. . . عجبت لمن يغسل وجهه عدة مرات في النهار ولا يغسل قلبه مرة واحدة في السنة ميخائيل |
.
. . أسير في ذلك [mark=000000]الطريق المظلم[/mark]..الطريق الذي يعم عليه الهدوء والسكون.. ذلك [mark=000000]الطريق[/mark] الذي لا ارى فيه غير الظلام ولا اسمع فيه غير صوت أقدامي.. لم أكن أعرف أين أنا ؟؟ أو هل إذا واصلت المسير سوف أصل !! ام أنه في النهايه طريق مسدود؟!! وإذ بي وأنا على تلك الحاله مر أمام عيني شريط حياتي ومرت تلك الذكريات الرائعه والمفرحه.. بدأت أتذكر كل من أحببتهم..وأتذكر كل لحظه سعاده مرت بي... تذكرت كل شي... ولكن لا اعرف ما أصابني !!! بدأت أشعر بالخوف.... زادت دقات قلب !!! بدأت أسرع الخطى... أصبحت دموعي تنهمر !!! ركضت... و ركضت... أرتفع صوت بكائي... أردت ان أتوقف للحظه فقط... وأن أعرف مالذي يحدث؟!! ماذا أصابني !! ولكن الخوف سلب عقلي...وشل تفكيري.... رأيت ذلك الشيء اللامع... ولم أعرف ما هو !! . . . ركضت إليه...شعرت بأنه هو المنقذ... حاولت أن أتغلب على خوفي.. وأن أركض في الظلام..رغم أنني لا اعرف مالذي سوف يصادفني؟!! . . أقتربت منه... وإذا به شمعه من شموع الامل... نعم الامل... ما أجمل أن نركض ونسعى ونتخطى كل الصعاب لأجل الامل اللامع في [mark=000000]طريق حياتنا المظلم[/mark]... . . . |
[align=right][ مَدخَلْ ] ,
عِندَما تتألقُ الروحُ بـ/ الجَمالْ , نَصنَعُ دَوماً مِن الكَلِماتِ مُعجِزَه , الهَذَيانُ هُنا .. إن كانَ بـ/ الحبّ فأِنهـ,, يَستَلهِمُ كلّ المَشاعِرْ[/align] [align=right] http://up.rabe7.com/uploads/ad4e8999e8.jpg[/align] .[align=left] , مساءٌ يَلتَفُّ بـِ سَحابَاتِ الهُطُولْ ..! وصَباحٌ يَتقَاطرُ عِبقاً عَلى انغَامِ شَقشَقةِ الطُيُور .. . . .[/align] |
.
. http://up.rabe7.com/uploads/80b1820ee8.jpg . . ورقةٌ بين السّماءِ و الأرضِ كثيرًا ما تعمّدتُ إخفاءَك في جيبِ مِعطفي كيْ لا أُفْتَضَحَ بِـ الحبّ و حينما يتساءلونَ أينَ قلبيْ أشيرُ إليكْ،! . . http://up.rabe7.com/uploads/90ecf2036b.gif |
.
. . أخبرتني أن لهفة الرؤيا لا ينقصُ منها شئ .. لكنَّ الهجر يحفر في نضارة الأحداق الذبول .. . . |
.
. شكرا لجميع القلوب التي رسمت الابتسامة ع شفتاي .. شكرا باتساع هذه السماء عن تِلكـ الارض .. . . |
.
. . http://up.rabe7.com/uploads/6bdf148798.jpg . . تساءلت ما هذه ؟ إذا " خذ الأجابة، هذه وردة نقية وجدت بأرض جدباء وحولها رمال الصحراء، سلطت عليها حرارةالشمس حتى كادت تحترق، ويبس جذعها حتى كادت تهلك ، و ذبلت الوردة حتى كادت تسقط، لكن الذي أنقذها.؟ أنها بقيت جذورها تنبض و تهتف بإسم الذي أوجدها.. على يقين منها أنه ما أوجدها بهذا المكان إلا لحكمة يعلمها.. فرضيت بحكمته وحق لها أن ترضى لأنها تعلم أن الله لن يضيعها أبدا.. إذا" أين الرضى منا بقدر الله علينا.؟ . . |
.
. http://up.rabe7.com/uploads/db8eb94cfd.jpg . . هناك صفحات نريدها ناقصة مغيبة نحاول أن تكون جزءً من المجهول نسعى لان نجعلها بشارة غامضة نمزق قلبها هربا منها ولكنها في كل ليلة تزورنا لتقبل جبيننا . . |
.
. . يخسر الناس معظم الفرص التي تواجههم ، لأنها تأتيهم دائما بملابس العمل ، ولا توجد فرص مجردة من الجهد إلا في الأحلام ، ولا يقابل الفرص في الأحلام إلا النيام (توماس أديسون – مخترع المصباح الكهربائي) |
.
. . ذهب شاب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح، وسأله : { هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح؟ } فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء و قال : { سر النجاح هو الدوافع } فسأله الشاب : { ومن أين تأتي هذه الدوافع ؟! } فرد عليه الحكيم الصيني: { من رغباتك المشتعلة } وباستغراب سأله الشاب : { وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة } وهنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير ملئ بالماء ، وسأل الشاب : { هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة ؟ } فأجابه الشاب بلهفة: { طبعاً } فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء وينظر فيه، ونظر الشاب إلى الماء عن قرب وفجأة ضغط الحكيم بكلتي يديه على رأس الشاب ووضعه داخل وعاء الماء !! ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء، ولما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه وأخرج رأسه من الماء .. ثم نظر إلى الحكيم الصيني وسأله بغضب: { ما الذي فعلته؟ } فرد عليه و هو ما زال محتفظاً بهدوئه و ابتسامته: { ما الذي تعلمته من هذه التجربة ؟ } فقال : { لم أتعلم شيئاً } فنظر إليه الحكيم الصيني قائلاً : { لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء و لكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك، و بعد ذلك كنت دائماً راغباً في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث إن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها، وأخيراً أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، و عندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم يكن هناك أي قوة في استطاعها أن توقفك .. } ثم أضاف الحكيم الصيني الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة : {عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك } . . . |
.
. . http://up.rabe7.com/uploads/2f61ad5183.jpg . . عندما تسللت الى نافذته ..... دخلتها من غير استئذان .. . . سيدي سأعبّئ أجواءك همساً يتردد وتكون صوتى حين يملأ الحزن حنجرتى ملحاً " يستحيل غيابك حضوراً ثاقباً جُدُر الصقيع " حين تتلهّفك أمنياتى الجريئة وتهذى بك المسميات حبراً وتفور أحاسيسى رعفاً من مزيجك متسلّطٌ حضورك على قلمى وأوراقى ثائرٌ على شرودى فيما سواك منبثقٌ من عمق بديهيات غيابك فأنساق الى ارتواءٍ بمستحيلك أعتنقك كفكرة لاتقبل التحليل أو التعليل وأرتجى القفز الى مجهولك بلا مظلّة فوضاك بلا قوانين تغرسك اضطراباً فى أعماقى وتنسخ أشيائى أشباهاً لجنونك وتبهرنى كلما امتدت أصابعك حاضنةً عطش قلمى تمطر مغدقة .. فيتجمّع أطفال قصائدى محتفين بالرواء وتظل بلا انقطاع بين طيات الأنا منّى تتسع فى مكامن الروح تمتد أينما وجهت عينى تورق بين أضلعى أشجاراً بلا خريف . . . اعذرني يَا سَيدي .. لدي عَين لا تَرى إلا حَرفك أنا يا سيدي ... لا أَتَحسَسُ إلا تلكَ الأَماني المُعَلقة في سَقف الغرفة وعلى الأوراق ..!! و لا أَتشرب إلا من كؤوسِ الحَنين ..! . . لا أستطيع أن أبوح لك بـ.... . . |
.
. http://up.rabe7.com/uploads/b89cbc6dbd.jpg , , تسكننى الاحتياجات ويبتلعنى الالم تارة يحملنى مع النسيم واخرى يتنفسنى فى حوض فارغ من كل شىء الا الانا ومع فتور الانتهاء تبدا البثور تتراكم فتغدق على الوجه كـ غمامة من احبار غائرة لا صد لها ولا رد هكذا هى بدايات النهاية غمرة لنورس يشتم رائحة الخبز المتطاير فيعلق ابصارة مع تراحيل الالم... .. .. .. |
. . عندما تأتيك الفرصه لتبوح ما بداخلك و لا تستطيع !! فماذا تفعل ! . . هذه أنا |
.
. نعم وصل ! ! وصل لكَن َارىَ فَي كَلمِاَتِه بُروَد لا أعَلَمَ لِمَا ! . . سيدي .. خُذنِي .. " معَكْ " .! واَسْكنِي رَاحَتيكْ واَسقنِي مِنْ نَبعِ حَنانِكْ .! اِحتضِنِي بـِ كُلِ .. " عَاطِفَتِكْ " .! حَتى اعُودْ وَردَه تهوَى .. " كُل الفُصُولْ " .! لاَتترُكنِي لـِ .. " هجِيرِ الْاِحسَاسْ " ,, ولاَ تحرمنِي رَقةْ الْمشَاعِرْ .! وكُنْ لِي مَوطِنَ بِدايتِي .! ورَحِيلَ .. " حُزنِي " وشَظايَا اَوْجاعِي .! محسُودٌ اَنتْ .! حِينَ تهْوانِي وتقْتَرِبْ مِنْ كونِي .! فـَ مِثلِي .. " لايَتَكَرَّرْ " .! و مِثلُكَ .. " اِسْتِثنائي " .! . .. .. |
[align=center].
. أعتذر اعتذار لا أعلم ما سببه ! ! ![/align] [align=left]تـ ع ــبانه[/align] |
الساعة الآن 02:55 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة