نامي على حضني صغيرتي بعلمك كيف الحب يكون. |
لميني .. على صدرك بقوه محتاجلك حيل. |
عذراً حبيبتي لم يبقى للحظة وداعك دموع. |
ساتبعثر على وسادتي قليلاً |
شعرت في هذه اللحظه بأني استطيع الحب من جديد بعد انثى اغرقتني بحبها حتى الثماله ورحلت سألت نفسي من يستطيع فهم غطرستي ..!! صراحتي ..!! جرأتي..!! سألت نفسي من يتحملني اذا غضبت عتابي..!! صرخاتي ..!! صفعاتي..!! سألت نفسي من يتحمل افراحي نقزاتي..!! احتضاني..!! احتوائي..!! سألت نفسي من يتحمل احزاني بكائي ..!! عبراتي..!! تناهيدي..!! لم اجد غيركِ وسادتي يستطيع فعل ذالك. |
وسادتي
هل تعلمين لماذا اخترتك ..؟ لانكِ ناعمه لا تجرحين..! لانكِ وفيه لا تخونين..! والاهم انكِ لن تذهبين إلا بامري. |
وسادتي هل تعلمين انكِ اسرع حب بالعالم اسرع من اضحكني و بكاني اسرع من بعثرني ولملمني ثم بعثرني على صفيح الحزن على حالي. |
وسادتي الفاتنه اشعر بالسعاده عندما اراكِ وقت الغروب وبالراحه وانا اتقلب بين انسجتك وابدأ بقراءة اسراري بين احضانك حتى يغلبني حنانك وتغفى عيناي على صدرك. |
ضجيج بداخلي
جرح الم حب فراق نسيان حيره قلق احضنيني حبيبتي واعيدي تشكيل صياغتي. |
عذراً .. وسادتي لا تسألين عن كل هذا الحزن فقلبي يشتكي وجع لو اشتكى منه جبل لا رتمى بحضن الجبل الذي بجانبه. |
عدت إليكِ وسادتي \ بعدما شكلتني الاقدار على هيئة طفل عاجز عن البكاء عن الصراخ عن العب عن كل ما يمرسه الاطفال إلا ان احبوا كما يفعلون وقت ما يبحثون عن مكان يغفون عليه ولا يوجد لدي حضن سواكِ أأمنه وارتاح إليه. |
وداعاً وسادتي
قد اعود إليكِ في وقت ما حين أحتياج ما . |
انثاي مازلت انتظر مد اصابع يديكِ لتشكل مع اناملي الممدوده لكِ جسر محبه يعبر من خلالها قلبي إلى قلبك |
انفاسك تقاسمني انفاسي شيء منك يسكرني يرميني حيث لا اعلم من اكون وبأي مكان انا لا اشعر بأي شيء حولي سوى ضجيج بداخلي بين رغبه بارتكاب جنون ورهبه من تبعات هذا الجنون. |
بودي اسكب روحي في جرة عطر ارسلها لكِ تستنشقني انفاسك واستقر داخل كيانك. |
الساعة الآن 07:08 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة