الجراب لا تزأري لا تعصفي لا تركُضي فالكلابُ تبقى كلابٌ وإن تسمت بأسماء الذئاب هُزي الذنب وهرولي خلف أطياف السرابُ فهل سيجني الفأرُ يوماً شيئاً من البيتِ الخراب ..؟ |
طائر الأشجان . حلم الآس . قاطف الثمار أشكر لكم تواجدكم ,,,, وأشكر لكم المتعة التي تلقيناها جراء هذه الذائقة الرائعة لديكم ,, |
. نص للكاتبة الرائعة مجد ,,,يحمل رثاء لوالدتها ((رحمها الله رحمة واسعة )) عنوان النص:الأفول تاريخ المشاركة :10-03-07, 09:27 pm . الأفول لازلت أذكر؛ تلك الليلة ، لا تشبه أية ليلة من ليالي الشتاء الحزينة!! خرجت اللؤلؤة من المحارة، إلى بارئها كريمة ، في تلك الليلة ، وككل ليلة بعد الرحيل ، الحزن يبكيه الحزن ، ليس كأي حزن، أمواج تهتز بشدة ، ترقص كالطير المذبوح ، تندب بشدة، وشيء لا أعرف كنهه ، يتبعثر يتقطّع ، يطحن يسحق داخلي بشدّة ، ليس كأي شيء..!! تلك الليلة ، استصرخت، وتوسّلت تلك اللؤلؤة في النداء، ترجوني الحضور !! ككل شيء كان خارج عن نطاق المعتاد ، صراخها نداؤها نور في عتمتي ..!! لم أعي وقتها ، أنه النداء الأخير.. والبرد لا يشبه البرد رياح مسعورة ، والسماء تصعق ، وتبرق والموج يزبد، والرعد يرتعد ويندب ، ليلتها الأخيرة.. لم تكن ليلة شتاء حزينة عادية !! خرجت اللؤلؤة من المحارة ، خرجت إلى بارئها ثمينة، وماتت أزهار حديقتها، القرنفلة والجورية ، والياسمينة.. مصاب ، هول ، خطب ليس كأي الخطوب..!! رحلت توأم الروح ، رحلت ومعها كل السرور.. من قال ماتت؟!! مازلت اسمع الصوت يرتجف رأفة علي: الطقس بارد ؛ حبيبتي تلفحي ؛ لم تتعجلي ، لا تذهبي قبل الفطور ، تمهلي ، ليس قبل تقبيل الجفون ، عودي حبيبتي باكرا ،لا أقوى احتمال غياب يطول.. لا ، لم تمت ماذا أقول؟!! طارت تلك اليمامة وشمسها يمنّت صوب الأفول.. صقيعي يلتهب ، يشتعل شوقا وحنين، للدفء والحب والصدر الحنون.. واليوم في ذكرى رحيلها ماذا أقول.. في عيدها الأخير، كان هو النداء الأخير وأنا من بعدها وحشة تجتاحني ، ضياع دروب ، وأنهل من الآلام ، وسمائي تمطر لظى ، تحرقني وتغرقني ولا من بعدها قلب يجير!! وأنا تأخرت عن موعدها الجميل ..!! كل عام، يأتي الربيع بلا عينيها الربيعية الحضور ، بلا حضور..!! آه يا توأم الروح ، يا أم اليتامى ، يا فيض النور.. سأبكيك وأرثيك كل العمر، ودموعي دم ، مازالت في جوف الأضلع لا تنضب .. لذكراك ينبض القلب فيه حبور.. حبيبتي الصابرة يا أمي الحنون .. ليغفر لك المولى ويشملك بواسع رحمته، الرحيم الغفور ، إنّه الله سميع ، مجيب الدعاء.. سيري إلى السكينة ودار الخلود.. . ** همسة مجد عذراً لتجديد الحزن ,,, ولكن أعجابي بهِ أجبرني على إحضاره هنا باقة ورد لمن مر من هنا http://www.viafy.com/uploads/b442297efc.gif |
*
* مساؤكم حرف يتنفس العذوبة النص : قنديلي ومنديلي الكاتب : القدير / محمد المعتق اقتباس:
[align=left]وردة لشمعة / [align=left]جعلتنا نبحث في القديم لنرى الجميل[/align] !![/align] * * |
ح ـــلم الورد أنثره أحتفالاً بحضور ذائقة عملاقه هنا كذائقتكِ ,, . كاتب ذو شجن ,,, ونصوصه ذات حساً و نغم ,,, أتحفنا بالكثير من النصوص الكاتب هو :طائر الأشجان عنوان المشاركة :Xxغَـــزَالْ وَمَـلَـثّــمْXX تاريخ المشاركة : 27-09-08, 11:25 pm أترككم مع المتعة ,, [frame="7 80"] غـــــــــزال أتَـاَنِيْ غَزَالْ ، وَمَلَثّمْ وَمَرْ جَنْبِيْ وَلاَ اَتْكَلّمْ وَمِنْ عَيْنَهْ ،غَمَزْ سَلّمْ فَحَيّا اللهْ ،مِـنْ جَانِيْ وَرَدّيْتْ، مِثْلْ مَا سَلّمْ غَمَـزْتَهْ،وَرَاحْ يَتَبَسّمْ ضَحِكْ لِيْ،قَال بَاتِنْدَمْ تَرَاكْ اشْعَلتْ ، نِيْرَانِيْ فَقَلْبِيْ نَارْ ،وَمَا يَرْحَمْ وَيَاوَيْلَكْ،إذَا أتـْأَلّمْ وَيَاوَيْلَكْ ، إذَا صَمّمْ عَلى حُبّكْ ،بِوِجْدَانِيْ مِنْ نَظْرَهْ ،رَمَانِيْ سَهْمْ وَنَسّانِيْ التّعَبْ،والْهَمْ جَرَحْنِيْ وسَالْ مِنّيْ دّمْ وَكُلّمَا ضَحّكْنِيْ بَكّانِيْ وَقَالْ، يَاحَبِيبْ، اَفْهَـمْ تَرَاكْ،الجَرْحَ وَالبَلْسَمْ وَأنْتَ العَذَابْ وَالمَرْهَمْ فَـأَحْذَرْ ،يَومْ تَنْسَانِيْ وَمِنْ يَومِيْ،وَانَا مُغْرَمْ أَنَامْ الليل وفيه أحْلَمْ أَهْوجِسْ،لحالي أتكلم رَجّعْنِيْ ، رَجُـلْ ثَانِيْ وَمِنْ قَلْبَهْ حَلَفْ وَاقْسَمْ وَطَالَعْنِيْ،فِيْ المَبْسَمْ وَذَكّرْنِيْ ، زَمَانْ اقْـدَمْ وَهَيّجْ حِسّيْ وَأشْجَانِيْ وَقُلتْ يَا حَبِيْبْ اَسْلَمْ أَنَا اَحِبّكْ ،وَفِيْكْ مُهْتَمْ وَبِالآخِرْ ، اَبِيْكْ تَعْلَمْ وَهَذَا اِسْمِيْ وَعِنْوَانِيْ [/frame] الود و الورد لكم |
أشكرك أستاذتي الفاضله،،هذه الأبيات الشعبيه ،
لم تأخذ حقها بالردود ابداً،وأندثرت يتميه خلف الصفحات: ولكنك ،رددتي أعتبارها هنا،،..وهذا كافي منك ... ويكفي ذكر أسمي بهذا المكان، تحت أطيافها... فجزيل الشكر والأمتنان |
[align=center]
شمعة امل _ فتحت حدائق الواحة لنا واتحفتينا بالروائع فشكرا من اقصى القلب طائر الآشجان _ ذَكرَتني ...وذكّرتني ...وعطرتني بتقديرك حلم الآس _ أطرائك لي لا أجد له إلا انه نفح روحك الطيبة صغيرة هي الكلمات حينما نودعها اكبر الآحاسيس والمشاعر ... ان تتذكرون خطوي على الرغم من طيه مع الوقت ...تمنحونني شرف رفيع من نفحات كرمكم . سأكون هنا وسأتابع بشغف [/align] |
28-06-06, 05:49 am رقم المشاركة : 1
الكربوني عضو قدير الملف الشخصي الحالة >>( اعذروني فهذه هي حقيقتي )<< -------------------------------------------------------------------------------- ؛ ؛ اخوتي وأحبتي أجبرتني نفسي بعد أن ضايقها مافعلت..نشر بعض الأوراق الخاصه واللتي هي نقطه سوداء بسجلي ** لن أطيل سأترككم مع الأحداث واعذروني على الإطالة ^ ^ يامعين,,رميت بجسدي خارج السياره ,ثم مسكت الباب وقذفت به (بحنان..!!) ليلتحم الحديد بالحديد فمهما كان فما تزال هي مركبتي الحبيبه دفعت بها عرق جبيني ولم اشترها (بالزبيب ) كما يقال ولجت الدار ..وسبحت مع رائحة الغداء,وتخيلت روحي وهي تحلق على الرائحة وقد تكـونت سحب بيضاء كما يصوره لما فنانوا (ديزني) في رسومهم المتحركة..هاه .. ماذا عملت يداكي اليوم لحبيبك من طبق شهي ..؟ لا إله إلا الله ... أنت سلم وبعدها تكلم... طيب السلام عليكم .. مساءك خير س / ما غدائنا اليوم ؟ أجابت : ما تشتهي يا حبيبي طبعاً تعرفين أتوووووووووووق إلى (............) . إذاً هو ما تحب بني ... رعاك الله أمي و حفظك و أطال الله في عمرك.. و أسعدني بكِ و بأولادك,,,,,,,,,أجابتني ** سبحان من ابدع في خلق الناس أجناسا و جعل لكِ في القلب أجمل احساسا قول لي بربك من ذا الذي رسم حسنكي حتى لم أرى في الكون لكي أنفاسا ** رميتها بهذه الكلمات و انا أتشيعر و أعمل من نفسي(كثير عزة) تبسمت .. فما زادها إلا حسناً وجمالاً و شوقني لأن أقول فيها إحدى معلقات الغزل صعدت ثاني زلفة في الدرج صاعداًلغرفتي ,توقفت والتفت لأمي وسألتها بصوتٍ قد خالطته نبرة خجل منها,, أين هي ...؟ من تقصد .. أقصد عزيزتي :وسا..... اّه ..إنها في غرفتي (غرفتك )!؟!لماذا .. استفسرت لمجرد الإستفسار وإلا فالجواب حاضر عندي قالت:كعادتها ,لاتتجاوزها مالغريب في ذلك أطرقت برأسي وأكملت صعود الدرج ,,,دار برأسي الف جواب وجواب لما سيستقبلني من كم هائل من الأسئلة . فتحت باب غرفة أُمي في عجالة لأبين مدى إستيائي .. لكن هيهات ثم هيهات لمن يراها ان يستاء يا للــــــــــه ماذا أرى –لم يكن هذا نداء جزع وهلع بل نداء اكبار وإعظام لذاك المشهد – ** مرتميةًفي وسط الفراش ,,وهي تظهر من عكفاتها كثير التغنج ,إن كان من رقه فقد اجتمعت بها ,,إن كان من نعومة فقد تجلت فيها فما لمست الطف من ملمسها ,,بياض قد تبقع بقعا وردية كالتي تظهر على شدقي طفلة من اثر المديح ,,طهر ملائكي ..ياسبحان الله .. ** أغلقت الباب وقد أنسانيه سحر جمالها تسمرت في مكاني ,والذل والخضوع قد كساني كمثل عبدٍينتظر أوامر سيده مشيت بضع خطوات تجاهها كلي لهف وشوق لمجالستها التفتت وصوبت نحوي نظره فهمت منها كل لوم وعتاب قالت :أهذا أنت ..! قلت :حبيبتي مابك قالت :تسأل وكأنك تجهل .. ابراهيم إلى متى هذه الحال ,إلى متى ونحن كذلك ..؟! هل أنت راضٍ على حالنا ألا تمل ..ألا تضجر ,,ميت الأحساس أنت !!بليد من الناس أنت... الا تـــــــــ ..... كفــــــــــــــــى ...ارجووك اسكتي ,اخفظي صوتك لاتسمعنا أمي ,,لماذا أنتي دوما هكذا علي اجابتني : خاف الله في نفسك ألاتشعر بها ... ابراهيـــــــــــــــــــــــــــم أرجوك ريحني وابتعد عني للأبد فارقنــــــــــــي ..فارقني .. فارقنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ,,,, تردد صدى هذه الكلمة في جنبات الغرفه ,أو بالأحرى تردد صداها في رأسي ساد الصمت الغرفه .. كأنها خوت على عروشها ,,فقد كانت هذه الكلمه بمثابة رصاصة أطلقتها فاخترقت القلب استمر الصمت لفترة من الزمن , استرجعت خلالها الذكريات وتقلبت بين صفحاتها سامحها الله ..فقد تمكنت من جعل الجروح تثعب وهي اللتي لطالما تعبت في جعلها تلتئم من سنين ** استجمعت قواي فليس عدلا ان تمطرني بهذه الطلقات ,واجلس صامتاً,اتجهت قبال النافذه ,(عل نور النهار ينير ظلام القلوب ) وتركتها خلفي ... تكلمت وكأني اخاطب نفسي ,,أذكر أمي عندما رأتني مطرحاً على الفراش وقالت لي : بني أحب أن اّتيك بمن يملأ لك منامك دفئأً وحبا ,بمن تحملك بحب و تعينك على حمل هموم الدنيا ,فرأسك قد تعب وأصابه الإرهاق الشديد وهو يقبع وحيداً أكثر ساعات يومه ** ثم ذهبت تبحث وتجد في البحث فهي تريد اجود الموجود لإبنها حبيبها وأتتني تبش مبتهجه وهي تحمل البشرى ,,أي بني قد جئتك بالهدية الكبرى اخترتها لك من بينهن جميعاً ,,فليبارك الله لك فيها ,, ** عدت لفراشي وارتميت على ركبتي بجانبها ,,وقطعت حلقة أول ليلة لي معها يوم أن أتت بها أمي لي تعدلت ( وسا....) بجلستها طرحت برأسي في نحرها وقلت بصوت خفي : لقد اختارتك من بينهن انتي لتسعدي وتريحي ابنها , وأنتي .... لم استطع أن اكمل كلامي ..فقد شعرت ببرودة إنسابت والتفت برأسي ثم علت به .....تلك يداها ... والتقت العينان ببعضهما ,,نظرات تلتها نظرات .. مررت بإبهامها تمسح دموعي ونظرت اليهما باستغراب ؟! قالت :ماهذا ابراهيم ؟ دموع ...! جعلني الله فداك فأنت نور قلبي وعيني ,كفى كفكف دموعك لاتلهب صدري كمداً ,ماكان ذالك جزعا مني .. لكن يشق علي ويحزنني أن أراك تتعذب كل يوم وكل لحظه بحياتك فلا لنهارك نور ..ولا لليلك سكون فبالنهار استسلمت للواقع وصرت لا أنتظرك ,, وكلي شوق للقائك في اليل ..لكن .. لم كل هذا الهجران ,لم هذا الإجحاف في الحقوق لماذا أعيش معك هذه المعاناة على الدوام ,فما ان يأتي المساء وتنتهي من مسامرة (أُمك ) وتأتي لتهجع وترتاح,, فما نصيبي منك سوى الهجر والبعاد وسماع اَهات الحزن والشوق تبثها عبر سراب رسمته من ضوء القمر ,,وعندما يضنيك التعب ويجبرك على الإستلقاء تزعجني بتقلبك المستمر .... >( قلي بربك.. من هي تلك التي شغلت قلبك.. وذهبت بلبك .. أسألت نفسك ..هل تستحق كل هذا العذاب والاشتياق )< لاتجبــــــني... فلم يعد يهمني فقد مللت وضجرت من عيشت الشقاء .. وحان الوقت لك أنت كي تمل البقاء ..وتلتمس ذاك الهناء .. أرجوك (( أنهي مابيننا )) ,,, قت : إليكِ عني ..فقد عزمت أمري..فماذا تريدي مني .. قالت : فراق بينك وبيني قلت :لكي ماأردتي ** وهاهو مرادك فأحضرت ( كيسها ) اللذي أتت به عندما اشترتها امي من ( السوق) وأقبعتها في وسطه ,وأغلقت عليها ( بالشماع )ورميتها في قعر (الدولاب ) فلترقدي لوحدك هناك ... يـــــــــا (وسا ...) (وسا...) ( وسادتي ) العزيزه ** * كانت هذه عباره عن سيناريوا ..