أخجلتني بثنائك الكريم ..
وأعلم يقينا أن طيب نفسك ..
هو من سمح لي بهذا الإطراء ..
( اللهم اغفر لي ما لا يعلمون ) ..


سل أخي الكريم حيث شئت ..





الاهتمام الحالي بالشعر الشعبي ..
في اعتقادي أنه جاء متأخرا ..
وهو نتاج طبيعي لاهتمام العرب بالشعر ..
وتأثيره فيهم بشكل مذهل ..

المتابع للحراك الأدبي الشعبي ..
سيجد أننا منذ أكثر عشر سنوات ..
ونحن نعيش انتشارا واسعا ..
والشعر في ذلك مثله تماما مثل القصة الشعبية ..

لكنني أعتقد أن وجود الاحتفالات والمهرجانات والبرامج ..
كل ذلك أعطى مساحة إعلامية مذهلة ..
فقديما لا يوجد غير الأمسيات التي تغطى عن طريق الأشرطة ..
أما الآن ..
فالوضع مختلف تماما ..
صحف .. ومجلات .. وقنوات .. وبرامج .. و مهرجانات ..
إلخ ..


لا أشك في أنها ظاهرة جيدة ..
وأنها - كما قلت سابقا - نتاج طبيعي ..
وأعتقد أنها سخفت قليلا بعد سنوات .. !!



حاليا ..
في منتدى بريدة .. فقط


والشكر موصول لك اخي الكريم ..

أسعد الله مساءك / صباحك بكل خير ( أبوفهد ) ..
التتويج لهذه المقابلة - بصدق - هو مرورك وتوقيعك هنا ..
دائما متفوق .. أستاذي الفاضل ..
شاكرا لك منحي هذا الجزء من وقتك الثمين ..

ستظل لي مثالا رائعا أحتذيه ..


محمد الغرابي ( المعتق )

[align=center]يا هلا وغلا بشاعر الطبيعة ..
المتجدد دائما ..

الشرف - بحق - لي وأنا بينكم ..
وقد أنزلتموني هذه المنزلة ..
وأنت - صدقني - في صميم القلب ..
ولا تحتاج إلى أي دائرة ..[/align]

[align=center]
أسمع في واقع الأمر إلى كافة المدارس ..
فأنا لا أؤمن بالتسمية ..
مع إيماني بالاختلاف الناتج عن المخزون الثقافي ..
!!!!!
ومع ذلك فإني لا أحبذ الغموض لذات الغموض ..


يستهويني بجنون الشعر التقليدي ..
شعر الكبير محسن الهزاني ..
ابن لعبون ..
الحداري .. الأكلبي ..
ضيدان بن قضعان ..
وغيرهم الكثير ..


ولكني من الأشخاص الذين يأسرهم البيت بشكل جنوني ..
فأبحث عن الشاعر وعن كل قصائده ..
وكذلك تأسرني القصيدة ..
ولكن البيت والقصيدة المتألقان من وجهة نظري ..


الشكر لك دائما موصول شاعري[/align]

[align=center]مساء الخير ..
شكرا جزيلا لإطرائك ..
وكل التحايا لأخي أبي ضاري ..
شكرا مرة أخرى لمرورك الريحاني ..[/align]

الأخ الكريم أبو فهد : من هو الشاعر الذي إذا قرأت أو سمعت له تضطرب في نفسك عواطف متناقضه من الضحك والحزن والضحك والرغبة بالخروج خارج المدينة في ليلة مقمرة ؟؟

أبا ضاري
أنت دائما لك قدم السبق ..
وشكرا لك أولا وآخرا ..


هو خليط بين هذا وذاك ..
والشعر بلا خيال كالمرأة بلا جمال .. !
وهم وإن تألموا وعاشوا معاناة ٍ ..
إلا أنهم يجنحون بلا هودة ٍ إلى تعظيم الأشياء ..
وأعتقد أن هذا مكمن الإبداع .. !!




أعتقد أن تأخر ظهور المدارس النقدية في الشعر الشعبي ..
راجع إلى عاملين مهمين ..
أن الشعر الشعبي حمله في العقود السابقة كبار السن ..
والذين بطبيعتهم ( العمرية ) لا يقبلون صرفا ولا عدلا ..
والثاني ..
أن القبلية تلعب دورا مهما في حياكة القصيدة ..
حتى أصبحت كثير من القصائد تأخذ شهرتها ومكانتها من هذا المنطلق ..
وهنا يكون النقد ليس للشاعر حتما ... !!
( مفارقة عجيبة ولكنها واقع ) ..

ثم إني أعتقد أننا شخصيا ..
ربما نتحدث كثيرا عن النقد ورغبتنا فيه ..
ولكن .. ما أن يظهر نقد ما لنص معين ..
ستجد أننا نتخلى عن مثاليتنا إلى الواقعية ..
فنغضب ولو في أنفسنا ..
وربما ستجد أمثلة كثيرة قريبة منا ..




كثيرون ..
ولكني سأذكر شخصا لم أذكره سابقا ..
الشاعر الجميل سعد علوش ..
وإن كنت في حقيقة أمري ..
أدمن الشعراء القدامى ..



الأولى .. والأولى دائما ..
لوالدي رحمه الله ( عبدالرحمن بن عبدالله المعتق ) ..
رجل مثقف سبق عصره ..
خلق فينا أشياء جميلة ..
ورحل ولم نودعه كما يجب ..
سأبكيه ما حييت ..
رحمك الله ياوالدي ..


الثانية ..
لمن صبر على غثائي ..


الثالثة ..
لكل شاعر يقدم لي نقدا لأيٍّ مما أكتب ..
فهو بذلك يشرفني مهما كان النقد جارحا ..


----
شكرا لك أنت أبا ضاري ..
تقبل كل تحياتي وأشواقي

[align=center]أهلا بك ..
كأنك تريد التفتيش في زوايا مظلمة .. ؟؟!!
سأدعك هنا لوحدك أيها ( السهل ) ..
وسأكون هناك ..
( وعلى قولتهم الخبري شين ) ..


وإجابة لسؤالك ..
امنحني التفكير قليلا ..
وسأمنحك اسم ( محسن الهزاني ) ..


شكرا لمرورك .. [/align]

ألف شكر أخي ابراهيم .. على الأستظافه الرائعه والجميله ..

تحياتي لك