(لي أنا ) مع وسادتي ( المخده ) اشترتها لي ..الوالده قبل أكثر من سنتين .. ومازلت أحتفظ بها فهي من النوع الجيد ,الفاخر , وأيضا من والدتي الحبيبه .. فهي معي دائما في رحلي وترحالي وكأني شعرت بتشكيها مني .... لي رجاء صغير على نفوسكم الكبيره أتمنى لو أعدتم القراءة من الأ بعد علمكم بأني كنت اتخاطب مع ( مخده ) .. اخوكم الدمارالشامل ابراهيم |
فكرة جميلة .. لمن أراد الاستمتاع دفعة وآحدة.. شكراً عزيزتي شمعة:for12: وهُناك الكثير من الابداع الذي لم يظهر هنا ,, لعل أكثر ما بهرني هو جملة صغيرة جداً : [align=center] لا شفاني الله منكِ إلى يومِ يبعثون ![/align] بدر بن عبدالله الدخيل |
الرمادي
عضو ذهبي الصورة الرمزية الرمادي الملف الشخصي الحالة الرمادي غير متواجد حالياً من ينتظر الآخر ..؟! فقط عندما فقدتك إحترت بالإجابة !! من ينتظر الآخر الفجر أم الشمس ؟ من يبحث عن من ؟ لاتسأليني أأنا الفجر .. ؟!! هل هناك فجر بلا شمس ؟! الفجر .. جمال الشروق .. مولد الحياة بدونهما لا فجر .. لا أنا !! كيف ينتظر الشمس من ليس موجود ؟!! أشرقي .. اسكبي الفجر للحياة واصبغي رماديتي بالضياء اخلعي الكبرياء .. امنحنيني بعض الوجود كي أستطيع إنتظارك هنا !! أنا .. عرفت أني بدونكِ لست أنا !! فهل عرفتِ أنتِ من ينتظرك هنا ..؟! الرمادي |
, 09:36 pm رقم المشاركة : 1
بريداوي9 مشرف عام المنتديات العامه الصورة الرمزية بريداوي9 الملف الشخصي الحالة بريداوي9 متواجد حالياً اسطورة الموت.........؟ يحكى ان رجلاً في قديم الازمان (تراها اسطوره) هذا الرجل يقال انه اتفق مع مَلَكْ الموت على ان لا يقبض روحه الا بعد ان يرسل له رسول قبل الموعد بوقت كافي حتى يستعد لقبض روحه (للموت). دارت الايام وعجله الحياه تسير بين فرح و حزن ، حب وكره (في الله) ، سعاده وشقاء ............... وهكذا دواليك. الابناء بفضل من الله يزيدون ويكبرون..............وفي احد الايام .....................وبينما الرجل منهمك في الحياه منغمس في لذاتها وشهواتها ........ جاء اليوم الموعود جاءه مَلَكْ الموت ليقبض روحه ........ قال له الرجل انتظر اين العهد الذي بيني وبينك.؟ لماذا لم ترسل لي رسول ؟! بيننا اتفاق اتذكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟! قال له مَلَكْ الموت نعم نعم اذكر ولم اخالف الاتفاق. قال الرجل كيف؟ قال المَلَكْ الم ترى البياض في شعرك ؟ قال نعم رأيته. قال المَلَكْ الم ترى اسنانك تتساقط ؟ قال بلى. قال المَلَكْ الم ترى ظهرك يحدودب ؟ قال بلى . قال المَلَكْ الم ترى نظرك يظعف ؟ قال بلى. قال المَلَكْ الم ترى حيلك يفتر ؟ قال نعم رأيت كل ذلك قال المَلَكْ الم ترى وترى وترى وترى.............................................. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟! وكلما سئله المَلَكْ قال بلى نعم..............!!!!!!!!!!!. قال المَلَكْ كل هؤلا رسول الموت الم تستعد له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. اطال الله اعماركم على عمل صالح مبارك مقبول عند الله سبباً بعد رحمه الله لكم بدخول الجنه . |
29-08-03, 06:21 am رقم المشاركة : 1
التاج (كاتب في شؤون مدينة بريدة) الملف الشخصي الحالة بريق الأمل -------------------------------------------------------------------------------- بريق ذلك الأمل الذي طالما رافق أحلامي رأيته يتجهّم بادية عليه علامات الضجر والملل في حينها لمت ذاكرتي التي رفضت لي طلباً في استعادة ما مضى وقفت حائراً بين مجابهة عناد ذاكرتي وبين اضطراب نظرات ذلك البريق قد ينخدع الإنسان كثيراً في مظاهر تبدو عليها علامات الرضا ولكنه سرعان ما يكتشف سوء الحال وتتبدّل بعدها الأحوال لست ذلك الإنسان الذي استعجل هدفاً فضاع في طلبه قد أكون مستعجلاً في أمور تهمني ولكنني في هذه الحال أرفض استعجالي ومع علمي بقدرة انزياح أي همٍ في أي ساعةٍ كانت يزداد تمسكي برأيي ويفرض عليّ لزاماً لذلك تعنتي في وجه المطالب ذلك البريق الذي خالط صفحات لها عظيم امتنان في حياتي استوقف ذاكرتي عابثاً ومختبراً قدرتي على تحمّل مجريات عنادي من الجميل أن تجد من يسعف ذاكرتك حظاً فتتذكر والحال هذه لم أجدها تنقاد لي في مقابلة ذلك البريق الخافت يحتمي الإنسان من ملامات نفسه بغيره وفي أحايين كثيرة لا يجد من يضمن له الاحتماء هنا أحسست وكعادتي بموقظ داخلي يهز أركان قلبي ويحرّك أطراف لساني " لا تدع هذا البريق يرحل تنجذب أراضيك مطيعة لأوامره وتختفي نجوم سمائك في متاهاته وبلمعانه تزول آثار أقدامك القديمة ذلك البريق هو جزء من ماضيك هو حلقة وصل بين ما أنت عليه الآن وبين مراراتٍ عشتها في أصعب قراراتك يبدو لك صديقاً وفياً وإذا أمعنت النظر وجدته فاتحاً يداً وقابضاً يده الأخرى إنه بريق الأمل القادم فلا تفكر أبداً في تعجيل رحيله " الإنسان بمقدوره مغالطة نفسه في كثير من المواضع عجباً كيف لواحد مثلي قدرة على إبطاء سير أملي ؟ تتهافت حسرات وسرعان ما تزول باستطاعتي كشف خبايا ذلك البريق ولكن متى يحن موعد حقيقته ؟ أغرق في ذكرياتي باحثاً عن شبيه أتنفّس هواءً طالما أوجع صدري محاولات تبؤ بالفشل بالقدر الذي أنا فيه بحاجة قصوى لاستعادة أنفاسي تتنحى ذاكرتي حزينة وآخذ نفساً عميقاً ها قد عزمت على إراحة بالي أغطس مغمضاً عيني عسى أن أجد تفسيراً واحداً لتغيّر حالي تعلق ذاكرتي في مصيدة الأمل وتتأرجح أفكاري من جديد ها قد عاد الأمل القديم ها قد عاد الأمل القديم تحياتي للجميع |
الساعة الآن 08:57 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة